قال الدكتور خالد أبوزيد، مدير مشروع "موينا"، ومنسق الدورة التدرييية، لدول شمال أفريقيا ضمن مشروع التقييم والمتابعة لقطاع المياه "موينا"، التابع لمنظمة "سيداري" الدولية والممول من المرفق الإفريقي للمياه بتونس، حول استخدام صور الأقمار الصناعية وتكنولوجيا الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية في تقييم بعض مؤشرات الوضع المائي، أن المشاركين من وزارة الموارد المائية والري بمصر ونظيراتها بدول شمال افريقيا استعرضوا خلال الدورة كيفية استخدام تكنولوجيا الاستشعار عن بعد لتقدير مؤشرات تقارير الوضع المائي على المستوى الوطني. وأضاف ابوزيد في تصريحات صحفية الاحد ان هذه المؤشرات تشمل حجم الأمطار، واستهلاك الزراعات من مياه الري ومن مياه الأمطار، وكميات الفواقد من البخر، والتغير في إستخدامات الأراضي والزحف العمراني على الأراضي الزراعية، مضيفا أنها تضم أيضا تأثير ذلك التغير على إستخدامات المياه والتحول من الاستخدام الزراعي للاستخدام المنزلي، وتأثير ذلك على تغذية الخزان الجوفية، وعلي نسبة الجريان السطحي للمياه وفرص التعرض لمخاطر غمر المدن والمناطق الريفية بمياه الأمطار، مشددا علي ان الوضع المائي العربي علي "المحك" في ظل التحديات التي تواجه الطلب علي المياه. وأوضح أبوزيد تم تدريب المشاركين على كيفية استخدام ما يسمى بالنماذج مفتوحة المصدر، من نظم المعلومات الجغرافية وصور الأقمار الصناعية، والتي تمنح الفرصة لاستخدام هذه التكنولوجيات الحديثة دون تحمل التكاليف التي تفرضها الشركات على استخدام نظيرتها من النماذج التي تقوم بتسويقها تجاريا، الأمر الذي يحرم القاعدة العريضة من المتخصصين والباحثين من الاستفادة من التكنولوجيات المتاحة. قال الدكتور خالد أبوزيد، مدير مشروع "موينا"، ومنسق الدورة التدرييية، لدول شمال أفريقيا ضمن مشروع التقييم والمتابعة لقطاع المياه "موينا"، التابع لمنظمة "سيداري" الدولية والممول من المرفق الإفريقي للمياه بتونس، حول استخدام صور الأقمار الصناعية وتكنولوجيا الاستشعار عن بعد ونظم المعلومات الجغرافية في تقييم بعض مؤشرات الوضع المائي، أن المشاركين من وزارة الموارد المائية والري بمصر ونظيراتها بدول شمال افريقيا استعرضوا خلال الدورة كيفية استخدام تكنولوجيا الاستشعار عن بعد لتقدير مؤشرات تقارير الوضع المائي على المستوى الوطني. وأضاف ابوزيد في تصريحات صحفية الاحد ان هذه المؤشرات تشمل حجم الأمطار، واستهلاك الزراعات من مياه الري ومن مياه الأمطار، وكميات الفواقد من البخر، والتغير في إستخدامات الأراضي والزحف العمراني على الأراضي الزراعية، مضيفا أنها تضم أيضا تأثير ذلك التغير على إستخدامات المياه والتحول من الاستخدام الزراعي للاستخدام المنزلي، وتأثير ذلك على تغذية الخزان الجوفية، وعلي نسبة الجريان السطحي للمياه وفرص التعرض لمخاطر غمر المدن والمناطق الريفية بمياه الأمطار، مشددا علي ان الوضع المائي العربي علي "المحك" في ظل التحديات التي تواجه الطلب علي المياه. وأوضح أبوزيد تم تدريب المشاركين على كيفية استخدام ما يسمى بالنماذج مفتوحة المصدر، من نظم المعلومات الجغرافية وصور الأقمار الصناعية، والتي تمنح الفرصة لاستخدام هذه التكنولوجيات الحديثة دون تحمل التكاليف التي تفرضها الشركات على استخدام نظيرتها من النماذج التي تقوم بتسويقها تجاريا، الأمر الذي يحرم القاعدة العريضة من المتخصصين والباحثين من الاستفادة من التكنولوجيات المتاحة.