اعتذر وبشدة إن جاء تعبير أو توصيف عرضي علي لساني وفهمه الآخر علي غير ما أقصد...ما لنا حين نفكر كأمة عربية، نفكر بطريقة السياسي الغربي ونقع دائما في المأزق... ينقض الغزل ويفتل الحبل ويحكم العقدة ثم يلقي بها في حجورنا... يشهد حيرتنا ونحن نكرس جل جهودنا من وقت ومال لحلها... يشغلنا عما بنا من مشاكل تنمية وتدهور اقتصادي، وأكثرنا يعرف أن الحل ليس بأيدينا. الإرهاب صناعة غربية وأحيانا أخري صناعة عربية.. لماذا كل عمل إرهابي هو إسلامي.. وما علاقة الدين بالإرهاب.. هل كان أسامة بن لادن يحارب في أفغانستان حربا إسلامية، ليؤسس دولة الخلافة علي أرض أفغانستان!!.. الحرب التي دارت رحاها سنين وما زالت في أفغانستان كانت لردع الاتحاد السوفييتي (روسيا الآن) وبعناية الولاياتالمتحدةالأمريكية التي بيدها 99% من أوراق اللعبة، للسيطرة علي المنطقة.. بداية تفتيت الاتحاد السوفييتي تحت مسمي البيريسترويكا (الربيع العربي) لأوروبا الشرقية... هل من خرج من المصريين إلي أفغانستان في عصر الرئيس السادات، الرئيس المؤمن والرئيس المسلم لدولة مسلمة... المساهم بقدر غير قليل برعايته الجماعات الاسلامية، لمحاربة التيارات اليسارية والناصرية، هل جاء كل ذلك، من أجل الخلافة.. ولماذا لم يعلن الخلافة الاسلامية من القاهرة بدلا من (شحططة الشباب في أفغانستان).. العفو عن الإخوان المسلمين وقبولهم علي الساحة السياسية.. إتاحة الفرصة الكاملة لهم للعمل في الشارع، دعويا وسياسيا واجتماعيا، حتي بلغت أيديهم أفواه البسطاء بالكفور والنجوع، وبسطوا سلطانهم علي اسواق العملات الحرة، والسوق السوداء والاستهلاكي... تكتيكات ضد القانون من أجل الاسلام، أم هي أعمال سياسية وحزبية بالدرجة الأولي. تحالف عشرين دولة غربية بجيوش مرتزقة (بلاك ووتر) لضرب العراق، وتخريب وهدم أقدم دولة تاريخية وأغني الدول النفطية، وأقوي الجيوش العربية المدربة والمسلحة، وتأجيج نيران الطائفية... واستخدام اليورانيوم المخصب للقضاء علي ملايين الأطفال العراقيين.. كان من أجل الدين والإسلام أم لأغراض سياسية وأطماع أمريكية... هل أقام آل جورج بوش الخلافة علي أرض العراق.. أم أنها حرب حرامية ؟! ما يجري علي أرض الشقيقة سوريا والحرب الطائفية العرقية.. أبواب جهنم فتحت ولأربع سنوات، لو جئنا بساحر من سحرة فرعون، الذين آمنوا، ما عرفوا من مع من! ومن ضد من! والفاعل وأغراضه معروفون. قادته يجيدون اللغة الداعشية الأمريكية. مشروع تقسيم اليمن طائفيا... الموقع الاستراتيجي التاريخي الجغرافي، استجابة للأطماع الامبريالية الأمريكية الصهيونية، في باب المندب والحدود الشاسعة بين اليمن والسعودية... منح جائزة نوبل للسيدة توكل كرمان ابنة اليمن، لنصرة الدين والإسلام.. أم لتنفيذ أجندة سيدتها كوندوليزا رايس والفوضي الخلاقة، وهو ما يحدث في اليمن الآن.. ما حدث وما يحدث في ليبيا دولة نفطية لها قدرها،علي خريطة الأمة العربية.. حدودها الممتدة بالكيلومترات مع مصر، المعروفة بالجائزة الكبري... داعش في ليبيا من أجل الدين والإسلام.؟! أم لأغراض سياسية... الأزهر الشريف عمره في العلم والدعوة آلاف السنين، كم من الارهابيين أبنائه خرج منه، في عمره المديد ؟!.. نشأت في عزه جماعة الاخوان المسلمين.. نعم.. لكنها لم تفصح عن نواياها إلا في عصر الاضمحلال السياسي، وتغول الاستعمار الصهيو أمريكي في المنطقة... ارحموا الإسلام...ارحموا الدين... لا ترددوا ما ينطق به لسان الأعداء عن الإسلام والمسلمين.. إنها الحرب الاقتصادية والسيطرة الإمبريالية الصهيونية، علي مقدرات وثروات الأمة العربية... أطماع الإمبراطورية الأمريكية الجديدة... سموا الأشياء بأسمائها. اعتذر وبشدة إن جاء تعبير أو توصيف عرضي علي لساني وفهمه الآخر علي غير ما أقصد...ما لنا حين نفكر كأمة عربية، نفكر بطريقة السياسي الغربي ونقع دائما في المأزق... ينقض الغزل ويفتل الحبل ويحكم العقدة ثم يلقي بها في حجورنا... يشهد حيرتنا ونحن نكرس جل جهودنا من وقت ومال لحلها... يشغلنا عما بنا من مشاكل تنمية وتدهور اقتصادي، وأكثرنا يعرف أن الحل ليس بأيدينا. الإرهاب صناعة غربية وأحيانا أخري صناعة عربية.. لماذا كل عمل إرهابي هو إسلامي.. وما علاقة الدين بالإرهاب.. هل كان أسامة بن لادن يحارب في أفغانستان حربا إسلامية، ليؤسس دولة الخلافة علي أرض أفغانستان!!.. الحرب التي دارت رحاها سنين وما زالت في أفغانستان كانت لردع الاتحاد السوفييتي (روسيا الآن) وبعناية الولاياتالمتحدةالأمريكية التي بيدها 99% من أوراق اللعبة، للسيطرة علي المنطقة.. بداية تفتيت الاتحاد السوفييتي تحت مسمي البيريسترويكا (الربيع العربي) لأوروبا الشرقية... هل من خرج من المصريين إلي أفغانستان في عصر الرئيس السادات، الرئيس المؤمن والرئيس المسلم لدولة مسلمة... المساهم بقدر غير قليل برعايته الجماعات الاسلامية، لمحاربة التيارات اليسارية والناصرية، هل جاء كل ذلك، من أجل الخلافة.. ولماذا لم يعلن الخلافة الاسلامية من القاهرة بدلا من (شحططة الشباب في أفغانستان).. العفو عن الإخوان المسلمين وقبولهم علي الساحة السياسية.. إتاحة الفرصة الكاملة لهم للعمل في الشارع، دعويا وسياسيا واجتماعيا، حتي بلغت أيديهم أفواه البسطاء بالكفور والنجوع، وبسطوا سلطانهم علي اسواق العملات الحرة، والسوق السوداء والاستهلاكي... تكتيكات ضد القانون من أجل الاسلام، أم هي أعمال سياسية وحزبية بالدرجة الأولي. تحالف عشرين دولة غربية بجيوش مرتزقة (بلاك ووتر) لضرب العراق، وتخريب وهدم أقدم دولة تاريخية وأغني الدول النفطية، وأقوي الجيوش العربية المدربة والمسلحة، وتأجيج نيران الطائفية... واستخدام اليورانيوم المخصب للقضاء علي ملايين الأطفال العراقيين.. كان من أجل الدين والإسلام أم لأغراض سياسية وأطماع أمريكية... هل أقام آل جورج بوش الخلافة علي أرض العراق.. أم أنها حرب حرامية ؟! ما يجري علي أرض الشقيقة سوريا والحرب الطائفية العرقية.. أبواب جهنم فتحت ولأربع سنوات، لو جئنا بساحر من سحرة فرعون، الذين آمنوا، ما عرفوا من مع من! ومن ضد من! والفاعل وأغراضه معروفون. قادته يجيدون اللغة الداعشية الأمريكية. مشروع تقسيم اليمن طائفيا... الموقع الاستراتيجي التاريخي الجغرافي، استجابة للأطماع الامبريالية الأمريكية الصهيونية، في باب المندب والحدود الشاسعة بين اليمن والسعودية... منح جائزة نوبل للسيدة توكل كرمان ابنة اليمن، لنصرة الدين والإسلام.. أم لتنفيذ أجندة سيدتها كوندوليزا رايس والفوضي الخلاقة، وهو ما يحدث في اليمن الآن.. ما حدث وما يحدث في ليبيا دولة نفطية لها قدرها،علي خريطة الأمة العربية.. حدودها الممتدة بالكيلومترات مع مصر، المعروفة بالجائزة الكبري... داعش في ليبيا من أجل الدين والإسلام.؟! أم لأغراض سياسية... الأزهر الشريف عمره في العلم والدعوة آلاف السنين، كم من الارهابيين أبنائه خرج منه، في عمره المديد ؟!.. نشأت في عزه جماعة الاخوان المسلمين.. نعم.. لكنها لم تفصح عن نواياها إلا في عصر الاضمحلال السياسي، وتغول الاستعمار الصهيو أمريكي في المنطقة... ارحموا الإسلام...ارحموا الدين... لا ترددوا ما ينطق به لسان الأعداء عن الإسلام والمسلمين.. إنها الحرب الاقتصادية والسيطرة الإمبريالية الصهيونية، علي مقدرات وثروات الأمة العربية... أطماع الإمبراطورية الأمريكية الجديدة... سموا الأشياء بأسمائها.