اختارت القوات المسلحة ثلاث قري بمحافظة الغربية من ضمن 5 قري قامت المحافظة بترشيحها لها ضمن القري التي اعلن عن تنميتها الرئيس عبدالفتاح السيسي تنمية شاملة ومبادرة القوات المسلحة لتطوير القري الاكثر فقرا في محافظات الجمهورية. حيث اكد سعيدكامل محافظ الغربية ان المحافظة قامت بترشيح 5 قري ضمن البرنامج وهي الشرقية التابعة للمحلة الكبري وميت حبيب التابعة لسمنود واكوا الحصة التابعه لكفر الزيات والرملية التابعه لطنطا وكفر جنيدي التابعه لمركز زفتي. مضيفا انه ببحث حالة هذه القري تبين انها تعاني من انعدام الخدمات الاساسية وتدهور البنية الاساسية من صرف صحي وطرق ومياه وكهرباء بالاضافة الي عدم وجود وحدات صحية او مراكز للشباب اومستشفيات او مكاتب بريد او مدارس اوغيرها من المنشآت الخدمية التي تسهل معيشة ابناء هذه القري المعدومة من كل هذه الخدمات. واكد المحافظ ان القوات المسلحة اختارت من بين القري الخمس التي تم ترشيحها ثلاث قري في المرحلة الاولي وهي قرية الشرقية التابعه للمحلة والرملية التابعه لطنطا وكفر الجنيدي التابعه لزفتي. اضاف كامل ان قرية الشرقية تعاني من فقر تام في كل الخدمات الاساسية والبنية التحتية ويعاني ابناء هذه القرية التي يصل عدد سكانها الي 8 الاف نسمة بالعزب المجاورة لها من انعدام كافة اشكال الحياة في هذه القرية حيث لا تحتوي علي مدارس تعليمية سواء اساسية او ثانوي او فنية كما لا توجد بها مركز للشباب ولا يوجد بها مستشفي او وحدة صحية تخدم ابناء القرية والعزب المجاورة لها حيث يبلغ سكان القرية وحدها 3 الاف نسمة اما العزب التابعه لها فيقدر عدد سكانها ب5 الاف نسمه وتعاني القرية ايضا من عدم وجود خدمات مياه الشرب والصرف الصحي وتقع القرية علي مساحة منزرعه تصل الي 475 فدانا زراعيا وعدد الاسر بها 635 اسرة بدون اية خدمات. اما قرية الرملية التابعة لطنطا فيصل عدد سكانها الي 6867 نسمه ويبلغ عدد الاسر بها 1361 اسرة وهي تعتبر من اكثر قري محافظة الغربية فقرا في الخدمات والبنية التحتية بها حيث لا يوجد بها سوي مدرسة واحدة فقط للتعليم الاساسي ولا يوجد بها مركز للشباب او مكتب للبريد او وحدة صحية كما لا يوجد بها صرف صحي او طرق كما لا يوجد بها مشروع لمياه الشرب وقام اهالي القرية بالتبرع بقطعة ارض مساحتها 6 قراريط للمساهمة في اقامة اي مشروع خدمي لابناء القرية من ضمن هذه المشروعات وتبلغ المساحة المنزرعه التابعه للقرية اكثر من 950 فدانا زراعيا والقرية الثالثة هي قرية كفر الجنيدي التابعه لزفتي والتي يصل عدد سكانها 6500 نسمه وعدد الاسر 1200 اسرة والقرية محرومة تماما من كافة الخدمات حيث توجد بها مدرسة واحدة فقط للتعليم الاساسي وتبلغ الحيازة الزراعية للقرية 792 فدانا وقام الاهالي بالقرية بالتبرع بقطعة ارض مساحتها 8 قراريط لبناء مدرسة و3 قراريط لانشاء محطة رفع وقيراطين لانشاء مكتب بريد. واضاف المحافظ ان القوات المسلحة قامت بالرفع المساحي للقرى الثلاث للبدء في تطويرها بعد اعتماد الحكومة المبالغ المخصصة لها حيث سيتم البدء في إنشاء طرق ترابية وطبقة أساس لتوصيل التجمعات السكنية المتناثرة وربطها بالقرى وإنشاء مدرسة تعليم أساسي لكل قرية والصرف الصحي ومشروعات مياه الشرب ومراكز للشباب ومكاتب بريد ووحدات صحية علي ان يتم البدء بمشروعات الصرف الصحي في البداية في هذه القري بعد الانتهاء من اعداد التصميمات لها وتوفير الارض الخاصة بمحطات الرفع الخاضة بالقري المذكورة. اختارت القوات المسلحة ثلاث قري بمحافظة الغربية من ضمن 5 قري قامت المحافظة بترشيحها لها ضمن القري التي اعلن عن تنميتها الرئيس عبدالفتاح السيسي تنمية شاملة ومبادرة القوات المسلحة لتطوير القري الاكثر فقرا في محافظات الجمهورية. حيث اكد سعيدكامل محافظ الغربية ان المحافظة قامت بترشيح 5 قري ضمن البرنامج وهي الشرقية التابعة للمحلة الكبري وميت حبيب التابعة لسمنود واكوا الحصة التابعه لكفر الزيات والرملية التابعه لطنطا وكفر جنيدي التابعه لمركز زفتي. مضيفا انه ببحث حالة هذه القري تبين انها تعاني من انعدام الخدمات الاساسية وتدهور البنية الاساسية من صرف صحي وطرق ومياه وكهرباء بالاضافة الي عدم وجود وحدات صحية او مراكز للشباب اومستشفيات او مكاتب بريد او مدارس اوغيرها من المنشآت الخدمية التي تسهل معيشة ابناء هذه القري المعدومة من كل هذه الخدمات. واكد المحافظ ان القوات المسلحة اختارت من بين القري الخمس التي تم ترشيحها ثلاث قري في المرحلة الاولي وهي قرية الشرقية التابعه للمحلة والرملية التابعه لطنطا وكفر الجنيدي التابعه لزفتي. اضاف كامل ان قرية الشرقية تعاني من فقر تام في كل الخدمات الاساسية والبنية التحتية ويعاني ابناء هذه القرية التي يصل عدد سكانها الي 8 الاف نسمة بالعزب المجاورة لها من انعدام كافة اشكال الحياة في هذه القرية حيث لا تحتوي علي مدارس تعليمية سواء اساسية او ثانوي او فنية كما لا توجد بها مركز للشباب ولا يوجد بها مستشفي او وحدة صحية تخدم ابناء القرية والعزب المجاورة لها حيث يبلغ سكان القرية وحدها 3 الاف نسمة اما العزب التابعه لها فيقدر عدد سكانها ب5 الاف نسمه وتعاني القرية ايضا من عدم وجود خدمات مياه الشرب والصرف الصحي وتقع القرية علي مساحة منزرعه تصل الي 475 فدانا زراعيا وعدد الاسر بها 635 اسرة بدون اية خدمات. اما قرية الرملية التابعة لطنطا فيصل عدد سكانها الي 6867 نسمه ويبلغ عدد الاسر بها 1361 اسرة وهي تعتبر من اكثر قري محافظة الغربية فقرا في الخدمات والبنية التحتية بها حيث لا يوجد بها سوي مدرسة واحدة فقط للتعليم الاساسي ولا يوجد بها مركز للشباب او مكتب للبريد او وحدة صحية كما لا يوجد بها صرف صحي او طرق كما لا يوجد بها مشروع لمياه الشرب وقام اهالي القرية بالتبرع بقطعة ارض مساحتها 6 قراريط للمساهمة في اقامة اي مشروع خدمي لابناء القرية من ضمن هذه المشروعات وتبلغ المساحة المنزرعه التابعه للقرية اكثر من 950 فدانا زراعيا والقرية الثالثة هي قرية كفر الجنيدي التابعه لزفتي والتي يصل عدد سكانها 6500 نسمه وعدد الاسر 1200 اسرة والقرية محرومة تماما من كافة الخدمات حيث توجد بها مدرسة واحدة فقط للتعليم الاساسي وتبلغ الحيازة الزراعية للقرية 792 فدانا وقام الاهالي بالقرية بالتبرع بقطعة ارض مساحتها 8 قراريط لبناء مدرسة و3 قراريط لانشاء محطة رفع وقيراطين لانشاء مكتب بريد. واضاف المحافظ ان القوات المسلحة قامت بالرفع المساحي للقرى الثلاث للبدء في تطويرها بعد اعتماد الحكومة المبالغ المخصصة لها حيث سيتم البدء في إنشاء طرق ترابية وطبقة أساس لتوصيل التجمعات السكنية المتناثرة وربطها بالقرى وإنشاء مدرسة تعليم أساسي لكل قرية والصرف الصحي ومشروعات مياه الشرب ومراكز للشباب ومكاتب بريد ووحدات صحية علي ان يتم البدء بمشروعات الصرف الصحي في البداية في هذه القري بعد الانتهاء من اعداد التصميمات لها وتوفير الارض الخاصة بمحطات الرفع الخاضة بالقري المذكورة.