تفقد وزير الآثار د. ممدوح الدماطي، منطقة آثار ميت رهينة، رافقه فيها د. محمود عفيفي القائم بأعمال رئيس قطاع الآثار المصرية، والمهندس وعد الله أبو العلا القائم بأعمال رئيس قطاع المشروعات. رافق الوزير، كمال وحيد رئيس الإدارة المركزية لآثار القاهرة والجيزة، واللواء وجدي العايدي وكيل إدارة الآثار وعدد من قيادات شرطة السياحة والآثار. من جانبه، أكد الدماطي خلال جولته حرص الوزارة الكامل لمتابعة سير منظومة العمل بكافة المناطق والمواقع الأثرية وكذلك الوقوف على الحالة الأمنية بها لإزالة أية معوقات قد تعرقل سير العمل. وحرص خلال تواجده بالمنطقة على تفقد المخازن الأثرية الموجودة، لافتاً إلى أنه جاري الآن نقل مخزن البعثة الانجليزية وأحد مخزني بتري إلى منطقة آثار دهشور وذلك بعد أن تم نقل مخزن الهيئة رقم 40 ومخزن بتري الثاني. ووجه الوزير بسرعة نقل بقايا الهياكل العظمية التي عثر عليها بتري في القرن الماضي والموجودة بمخزنه بميت رهينة إلى معمل دراسة العظام بمنطقة آثار الهرم. وأشار د. الدماطي إلى أن نقل الآثار المخزنة بهذه المخازن إلى منطقة آثار دهشور يأتي كخطوة أولى تمهيداً لنقلهم بمخازن المتحف القومي للحضارة بالفسطاط ابتداء من يونيو المقبل، باعتبارها من أكبر المخازن المجهزة بأحدث التقنيات الحديثة لحفظ الآثار. تفقد وزير الآثار د. ممدوح الدماطي، منطقة آثار ميت رهينة، رافقه فيها د. محمود عفيفي القائم بأعمال رئيس قطاع الآثار المصرية، والمهندس وعد الله أبو العلا القائم بأعمال رئيس قطاع المشروعات. رافق الوزير، كمال وحيد رئيس الإدارة المركزية لآثار القاهرة والجيزة، واللواء وجدي العايدي وكيل إدارة الآثار وعدد من قيادات شرطة السياحة والآثار. من جانبه، أكد الدماطي خلال جولته حرص الوزارة الكامل لمتابعة سير منظومة العمل بكافة المناطق والمواقع الأثرية وكذلك الوقوف على الحالة الأمنية بها لإزالة أية معوقات قد تعرقل سير العمل. وحرص خلال تواجده بالمنطقة على تفقد المخازن الأثرية الموجودة، لافتاً إلى أنه جاري الآن نقل مخزن البعثة الانجليزية وأحد مخزني بتري إلى منطقة آثار دهشور وذلك بعد أن تم نقل مخزن الهيئة رقم 40 ومخزن بتري الثاني. ووجه الوزير بسرعة نقل بقايا الهياكل العظمية التي عثر عليها بتري في القرن الماضي والموجودة بمخزنه بميت رهينة إلى معمل دراسة العظام بمنطقة آثار الهرم. وأشار د. الدماطي إلى أن نقل الآثار المخزنة بهذه المخازن إلى منطقة آثار دهشور يأتي كخطوة أولى تمهيداً لنقلهم بمخازن المتحف القومي للحضارة بالفسطاط ابتداء من يونيو المقبل، باعتبارها من أكبر المخازن المجهزة بأحدث التقنيات الحديثة لحفظ الآثار.