أكد د. عباس شومان وكيل الأزهر،أن العام القادم سيشهد تسكين جميع الطلاب والطالبات الوافدين في القاهرة بمدن البعوث، حيث تم م إنشاء مدينة جديدة للطلاب والطالبات الوافدين. جاء ذلك خلال الندوة التي نظمتها كلية العلوم الإسلامية للطلاب الوافدين، الثلاثاء 31 مارس، بعنوان"دور الطلاب الوافدين إلى الأزهر في نشر صحيح الإسلام في بلادهم". وقال شومان للطلاب : "أنتم في قلوب الأزهر وشيخه وعلمائه والمصريين جميعاً.. وعلماؤه يفخرون بكم لأنكم ثروة عظيمة تساهم في تحسين صورة الإسلام في العالم أجمع،وعليكم مسؤولية كبرى لنقل ما تعلمتموه في جامعة الأزهر". وأكد أن الشريعة الإسلامية جاءت لتناسب كل العصور، ورغم هذا فالجماعات المتطرفة جامدة الفكر وتشوه الإسلام مشيراً إلى قول رسول الله –صلى الله عليه وسلم- (أنتم أعلم بشؤون دنياكم) في إشارة واضحة إلى ضرورة الاجتهاد وعدم الجمود في الفكر. وأشار د.عبدالمنعم فؤاد، عميد كلية الوافدين، إلى أن طلاب كلية الوافدين هم سفراء الأزهر وأبناء العالم الأزهر، حيث يخرجون من الأزهر ليعلموا العالم أجمع ثقافة التسامح. وأكد د. محمد راضي، الوزير المفوض في سفارة ماليزيا، أهمية هذه الندوة لأنها تأتي لتوضيح دور الطلاب الوافدين في نشر صحيح الدين حول العالم.مشيراً إلى أنه قد تخرج في كلية العقيدة في شبين الكوم، وتعلم الكثير من الأزهر، موضحا أن التقدم الذي أصاب ماليزيا كان للأزهر الشريف دورًا كبيرًا فيه. أكد د. عباس شومان وكيل الأزهر،أن العام القادم سيشهد تسكين جميع الطلاب والطالبات الوافدين في القاهرة بمدن البعوث، حيث تم م إنشاء مدينة جديدة للطلاب والطالبات الوافدين. جاء ذلك خلال الندوة التي نظمتها كلية العلوم الإسلامية للطلاب الوافدين، الثلاثاء 31 مارس، بعنوان"دور الطلاب الوافدين إلى الأزهر في نشر صحيح الإسلام في بلادهم". وقال شومان للطلاب : "أنتم في قلوب الأزهر وشيخه وعلمائه والمصريين جميعاً.. وعلماؤه يفخرون بكم لأنكم ثروة عظيمة تساهم في تحسين صورة الإسلام في العالم أجمع،وعليكم مسؤولية كبرى لنقل ما تعلمتموه في جامعة الأزهر". وأكد أن الشريعة الإسلامية جاءت لتناسب كل العصور، ورغم هذا فالجماعات المتطرفة جامدة الفكر وتشوه الإسلام مشيراً إلى قول رسول الله –صلى الله عليه وسلم- (أنتم أعلم بشؤون دنياكم) في إشارة واضحة إلى ضرورة الاجتهاد وعدم الجمود في الفكر. وأشار د.عبدالمنعم فؤاد، عميد كلية الوافدين، إلى أن طلاب كلية الوافدين هم سفراء الأزهر وأبناء العالم الأزهر، حيث يخرجون من الأزهر ليعلموا العالم أجمع ثقافة التسامح. وأكد د. محمد راضي، الوزير المفوض في سفارة ماليزيا، أهمية هذه الندوة لأنها تأتي لتوضيح دور الطلاب الوافدين في نشر صحيح الدين حول العالم.مشيراً إلى أنه قد تخرج في كلية العقيدة في شبين الكوم، وتعلم الكثير من الأزهر، موضحا أن التقدم الذي أصاب ماليزيا كان للأزهر الشريف دورًا كبيرًا فيه.