من المميزات الايجابية في شخصية الرئيس عبدالفتاح السيسي.. الصراحة وتجنب الغموض والالتزام بمشاعر الاخلاص في تعامله مع الشعب. انه دائما يحرص علي اجلاء كل الأمور دون لف أو دوران بصورة واضحة تستهدف الرد غير المباشر علي حرب الشائعات التخريبية التي تبثها عصابات جماعات الإرهاب الإخواني والتي تستخدم فيها بشكل أساسي شبكة التواصل الاجتماعي. وقد تبين من اتباعه لهذا الاسلوب انه يعيش مع نبض الشارع وهو الأمر الذي جعله قريبا من قلوب المواطنين الذين يبادلونه هذه المشاعر بمزيد من الثقة التي تؤمن بصدق ما يقوله لهم. هذا الأمر تجلي في هذا القبول الشعبي القائم علي الرضا والمستند إلي هذه الثقة في كل ما يتخده من قرارات لايمانه بأن لا هدف من ورائها سوي الحفاظ علي الصالح الوطني وتحقيق التطلعات الشعبية للنهوض بمصر واحتلال المكانة التي تليق بتاريخها وعظمتها. هذه الآمال المشروعة التي تستحقها الدولة المصرية وشعبها البطل هي ما يستهدفه المتآمرون والحاقدون والمتربصون بممارساتهم الخسيسة التي لا هدف من ورائها سوي التدمير والتخريب ووقف مسيرة البناء. وفي الآونة الأخيرة تركز الجماعة الإرهابية وعملاء القوي الأجنبية المعادية للتغطية علي فشلهم واحباطهم الذي يُعانون منه.. بعمليات القتل الخسيس. انها أيضا لجأت إلي نشر الاشاعات الكاذبة حول مشاركة مصر بقوات برية في عملية انقاذ اليمن من جحافل التآمر علي شرعيتها وسيادتها وعروبتها اعتمدوا في ترويجهم لهذا الكذب الفاضح علي رصيد مصر من المسئولية القومية. هذا الأمر إذا كان طبيعيا فإنه لم يحدث وإذا كان قد حدث فإن القيادة الوطنية المصرية كانت لن تتواني عن طرح ذلك علي الشعب قبل الاقدام عليه. »وللحديث بقية» من المميزات الايجابية في شخصية الرئيس عبدالفتاح السيسي.. الصراحة وتجنب الغموض والالتزام بمشاعر الاخلاص في تعامله مع الشعب. انه دائما يحرص علي اجلاء كل الأمور دون لف أو دوران بصورة واضحة تستهدف الرد غير المباشر علي حرب الشائعات التخريبية التي تبثها عصابات جماعات الإرهاب الإخواني والتي تستخدم فيها بشكل أساسي شبكة التواصل الاجتماعي. وقد تبين من اتباعه لهذا الاسلوب انه يعيش مع نبض الشارع وهو الأمر الذي جعله قريبا من قلوب المواطنين الذين يبادلونه هذه المشاعر بمزيد من الثقة التي تؤمن بصدق ما يقوله لهم. هذا الأمر تجلي في هذا القبول الشعبي القائم علي الرضا والمستند إلي هذه الثقة في كل ما يتخده من قرارات لايمانه بأن لا هدف من ورائها سوي الحفاظ علي الصالح الوطني وتحقيق التطلعات الشعبية للنهوض بمصر واحتلال المكانة التي تليق بتاريخها وعظمتها. هذه الآمال المشروعة التي تستحقها الدولة المصرية وشعبها البطل هي ما يستهدفه المتآمرون والحاقدون والمتربصون بممارساتهم الخسيسة التي لا هدف من ورائها سوي التدمير والتخريب ووقف مسيرة البناء. وفي الآونة الأخيرة تركز الجماعة الإرهابية وعملاء القوي الأجنبية المعادية للتغطية علي فشلهم واحباطهم الذي يُعانون منه.. بعمليات القتل الخسيس. انها أيضا لجأت إلي نشر الاشاعات الكاذبة حول مشاركة مصر بقوات برية في عملية انقاذ اليمن من جحافل التآمر علي شرعيتها وسيادتها وعروبتها اعتمدوا في ترويجهم لهذا الكذب الفاضح علي رصيد مصر من المسئولية القومية. هذا الأمر إذا كان طبيعيا فإنه لم يحدث وإذا كان قد حدث فإن القيادة الوطنية المصرية كانت لن تتواني عن طرح ذلك علي الشعب قبل الاقدام عليه. »وللحديث بقية»