"أنا اسمى فلان" يكشف النجوم.. وسهير البابلى حيرتنى! شخصية المرحة خلف الميكروفون، أكسبته بصمة ثابته لدى المستمعين، فمن صوته تتعرف على شخصيته التى لا تختلف عن الواقع فى شئ، دائمًا ما يدعو إلى نشر روح التفاؤل والأمل من خلال برنامجه الإذاعى "خلى بكرة أحلى" على "ميجا f .m"، متأثرًا بالإذاعات العالمية والموسيقى العربية والغربية، إذ يحاول أن يطرح أفكارًا خارج الصندوق، كما يسعى إلى اكتشاف الجوانب الإنسانية فى حياة النجوم والشخصيات العامة من خلال برنامجه الثانى على نفس الإذاعة "أنا اسمى فلان"، خلف الكواليس إلتقينا شريف نور الدين، لنتعرف على أسرار برنامجية.. وصل شريف قبل موعد البرنامج بنصف ساعة تقريبًا حيث وصل فى تمام الساعة الخامسة والنصف مساء الى استوديوهات "رايو ميجا" بمدينة الإنتاج الإعلامى وعلى الرغم من أنه وصل متأخرا، إلا أنه فرض حالة من السعادة داخل الاستديو وبدأ فى تجهيز الاغانى التى سيتم إذاعتها داخل الحلقة، راقصا مع كل أغنية يستمع لها ليعيش فى رحابها، هنا إلتقينا شريف بعد دخوله الإستديو ليحدثنا فى البداية عن طقوسة قبل بداية الحلقة، قائلا إن طقوسه أصبحت مختلفة حاليا ً عما سبق، فقبل ذلك كان يسعى قبل الدخول على الهواء إلى الإستماع إلى المحطات الإذاعية الأخرى، أما الآن فهو لا يفعل ذلك مطلقاً بل يفضل أن يعيش فى عالم آخر قبل لقاء المستميعن، ويضيف شريف قائلاً: "قررت أن أتوقف عن الاستماع الى زملائى قبل الدخول إلى الهواء إذ إن المذيع بغير إرادته سيتأثر فى حال تركيزه على الإستماع الى غيره لذا فضلت أن أقوم بالإستماع الى الموسيقى الغربية والعربية أو المحطات العالمية قبل الهواء وأثناء قيادتى للسيارة، ولا يمكن أن أنسى شرب القهوة، فأحاول أن أضع نفسى فى جو يجعلنى أشعر بالسعادة وبالتالى أستطيع أن أنقل ذلك للجمهور". وعن التحضير إلى برنامج "خلى بكرة أحلى"، يقول: "لا أحضر للحلقة بشكل يومى ولكن بشكل أسبوعى بعد جلسة عمل أعقدها مع معدة البرنامج ومديرة المحطة للوقوف على الشكل النهائى الذى ستظهر به الحلقات على مدار الأسبوع، وهذا الأمر أصبح متاحًا بعد أن تغيرت تيمة البرنامج حيث كانت تعتمد فى السابق على أن يقدمها اثنين من المذيعين، ولكن الآن أصبحت أقدم البرنامج منفرداً لذا فالأمر بات مختلف بطريقة كاملة، وقررت إضافة "تيمات" إلى البرنامج فأصبح يوم الأحد مخصصًا للسوشيال ميديا، والاثنين يوم خاص للكتاب، والثلاثاء هو يوم تخيلى إذ نطرح سؤال ماذا لو حدث؟، والأربعاء يوم فنى ولكن لا يقتصر على فن الغناء والتمثيل وإنما يمتد إلى كل فروع الفن، وآخر أيام الأسبوع قررت أن يكون بعنوان ضحك ولعب وهو يوم ترفيهى". "اهتمام واقتباس" وعن مدى تأثر البرنامج بإهتماماته الشخصية خصوصا الموسيقى الغربية والمحطات العالمية يتابع شريف قائلا ً: "على مدار سنوات عمرى وأنا متذوق جيد لكل أنواع الغناء والموسيقى سواء كانت الأغانى العربية أو الغربية ففى سن العاشرة من عمرى كنت أذهب إلى الأوبرا منفرداً لحضور حفل الموسيقار عمر خيرت، كما كنت مهتم دائماً بموسيقى الأندرجروند لذا فلم أكن يوماً محصورا فى الإستماع إلى نوع معين من الموسيقى، وهذا بالتأكيد أثر على اختيارتى أما اهتمامى بالإستماع إلى المحطات العالمية فهذا أمر منطقى وافادنى كثيراً فقد تعلمت منها عديد من الأشياء الجديدة، كما أن استماعى لتلك الإذاعات يفيدنى حيث اقتبست فقرة مهمة فى برنامجى من إحدى الإذاعات العالمية وهى " bbc" كانت تحت عنوان " نشرة أخبارك " وهى نشرة أخبار تهتم بأخبار المتصلين وماذا يفعل على مدار اليوم، وقد أضفت إليها أن يقوم المتصل بتقمص شخصية المراسل عند سرده الى أخباره وقد لاقت صدى واسعا لدى المستمعين وعادة ما تكون مضحكة فقد جاءنى متصل يقول: "إن أهم ما حدث له اليوم أن والدته قامت بضربه "بالشبشب"، وآخر يقول بطريقة المراسل: "إن خالته حالياً فى الرعاية المركزة ويعطينى تقرير بالحالة الصحية لها". "ثقة من المستمع" شريف يضيف: "أحاول بقدر الإمكان أن أنشر روح التفاؤل والأمل من خلال برنامجى "خلى بكرة أحلى"، ودائما ما أقدم إلى المستمع ما أعتقده وأشعر به لذا فشخصيتى التى أظهر بها على الهواء هى التى أتعامل بها فى حياتى الشخصية". وعن برنامجه " أنا اسمى فلان"، والذى يقدم عقب برنامجه "خلى بكره أحلى " مباشرة كل يوم خميس يقول شريف: "هذا البرنامج مختلف بشكل جذرى عن برنامج " خلى بكرة أحلى " و لم أستطع أن أرفضه، ففكرته كانت تراودنى من فترة طويلة إذ إنه يستضيف كبار المبدعين أصحاب التاريخ الطويل والناجحين فى مجالهم ولعل فكرته جاءتنى حين شاهدت فيروز "الطفلة المعجزة " فى نادى الجزيزة وحينها فكرت فى أن أذهب إليها وأسجل معها ولكن هذا لم يحدث ففكرت فى برنامج جديد يستضيف كبار المبدعين بعيداً عن التليفزيون حيث إن معظهم يحمل على عاتقه التحضيرات التى تسبق الظهور فى التليفزيون أما الراديو فهو أسهل كثيرا ونحن من نذهب إليهم وقد نالت الفكرة اعجاب الكثير ورحبوا بالظهور فى البرنامج وقد كانت الحلقات الأولى مع النجميتين إسعاد يونس وسهير البابلى وهذا جعل هناك ثقة فى البرنامج" . "حلقات مؤثرة" أما أكثر الحلقات التى تاثر بها على المستوى الشخصى يقول: "حلقة الفنان محمود رضا مؤسس فرقة رضا من أكثر الحلقات التى تأثرت بها، فمعظم الجمهور كان يعتقد أن محمود رضا شخصية جادة للغاية ولكن فى الحقيقة أننى وجدته شخصية مرحة وودودة للغاية وقد تأثيرت بلقائى معه بعد انتهاء اللقاء لم أنس الفرحة التى داعبت عيونه بمجرد الحديث عن فرقة رضا، ولعل أصعب الحلقات هى الحلقة الفنانة سهير البابلى لأن لها تاريخ عظيم وحافل بالإنجازات لذا لم أكن أعرف من أين أبدا معها". ويستكمل شريف : أرى ان برنامج "أنا اسمى فلان " تجربة خاصة جداً وقد اكتشفت من خلاله شخصيات الفنانين الحقيقة عن قرب فمثلا منزل سهير البابلى مصرى جداً، ولا يمكن لأحد أن يتخيل انه منزل فنانة شهيرة لذا حرصت ان أقول إنطباعى عن الزيارة والمنزل فى آخر كل حلقة. "بين الإذاعة والتليفزيون" وعن مدى قلقه من عرض البرنامجين بشكل متعاقب يضيف: "أرى أن هذا الأمر ربما يكون فى صالحى وصالح البرنامج فعندما أجذب جمهور الشباب فى برنامج "خلى بكره أحلى" فهذا يجعلهم يقومون بمتابعتى بعد ذلك فى برنامج "أنا اسمى فلان"، خاصة وأن الجيلين المستهدفين من البرنامجين مختلفين، فالأول يخاطب شريحة الشباب بشكل كبير، أما "أنا اسمى فلان" فهو لجيل الوسط والجيل الأكبر ولكن هدفى كان جذب جيل الشاب إلى الإستماع لبرنامج آخر" . وحول برنامجه "تايم لاين"، والذى يعرض بشكل أسبوعى على قناة "نايل لايف" فى التليفزيون المصرى يوضح شريف: "على الرغم من أن مدة البرنامج قصيرة إلا أننى سعيد به للغاية وأعتبره بمثابة ابنى، إذ إنه البرنامج الوحيد على شاشة التليفزيون المصرى الذى يناقش كل ما له علاقة بالسوشيال ميديا ويحمل شقين ترفيهى وتعليمى". وعن الفرق بين تجربة البرامج الإذاعية والتليفزيونية يستكمل شريف حديثه قائلاً: "الراديو له سحره الخاص ويعد تجربه مختلفة بالنسبة لى ، فلم أكن أتخيل يومياً أننى سأصبح مذيع راديو، بل إن انضمامى إليه جاء عن طريق المصادفة وحب الدخول فى تجربة إعلامية جديدة، إلا أننى عشقته بعد ذلك وأصبح يمنحنى شعور كبير بالسعادة، فلك أن تتخيل أنك تجلس مع كل شخص فى سيارته بشكل يومى". "أنا اسمى فلان" يكشف النجوم.. وسهير البابلى حيرتنى! شخصية المرحة خلف الميكروفون، أكسبته بصمة ثابته لدى المستمعين، فمن صوته تتعرف على شخصيته التى لا تختلف عن الواقع فى شئ، دائمًا ما يدعو إلى نشر روح التفاؤل والأمل من خلال برنامجه الإذاعى "خلى بكرة أحلى" على "ميجا f .m"، متأثرًا بالإذاعات العالمية والموسيقى العربية والغربية، إذ يحاول أن يطرح أفكارًا خارج الصندوق، كما يسعى إلى اكتشاف الجوانب الإنسانية فى حياة النجوم والشخصيات العامة من خلال برنامجه الثانى على نفس الإذاعة "أنا اسمى فلان"، خلف الكواليس إلتقينا شريف نور الدين، لنتعرف على أسرار برنامجية.. وصل شريف قبل موعد البرنامج بنصف ساعة تقريبًا حيث وصل فى تمام الساعة الخامسة والنصف مساء الى استوديوهات "رايو ميجا" بمدينة الإنتاج الإعلامى وعلى الرغم من أنه وصل متأخرا، إلا أنه فرض حالة من السعادة داخل الاستديو وبدأ فى تجهيز الاغانى التى سيتم إذاعتها داخل الحلقة، راقصا مع كل أغنية يستمع لها ليعيش فى رحابها، هنا إلتقينا شريف بعد دخوله الإستديو ليحدثنا فى البداية عن طقوسة قبل بداية الحلقة، قائلا إن طقوسه أصبحت مختلفة حاليا ً عما سبق، فقبل ذلك كان يسعى قبل الدخول على الهواء إلى الإستماع إلى المحطات الإذاعية الأخرى، أما الآن فهو لا يفعل ذلك مطلقاً بل يفضل أن يعيش فى عالم آخر قبل لقاء المستميعن، ويضيف شريف قائلاً: "قررت أن أتوقف عن الاستماع الى زملائى قبل الدخول إلى الهواء إذ إن المذيع بغير إرادته سيتأثر فى حال تركيزه على الإستماع الى غيره لذا فضلت أن أقوم بالإستماع الى الموسيقى الغربية والعربية أو المحطات العالمية قبل الهواء وأثناء قيادتى للسيارة، ولا يمكن أن أنسى شرب القهوة، فأحاول أن أضع نفسى فى جو يجعلنى أشعر بالسعادة وبالتالى أستطيع أن أنقل ذلك للجمهور". وعن التحضير إلى برنامج "خلى بكرة أحلى"، يقول: "لا أحضر للحلقة بشكل يومى ولكن بشكل أسبوعى بعد جلسة عمل أعقدها مع معدة البرنامج ومديرة المحطة للوقوف على الشكل النهائى الذى ستظهر به الحلقات على مدار الأسبوع، وهذا الأمر أصبح متاحًا بعد أن تغيرت تيمة البرنامج حيث كانت تعتمد فى السابق على أن يقدمها اثنين من المذيعين، ولكن الآن أصبحت أقدم البرنامج منفرداً لذا فالأمر بات مختلف بطريقة كاملة، وقررت إضافة "تيمات" إلى البرنامج فأصبح يوم الأحد مخصصًا للسوشيال ميديا، والاثنين يوم خاص للكتاب، والثلاثاء هو يوم تخيلى إذ نطرح سؤال ماذا لو حدث؟، والأربعاء يوم فنى ولكن لا يقتصر على فن الغناء والتمثيل وإنما يمتد إلى كل فروع الفن، وآخر أيام الأسبوع قررت أن يكون بعنوان ضحك ولعب وهو يوم ترفيهى". "اهتمام واقتباس" وعن مدى تأثر البرنامج بإهتماماته الشخصية خصوصا الموسيقى الغربية والمحطات العالمية يتابع شريف قائلا ً: "على مدار سنوات عمرى وأنا متذوق جيد لكل أنواع الغناء والموسيقى سواء كانت الأغانى العربية أو الغربية ففى سن العاشرة من عمرى كنت أذهب إلى الأوبرا منفرداً لحضور حفل الموسيقار عمر خيرت، كما كنت مهتم دائماً بموسيقى الأندرجروند لذا فلم أكن يوماً محصورا فى الإستماع إلى نوع معين من الموسيقى، وهذا بالتأكيد أثر على اختيارتى أما اهتمامى بالإستماع إلى المحطات العالمية فهذا أمر منطقى وافادنى كثيراً فقد تعلمت منها عديد من الأشياء الجديدة، كما أن استماعى لتلك الإذاعات يفيدنى حيث اقتبست فقرة مهمة فى برنامجى من إحدى الإذاعات العالمية وهى " bbc" كانت تحت عنوان " نشرة أخبارك " وهى نشرة أخبار تهتم بأخبار المتصلين وماذا يفعل على مدار اليوم، وقد أضفت إليها أن يقوم المتصل بتقمص شخصية المراسل عند سرده الى أخباره وقد لاقت صدى واسعا لدى المستمعين وعادة ما تكون مضحكة فقد جاءنى متصل يقول: "إن أهم ما حدث له اليوم أن والدته قامت بضربه "بالشبشب"، وآخر يقول بطريقة المراسل: "إن خالته حالياً فى الرعاية المركزة ويعطينى تقرير بالحالة الصحية لها". "ثقة من المستمع" شريف يضيف: "أحاول بقدر الإمكان أن أنشر روح التفاؤل والأمل من خلال برنامجى "خلى بكرة أحلى"، ودائما ما أقدم إلى المستمع ما أعتقده وأشعر به لذا فشخصيتى التى أظهر بها على الهواء هى التى أتعامل بها فى حياتى الشخصية". وعن برنامجه " أنا اسمى فلان"، والذى يقدم عقب برنامجه "خلى بكره أحلى " مباشرة كل يوم خميس يقول شريف: "هذا البرنامج مختلف بشكل جذرى عن برنامج " خلى بكرة أحلى " و لم أستطع أن أرفضه، ففكرته كانت تراودنى من فترة طويلة إذ إنه يستضيف كبار المبدعين أصحاب التاريخ الطويل والناجحين فى مجالهم ولعل فكرته جاءتنى حين شاهدت فيروز "الطفلة المعجزة " فى نادى الجزيزة وحينها فكرت فى أن أذهب إليها وأسجل معها ولكن هذا لم يحدث ففكرت فى برنامج جديد يستضيف كبار المبدعين بعيداً عن التليفزيون حيث إن معظهم يحمل على عاتقه التحضيرات التى تسبق الظهور فى التليفزيون أما الراديو فهو أسهل كثيرا ونحن من نذهب إليهم وقد نالت الفكرة اعجاب الكثير ورحبوا بالظهور فى البرنامج وقد كانت الحلقات الأولى مع النجميتين إسعاد يونس وسهير البابلى وهذا جعل هناك ثقة فى البرنامج" . "حلقات مؤثرة" أما أكثر الحلقات التى تاثر بها على المستوى الشخصى يقول: "حلقة الفنان محمود رضا مؤسس فرقة رضا من أكثر الحلقات التى تأثرت بها، فمعظم الجمهور كان يعتقد أن محمود رضا شخصية جادة للغاية ولكن فى الحقيقة أننى وجدته شخصية مرحة وودودة للغاية وقد تأثيرت بلقائى معه بعد انتهاء اللقاء لم أنس الفرحة التى داعبت عيونه بمجرد الحديث عن فرقة رضا، ولعل أصعب الحلقات هى الحلقة الفنانة سهير البابلى لأن لها تاريخ عظيم وحافل بالإنجازات لذا لم أكن أعرف من أين أبدا معها". ويستكمل شريف : أرى ان برنامج "أنا اسمى فلان " تجربة خاصة جداً وقد اكتشفت من خلاله شخصيات الفنانين الحقيقة عن قرب فمثلا منزل سهير البابلى مصرى جداً، ولا يمكن لأحد أن يتخيل انه منزل فنانة شهيرة لذا حرصت ان أقول إنطباعى عن الزيارة والمنزل فى آخر كل حلقة. "بين الإذاعة والتليفزيون" وعن مدى قلقه من عرض البرنامجين بشكل متعاقب يضيف: "أرى أن هذا الأمر ربما يكون فى صالحى وصالح البرنامج فعندما أجذب جمهور الشباب فى برنامج "خلى بكره أحلى" فهذا يجعلهم يقومون بمتابعتى بعد ذلك فى برنامج "أنا اسمى فلان"، خاصة وأن الجيلين المستهدفين من البرنامجين مختلفين، فالأول يخاطب شريحة الشباب بشكل كبير، أما "أنا اسمى فلان" فهو لجيل الوسط والجيل الأكبر ولكن هدفى كان جذب جيل الشاب إلى الإستماع لبرنامج آخر" . وحول برنامجه "تايم لاين"، والذى يعرض بشكل أسبوعى على قناة "نايل لايف" فى التليفزيون المصرى يوضح شريف: "على الرغم من أن مدة البرنامج قصيرة إلا أننى سعيد به للغاية وأعتبره بمثابة ابنى، إذ إنه البرنامج الوحيد على شاشة التليفزيون المصرى الذى يناقش كل ما له علاقة بالسوشيال ميديا ويحمل شقين ترفيهى وتعليمى". وعن الفرق بين تجربة البرامج الإذاعية والتليفزيونية يستكمل شريف حديثه قائلاً: "الراديو له سحره الخاص ويعد تجربه مختلفة بالنسبة لى ، فلم أكن أتخيل يومياً أننى سأصبح مذيع راديو، بل إن انضمامى إليه جاء عن طريق المصادفة وحب الدخول فى تجربة إعلامية جديدة، إلا أننى عشقته بعد ذلك وأصبح يمنحنى شعور كبير بالسعادة، فلك أن تتخيل أنك تجلس مع كل شخص فى سيارته بشكل يومى".