تشهد شوارع وميادين الإسكندرية حالة من الاستنفار الأمني الغير مسبوقة، حيث تم نشر عدد من التمركزات الأمنية حول المنشآت الهامة والحيوية، كما تم غلق عدد من الشوارع المحيطة بغالبية أقسام الشرطة. وكثفت مديرية أمن الإسكندرية من الأقوال الأمنية التي تجوب شوارع المدينة بالاشتراك مع القوات المسلحة، وشددت المتابعة الأمنية بالمداخل والمخارج الحدودية للمحافظة، خاصة الطريق الدولي الساحلي والذي يشهد كثافة مرورية ضخمة من قبل مرتادي القرى السياحية بالساحل الشمالي. ونشرت إدارة البحث الجنائي أعداد كبيرة من رجال الشرطة السريين بمناطق وسط وشرق الإسكندرية خاصة منطقة الكورنيش ومحطة الرمل والمنشية وبحري، مع توسيع دائرة الاشتباه, وتقوم القيادات الأمنية بالمديرية بالمرور على الخدمات الأمنية والتأكد من جاهزيتها للتدخل في حالة حدوث أي حادث أو أي تجاوز، حيث تم التنبيه على الضباط والأفراد باليقظة التامة وعدم التهاون في التعامل مع أي محاولة للخروج عن القانون. يذكر أن تلك التشديدات الأمنية تأتى في أعقاب حادث تفجير قسم شرطة ثالث العريش واستشهاد خمسة من رجال الشرطة. تشهد شوارع وميادين الإسكندرية حالة من الاستنفار الأمني الغير مسبوقة، حيث تم نشر عدد من التمركزات الأمنية حول المنشآت الهامة والحيوية، كما تم غلق عدد من الشوارع المحيطة بغالبية أقسام الشرطة. وكثفت مديرية أمن الإسكندرية من الأقوال الأمنية التي تجوب شوارع المدينة بالاشتراك مع القوات المسلحة، وشددت المتابعة الأمنية بالمداخل والمخارج الحدودية للمحافظة، خاصة الطريق الدولي الساحلي والذي يشهد كثافة مرورية ضخمة من قبل مرتادي القرى السياحية بالساحل الشمالي. ونشرت إدارة البحث الجنائي أعداد كبيرة من رجال الشرطة السريين بمناطق وسط وشرق الإسكندرية خاصة منطقة الكورنيش ومحطة الرمل والمنشية وبحري، مع توسيع دائرة الاشتباه, وتقوم القيادات الأمنية بالمديرية بالمرور على الخدمات الأمنية والتأكد من جاهزيتها للتدخل في حالة حدوث أي حادث أو أي تجاوز، حيث تم التنبيه على الضباط والأفراد باليقظة التامة وعدم التهاون في التعامل مع أي محاولة للخروج عن القانون. يذكر أن تلك التشديدات الأمنية تأتى في أعقاب حادث تفجير قسم شرطة ثالث العريش واستشهاد خمسة من رجال الشرطة.