أعلنت اللجنة التنظيمية ل "منتدى الإعلام العربي" عن التفاصيل الأولية لأجندةالدورة الرابعةعشرةللحدث الأبرز على الساحة الإعلامية العربية، والذي تنطلق فعالياته تحتشعار "اتجاهاتجديدة"،يومي 12-13 مايو المقبل في دبي، بحضورومشاركةابرز الوجوه الإعلامية العربية والعالمية ونخبةمنالخبراءوالمتخصصينفيالقطاعاتالإعلاميةالمختلفة،ومجموعة من المحلّلينوروّادالفكرورموزالثقافةوكبارالكتّابوالصحافيينعلىمستوىالمنطقةالعربيةوالعالم. وستتناول دورة هذا العام الإعلام من زواياجديدةبتسليط الضوء على النماذج الملهمة المحفّزةللطاقات الإبداعيةضمن نقاشاتتتبني الرؤى الإيجابية إلى جانب القضايا المهمة المتعلقةبواقع الإعلام العربي ومستقبله والإستراتيجيات اللازمة للتعاطي مع التحديات القائمة والمحتملة. ويستضيف المنتدى نخبة من كبار المسؤولين والساسة العرب لإلقاء الضوء على جوانب مهمة وثيقة الصلة بالعمل الإعلامي، لاسيما أن الإعلام أصبحأكثر حضوراً في عالم السياسة العربية خلال السنوات الخمس الأخيرة نظراًللتطوراتالتي ساهمت في تغيير المشهد السياسي في المنطقة. وأكدت منى غانم المرّي، رئيسة اللجنة التنظيمية لمنتدى الإعلام العربي رئيسة نادي دبي للصحافة أن تطوير المنتدى عملية لا تنقطع عبر دوراته المتعاقبة وقالت: "حرصنا على تقديم دورة متميزة تتجاوز نقاشاتها واقع الأحداث إلى استشرافملامح الغد الإعلامي في المنطقة، عبر قراءة تحليلية يشارك فيها نخبة من السياسة والإعلاميين والأكاديميين، ليكون المنتدى بذلك منصة لانطلاقة جديدة لإعلامنا العربيتحقيقاًلرسالته في إرضاء المتلقّي العربي وتلبية متطلباته". وأوضحتأن إطلالة منتدى الإعلام العربي هذا العام ستكون مختلفة عن دوراته الفائتة، على صعيدي الشكل والمضمونبمجموعة من الفعاليات المتنوعة والمبتكرة التي ستزيد مساحة التفاعل بين جمهور المنتدى وضيوفه من داخل وخارج الدولة لإتاحة أكبر فرصة لتبادل الآراء والأفكار حول الموضوعات محل النقاش. صورة العرب والمسلمين ومن أبرز المتحدثين خلال الجلسات الرئيسة للمنتدى هذا العام الدكتورنبيلالعربي،أمينعامجامعةالدولالعربية،الذي سيستعرضخلال جلسة رئيسيةبعنوان "صورةالعرب"واقعالعلاقاتالعربيةبالعالم، والمتغيرات التي أثرت على صورة الإنسان العربي، كما سيتطرّقالدكتور إياد مدني، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، في جلسة عناونها "صورة الإسلام والمسلمين"إلى قضية تفاقم الصورة النمطية السلبية للمسلمين والتشويه الذي أضيف إليها جراء ممارسات جماعات العنف والإرهاب والمطلوب لدحض تلك الصور. ويتحدث خلال جلسة "الإعلام العربي 2015: وجهة نظر خليجية"، الشيخ سلمان صباح السالم الحمود الصباح، وزير الإعلام ووزير الدولة لشؤون الشباب في دولة الكويت، عن تعزيز دور الإعلام العربي مع تعدد الرؤى حول واقع المشهد الإعلامي ورؤية مجلس التعاون الخليجي في هذا الخصوص، في حين سيتناول معالي عمروموسى،الأمينالعامالسابقلجامعةالدولالعربية المشهد العربي الحالي والمتوقع وما اعتراه من تغيرات غير مسبوقة وآثارها العميقة في الشعوب العربية ضمن جلسة بعنوان "التحولات السياسية في المنطقة". وفي جلسة عنوانها "مستقبل مُشرق"، سيتحدث معالي الدكتور أنورقرقاش،وزير الدولة للشؤون الخارجية وزير الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي في دولة الإمارات العربية المتحدة، عن مستقبل المجتمعات العربية من منظور متفائل رغم صعوبة التحديات التي تواجهها المنطقة. "20 دقيقة" وقد استحدث "منتدى الإعلام العربي" هذا العام أسلوباً تنظيمياً جديداً لجلساته، حيث ستأتي أغلبها في صورة مركّزة بواقع "20 دقيقة" لكل منها. وستتحدث في تلك الجلسات التفاعلية شخصيات مؤثرة ومُلهمةحول موضوعات متخصصة ذات أبعاد إعلامية وسياسية وإبداعية وتكنولوجية، ومن أبرزهمالدكتورمصطفىالبرغوثي،الأمينالعامللمبادرة الوطنية الفلسطينية،الذي سيتطرق إلىتراجع الاهتمام الإعلامي بالقضيةالفلسطينية وأسبابه، والدكتورة أمينة الرستماني، الرئيسة التنفيذية ل"تيكوم للاستثمارات"التي ستتحدث حول امتلاكدولة الإمارات لرؤية كاملة وخطة إستراتيجية شاملة للابتكار ضمن كافة القطاعات. ويضم المنتدى هذا العام مجموعة من أبرز المتحدثين العالميينومنهم روجر كوهين،الكاتب في صحيفة "نيويورك تايمز"، وميشال ليريدون، رئيسة الأخبار فيوكالة الصحافة الفرنسية،وألنجريش، رئيس تحرير صحيفة "ليموند ديبلوماتيك"، وتوم كنت، نائب رئيس تحرير وكالة الأنباء العالمية "أسوشيتد برس". ومن أبرز الوجوه المشاركة في المنتدى نجم الإعلام الجديد"زاك كينغ" المعروف ب "فاينل كت كينغ"على وسائل التواصل الاجتماعي وخصوصاً على اليوتيوب والانستغرام وموقع "فاين" (»ine)،إذ تخصص كينغ في صنع وبث مقاطع فيديو قصيرة استقطبت أحياناً أكثر من12 مليون مشاهدةللمقطع الواحد، وسيتحدث عن تجربته مع وسائل التواصل الاجتماعيالتي جعلته من أشهر الشخصيات على مختلف منصات شبكة الإنترنت. ومع تزايد الاهتمام بصحافة الطائرات بدون طيار والإمكانيات الإعلامية المتوقعة لها، يستضيف المنتدى البروفيسور مات ويت، مؤسّس مُختبَر صحافة الطائرات بدون طيار، ليتحدث في 20 دقيقة عن هذا الاتجاه الصحافي الجديد وما يمكن أن يضيفه من إمكانات ضخمة إلى عالم الصحافة. وسيعرض المنتدى، ولأول مرة، مقتطفات منفيلموثائقي، وهو عمل بعنوان "سبايا الخلافة" ضمن جلسة تتحدث فيها الصحافيةنارينشمو،عنتجربتهافيتقصّي أماكنالمُختَطَفاتفيمدينة"سنجار"شمالالعراق. وضمن جلسة أخرى، سيتحدث كبير علماء معهد ليثيوم التكنولوجي الدكتور "مايكل وو" عن معنى التأثير على وسائل التواصل الاجتماعي ومن هم المؤثرون وكيف يمكن توظيف هذه الخاصية في المجال الإعلامي. من جهتها، قالت منى بوسمرة، مديرة منتدى الإعلام العربي، ونادي دبي للصحافة: "إن منتدى الإعلام العربي من خلال الدورةالرابعةعشرة يرسخ مكانته كساحة للحوار حول حاضر المهنة الإعلامية ومستقبلها، وجاء اختيار موضوعات المنتدى لهذا العام مواصلة للنهج المستمر القائم على التنوع في كل ما يتعلق بفعالياته سواء من خلال الاهتمام بالاختيار الدقيق للمواضيع المطروحة واختيار المتحدثين، مشيرة إلى أن أغلب النقاشات ستأتي ملامسة للوضع الراهن الذي تمر به المنطقة والعالم وما يحتشد به من تحولات، و بأسلوب أكثر فعالية يتناسب مع التطور المطرد في صناعة الإعلام والتوجهات المستقبلية الحديثة. أعلنت اللجنة التنظيمية ل "منتدى الإعلام العربي" عن التفاصيل الأولية لأجندةالدورة الرابعةعشرةللحدث الأبرز على الساحة الإعلامية العربية، والذي تنطلق فعالياته تحتشعار "اتجاهاتجديدة"،يومي 12-13 مايو المقبل في دبي، بحضورومشاركةابرز الوجوه الإعلامية العربية والعالمية ونخبةمنالخبراءوالمتخصصينفيالقطاعاتالإعلاميةالمختلفة،ومجموعة من المحلّلينوروّادالفكرورموزالثقافةوكبارالكتّابوالصحافيينعلىمستوىالمنطقةالعربيةوالعالم. وستتناول دورة هذا العام الإعلام من زواياجديدةبتسليط الضوء على النماذج الملهمة المحفّزةللطاقات الإبداعيةضمن نقاشاتتتبني الرؤى الإيجابية إلى جانب القضايا المهمة المتعلقةبواقع الإعلام العربي ومستقبله والإستراتيجيات اللازمة للتعاطي مع التحديات القائمة والمحتملة. ويستضيف المنتدى نخبة من كبار المسؤولين والساسة العرب لإلقاء الضوء على جوانب مهمة وثيقة الصلة بالعمل الإعلامي، لاسيما أن الإعلام أصبحأكثر حضوراً في عالم السياسة العربية خلال السنوات الخمس الأخيرة نظراًللتطوراتالتي ساهمت في تغيير المشهد السياسي في المنطقة. وأكدت منى غانم المرّي، رئيسة اللجنة التنظيمية لمنتدى الإعلام العربي رئيسة نادي دبي للصحافة أن تطوير المنتدى عملية لا تنقطع عبر دوراته المتعاقبة وقالت: "حرصنا على تقديم دورة متميزة تتجاوز نقاشاتها واقع الأحداث إلى استشرافملامح الغد الإعلامي في المنطقة، عبر قراءة تحليلية يشارك فيها نخبة من السياسة والإعلاميين والأكاديميين، ليكون المنتدى بذلك منصة لانطلاقة جديدة لإعلامنا العربيتحقيقاًلرسالته في إرضاء المتلقّي العربي وتلبية متطلباته". وأوضحتأن إطلالة منتدى الإعلام العربي هذا العام ستكون مختلفة عن دوراته الفائتة، على صعيدي الشكل والمضمونبمجموعة من الفعاليات المتنوعة والمبتكرة التي ستزيد مساحة التفاعل بين جمهور المنتدى وضيوفه من داخل وخارج الدولة لإتاحة أكبر فرصة لتبادل الآراء والأفكار حول الموضوعات محل النقاش. صورة العرب والمسلمين ومن أبرز المتحدثين خلال الجلسات الرئيسة للمنتدى هذا العام الدكتورنبيلالعربي،أمينعامجامعةالدولالعربية،الذي سيستعرضخلال جلسة رئيسيةبعنوان "صورةالعرب"واقعالعلاقاتالعربيةبالعالم، والمتغيرات التي أثرت على صورة الإنسان العربي، كما سيتطرّقالدكتور إياد مدني، الأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي، في جلسة عناونها "صورة الإسلام والمسلمين"إلى قضية تفاقم الصورة النمطية السلبية للمسلمين والتشويه الذي أضيف إليها جراء ممارسات جماعات العنف والإرهاب والمطلوب لدحض تلك الصور. ويتحدث خلال جلسة "الإعلام العربي 2015: وجهة نظر خليجية"، الشيخ سلمان صباح السالم الحمود الصباح، وزير الإعلام ووزير الدولة لشؤون الشباب في دولة الكويت، عن تعزيز دور الإعلام العربي مع تعدد الرؤى حول واقع المشهد الإعلامي ورؤية مجلس التعاون الخليجي في هذا الخصوص، في حين سيتناول معالي عمروموسى،الأمينالعامالسابقلجامعةالدولالعربية المشهد العربي الحالي والمتوقع وما اعتراه من تغيرات غير مسبوقة وآثارها العميقة في الشعوب العربية ضمن جلسة بعنوان "التحولات السياسية في المنطقة". وفي جلسة عنوانها "مستقبل مُشرق"، سيتحدث معالي الدكتور أنورقرقاش،وزير الدولة للشؤون الخارجية وزير الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي في دولة الإمارات العربية المتحدة، عن مستقبل المجتمعات العربية من منظور متفائل رغم صعوبة التحديات التي تواجهها المنطقة. "20 دقيقة" وقد استحدث "منتدى الإعلام العربي" هذا العام أسلوباً تنظيمياً جديداً لجلساته، حيث ستأتي أغلبها في صورة مركّزة بواقع "20 دقيقة" لكل منها. وستتحدث في تلك الجلسات التفاعلية شخصيات مؤثرة ومُلهمةحول موضوعات متخصصة ذات أبعاد إعلامية وسياسية وإبداعية وتكنولوجية، ومن أبرزهمالدكتورمصطفىالبرغوثي،الأمينالعامللمبادرة الوطنية الفلسطينية،الذي سيتطرق إلىتراجع الاهتمام الإعلامي بالقضيةالفلسطينية وأسبابه، والدكتورة أمينة الرستماني، الرئيسة التنفيذية ل"تيكوم للاستثمارات"التي ستتحدث حول امتلاكدولة الإمارات لرؤية كاملة وخطة إستراتيجية شاملة للابتكار ضمن كافة القطاعات. ويضم المنتدى هذا العام مجموعة من أبرز المتحدثين العالميينومنهم روجر كوهين،الكاتب في صحيفة "نيويورك تايمز"، وميشال ليريدون، رئيسة الأخبار فيوكالة الصحافة الفرنسية،وألنجريش، رئيس تحرير صحيفة "ليموند ديبلوماتيك"، وتوم كنت، نائب رئيس تحرير وكالة الأنباء العالمية "أسوشيتد برس". ومن أبرز الوجوه المشاركة في المنتدى نجم الإعلام الجديد"زاك كينغ" المعروف ب "فاينل كت كينغ"على وسائل التواصل الاجتماعي وخصوصاً على اليوتيوب والانستغرام وموقع "فاين" (»ine)،إذ تخصص كينغ في صنع وبث مقاطع فيديو قصيرة استقطبت أحياناً أكثر من12 مليون مشاهدةللمقطع الواحد، وسيتحدث عن تجربته مع وسائل التواصل الاجتماعيالتي جعلته من أشهر الشخصيات على مختلف منصات شبكة الإنترنت. ومع تزايد الاهتمام بصحافة الطائرات بدون طيار والإمكانيات الإعلامية المتوقعة لها، يستضيف المنتدى البروفيسور مات ويت، مؤسّس مُختبَر صحافة الطائرات بدون طيار، ليتحدث في 20 دقيقة عن هذا الاتجاه الصحافي الجديد وما يمكن أن يضيفه من إمكانات ضخمة إلى عالم الصحافة. وسيعرض المنتدى، ولأول مرة، مقتطفات منفيلموثائقي، وهو عمل بعنوان "سبايا الخلافة" ضمن جلسة تتحدث فيها الصحافيةنارينشمو،عنتجربتهافيتقصّي أماكنالمُختَطَفاتفيمدينة"سنجار"شمالالعراق. وضمن جلسة أخرى، سيتحدث كبير علماء معهد ليثيوم التكنولوجي الدكتور "مايكل وو" عن معنى التأثير على وسائل التواصل الاجتماعي ومن هم المؤثرون وكيف يمكن توظيف هذه الخاصية في المجال الإعلامي. من جهتها، قالت منى بوسمرة، مديرة منتدى الإعلام العربي، ونادي دبي للصحافة: "إن منتدى الإعلام العربي من خلال الدورةالرابعةعشرة يرسخ مكانته كساحة للحوار حول حاضر المهنة الإعلامية ومستقبلها، وجاء اختيار موضوعات المنتدى لهذا العام مواصلة للنهج المستمر القائم على التنوع في كل ما يتعلق بفعالياته سواء من خلال الاهتمام بالاختيار الدقيق للمواضيع المطروحة واختيار المتحدثين، مشيرة إلى أن أغلب النقاشات ستأتي ملامسة للوضع الراهن الذي تمر به المنطقة والعالم وما يحتشد به من تحولات، و بأسلوب أكثر فعالية يتناسب مع التطور المطرد في صناعة الإعلام والتوجهات المستقبلية الحديثة.