لازال رغبة الحصول على طفل ذكر يرواد بعض الآباء والأمهات على الرغم من فضل الله عليهم فى منحهم بنات أصحاء ، وهو الحلم الذى ربما يقود البعض منهم للجريمة والعودة بهم الى عصر الجاهلية . معالم واحدة من تلك القصص تحسدت بالإسماعيلية وبالتحديد بحى الشيخ زايد حيث قامت أم متخليه عن جميع مشاعر الأمومة بالتخلص من طفلتها حديثة الولادة عن طريق دفنها حيه تحت الرمال بعد خلافات زوجية أستمرت 6 أشهر لرغبة الزوج فى الحصول على طفل ذكر بعد أن أنجبت له ثلاث فتيات . ترجع وقائع القضية حين استقبلت المستشفى العام بالإسماعيلية ، إيمان مجدى محمد أحمد – ربه منزل – 30 عاماً – فى حال أعياء شديدة بسبب آلام إجهاض ، وبالفحص الطبى عليها تبين قيامها من ولادة طبيعية وبالضغط على الأم أقرت بوجود جنين بالمنزل ، وحينما أحضرت الجنين تبين من الفحص أنها انثى تعانى من كدمات شديدة بجميع انحاء الجسم ونزيف داخلى وكسر بالجمجمة بجانب كسور متفرقة من الجسم . وعلى الفور قامت المستشفى بإبلاغ قسم شرطة ثالث حيث انتقل الرائد جمال عمارة رئيس المباحث لمناقشة الأم والإستعلام عن وقائع القضية وبمواجهتها اعترفت الأم أنها قامت بترك منزل الزوجية منذ 6 أشهر بسبب خلافات مع زوجها لرغبتة فى إنجاب طفل ذكر بعد أن قامت بانجاب 3 فتيات أصغرهم 3 أعوام وكانت قد أنجبت طفل ذكر ولكنه توفى . وأضافت أن زوجها لم يعلم بأمر حملها الأخير وقامت بالانتقال لمنزل والدها بحى الشيخ زايد واثناء تواجدها بالمنزل فاجئتها آلام الولادة وقامت بولادة طفلتها بحمام المنزل وفور علمها بانها أنثى انتابتها حالة نفسية سيئة وقامت بحمل الطفلة من ذراعها الأيسر لتسقطها بأرضية الحمام للتخلص منها وقامت بعدة محاولات فى ذلك الأمر ، عقب ذلك قامت باستقلاق تاكسى وتوجهت لخلف مكتبه مصر العامة وهى منطقة انشاءات حيث قامت بدفن الطفلة . عقب ذلك واثناء رفض المستشفى استقبالها الا بحضور الجنين قامت بالذهاب مرة اخرى لموقع دفن الطفلة واستخرجتها لتذهب بها ولكن الأطباء انتابهم شك فى الامر بسبب وجود آثار رمال على حسد الرضيعة التى لفظت أنفاسها قبل الوصول الى المستشفى ليتم ابلاغ الأمر لجهات التحقيق . وأمام المستشار أحمد الفقى المحامى العام لأول لنيابات الإسماعيلية أعترفت الأم بجريمتها وقرر استمرار حبس الام 15 يوما والتصريح بدفن الطفلة التى تم تسميتها ثريا بجانب تحليل الحامض النووى DNA لكل من الزوج والزوجة والطفل لمطابقتهم . لازال رغبة الحصول على طفل ذكر يرواد بعض الآباء والأمهات على الرغم من فضل الله عليهم فى منحهم بنات أصحاء ، وهو الحلم الذى ربما يقود البعض منهم للجريمة والعودة بهم الى عصر الجاهلية . معالم واحدة من تلك القصص تحسدت بالإسماعيلية وبالتحديد بحى الشيخ زايد حيث قامت أم متخليه عن جميع مشاعر الأمومة بالتخلص من طفلتها حديثة الولادة عن طريق دفنها حيه تحت الرمال بعد خلافات زوجية أستمرت 6 أشهر لرغبة الزوج فى الحصول على طفل ذكر بعد أن أنجبت له ثلاث فتيات . ترجع وقائع القضية حين استقبلت المستشفى العام بالإسماعيلية ، إيمان مجدى محمد أحمد – ربه منزل – 30 عاماً – فى حال أعياء شديدة بسبب آلام إجهاض ، وبالفحص الطبى عليها تبين قيامها من ولادة طبيعية وبالضغط على الأم أقرت بوجود جنين بالمنزل ، وحينما أحضرت الجنين تبين من الفحص أنها انثى تعانى من كدمات شديدة بجميع انحاء الجسم ونزيف داخلى وكسر بالجمجمة بجانب كسور متفرقة من الجسم . وعلى الفور قامت المستشفى بإبلاغ قسم شرطة ثالث حيث انتقل الرائد جمال عمارة رئيس المباحث لمناقشة الأم والإستعلام عن وقائع القضية وبمواجهتها اعترفت الأم أنها قامت بترك منزل الزوجية منذ 6 أشهر بسبب خلافات مع زوجها لرغبتة فى إنجاب طفل ذكر بعد أن قامت بانجاب 3 فتيات أصغرهم 3 أعوام وكانت قد أنجبت طفل ذكر ولكنه توفى . وأضافت أن زوجها لم يعلم بأمر حملها الأخير وقامت بالانتقال لمنزل والدها بحى الشيخ زايد واثناء تواجدها بالمنزل فاجئتها آلام الولادة وقامت بولادة طفلتها بحمام المنزل وفور علمها بانها أنثى انتابتها حالة نفسية سيئة وقامت بحمل الطفلة من ذراعها الأيسر لتسقطها بأرضية الحمام للتخلص منها وقامت بعدة محاولات فى ذلك الأمر ، عقب ذلك قامت باستقلاق تاكسى وتوجهت لخلف مكتبه مصر العامة وهى منطقة انشاءات حيث قامت بدفن الطفلة . عقب ذلك واثناء رفض المستشفى استقبالها الا بحضور الجنين قامت بالذهاب مرة اخرى لموقع دفن الطفلة واستخرجتها لتذهب بها ولكن الأطباء انتابهم شك فى الامر بسبب وجود آثار رمال على حسد الرضيعة التى لفظت أنفاسها قبل الوصول الى المستشفى ليتم ابلاغ الأمر لجهات التحقيق . وأمام المستشار أحمد الفقى المحامى العام لأول لنيابات الإسماعيلية أعترفت الأم بجريمتها وقرر استمرار حبس الام 15 يوما والتصريح بدفن الطفلة التى تم تسميتها ثريا بجانب تحليل الحامض النووى DNA لكل من الزوج والزوجة والطفل لمطابقتهم .