احتفلت كنائس ومطرانيات أسيوط بأحد الشعانين" و"أحد السعف" احتفالا بذكرى دخول السيد المسيح مدينة أورشليم في فلسطين. وقام المسيحون بتأدية الصلوات والتواجد في الكنائس والمطرانيات، كما شهد محيط الكنائئس إنتشارا لبائعى سعف النخيل والذين يلتف حولهم الأقباط لشراء السعف قبل دخولهم للكنيسة، ويقول رامى نبيل ، إن الاقباط ينفذون أشكالا مختلفة بسعف النخيل كالصلبان والخواتم والتيجان مشيرا إلى أن هذه العادة متوارثه عن الآباء والأجداد وأوضح ريمون ممدوح أن أحد الشعانين هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد القيامة ويسمى الأسبوع الذي يبدأ به باسبوع الآلام ,وهو يوم ذكرى دخول يسوع إلى مدينة القدس، ويسمى هذا اليوم أيضا بأحد السعف أو الزيتونة لأن أهالي القدس إستقبلته بالسعف والزيتون المزين وفارشاً ثيابه وأغصان الأشجار والنخيل تحته لذلك يعاد استخدام السعف والزينة في أغلب الكنائس للإحتفال بهذا اليوم. وترمز أغصان النخيل أو السعف إلى النصر أي أنهم استقبلوا المسيح كمنتصر. احتفلت كنائس ومطرانيات أسيوط بأحد الشعانين" و"أحد السعف" احتفالا بذكرى دخول السيد المسيح مدينة أورشليم في فلسطين. وقام المسيحون بتأدية الصلوات والتواجد في الكنائس والمطرانيات، كما شهد محيط الكنائئس إنتشارا لبائعى سعف النخيل والذين يلتف حولهم الأقباط لشراء السعف قبل دخولهم للكنيسة، ويقول رامى نبيل ، إن الاقباط ينفذون أشكالا مختلفة بسعف النخيل كالصلبان والخواتم والتيجان مشيرا إلى أن هذه العادة متوارثه عن الآباء والأجداد وأوضح ريمون ممدوح أن أحد الشعانين هو الأحد السابع من الصوم الكبير والأخير قبل عيد القيامة ويسمى الأسبوع الذي يبدأ به باسبوع الآلام ,وهو يوم ذكرى دخول يسوع إلى مدينة القدس، ويسمى هذا اليوم أيضا بأحد السعف أو الزيتونة لأن أهالي القدس إستقبلته بالسعف والزيتون المزين وفارشاً ثيابه وأغصان الأشجار والنخيل تحته لذلك يعاد استخدام السعف والزينة في أغلب الكنائس للإحتفال بهذا اليوم. وترمز أغصان النخيل أو السعف إلى النصر أي أنهم استقبلوا المسيح كمنتصر.