التقى وزير البيئة، د. خالد فهمى، و Francesca la camera المدير الإقليمي لتنمية الطاقة المتجددة و المناخ بوزارة البيئة الايطالية لبحث سبل التعاون في مجال البيئة بحضور السفير الايطالي بالقاهرة و ممثل وزارة الخارجية. استعرض فهمي سبل التعاون المشترك بين الجانبين فى مجالات عديدة منها التغيرات المناخية و ما سيتم تقديمه من دعم فني تحضيرا لمؤتمر الأطراف «oP+21 الذي سيعقد في باريس ديسمبر 2015 المقبل إلى جانب التعاون و التنسيق المشترك لتحضير ورشة العمل الاقليمية INDCالتي تنظمها مصر من خلال رئاستها لمجلس وزراء البيئة الأفارقة AMCEN خلال شهر مايو القادم لإعداد المساهمات الوطنية في خفض غازات الاحتباس الحراري و ذلك من خلال تقديم الدعم الفني والمالي و تبادل الخبرات مع كافة الأطراف المعنية من الدول المتقدمة و مجموعة الدول الإفريقية المساهمة . كما ناقش الاجتماع سبل التعاون المشترك من خلال المشروعات البيئية المختلفة ومنها دراسة المرحلة الثانية من مشروع " حماية الموارد المائية بمدينة النوبارية" و كيفية تطوير تلك الموارد و إعادة استخدامها وكفاءة معالجتها من خلال معالجة ثنائية متقدمة تستخدم فيها أحواض للأراضي الرطبة تحتوى على نباتات لمعالجة المياه بشكل طبيعي واستخدامها بعد المعالجة في زراعة 6 أفدنه من نباتات الزينة طبقا للكود المصري في الزراعة . كما تناول الاجتماع سبل التعاون في مجالات الطاقة المتجددة من خلال مقترح تفعيل مشروعات استخدام الطاقة الشمسية في عمليات التبريد في الصناعات (الغذائية الزراعية) و ما تحققه من وفره في استخدام الطاقة. التقى وزير البيئة، د. خالد فهمى، و Francesca la camera المدير الإقليمي لتنمية الطاقة المتجددة و المناخ بوزارة البيئة الايطالية لبحث سبل التعاون في مجال البيئة بحضور السفير الايطالي بالقاهرة و ممثل وزارة الخارجية. استعرض فهمي سبل التعاون المشترك بين الجانبين فى مجالات عديدة منها التغيرات المناخية و ما سيتم تقديمه من دعم فني تحضيرا لمؤتمر الأطراف «oP+21 الذي سيعقد في باريس ديسمبر 2015 المقبل إلى جانب التعاون و التنسيق المشترك لتحضير ورشة العمل الاقليمية INDCالتي تنظمها مصر من خلال رئاستها لمجلس وزراء البيئة الأفارقة AMCEN خلال شهر مايو القادم لإعداد المساهمات الوطنية في خفض غازات الاحتباس الحراري و ذلك من خلال تقديم الدعم الفني والمالي و تبادل الخبرات مع كافة الأطراف المعنية من الدول المتقدمة و مجموعة الدول الإفريقية المساهمة . كما ناقش الاجتماع سبل التعاون المشترك من خلال المشروعات البيئية المختلفة ومنها دراسة المرحلة الثانية من مشروع " حماية الموارد المائية بمدينة النوبارية" و كيفية تطوير تلك الموارد و إعادة استخدامها وكفاءة معالجتها من خلال معالجة ثنائية متقدمة تستخدم فيها أحواض للأراضي الرطبة تحتوى على نباتات لمعالجة المياه بشكل طبيعي واستخدامها بعد المعالجة في زراعة 6 أفدنه من نباتات الزينة طبقا للكود المصري في الزراعة . كما تناول الاجتماع سبل التعاون في مجالات الطاقة المتجددة من خلال مقترح تفعيل مشروعات استخدام الطاقة الشمسية في عمليات التبريد في الصناعات (الغذائية الزراعية) و ما تحققه من وفره في استخدام الطاقة.