طالبت حركة الضغط الشعبي، الدكتور محب الرفاعي، وزير التربية والتعليم بوقف تنفيذ تعيين الفائزين في مسابقة ال 30 الف معلم، لحين الفصل في شكاوي المتظلمين، على خلفية وجود أخطاء إدارية فادحة في نتائج المسابقة. وكانت وزارة التربية والتعليم قد اعلنت عن الفائزين في مسابقة ال 30 الف معلم للتعيين بمختلف قطاعات الوزارة بكافة محافظات مصر، وفقاً لنتائج المسابقة التي أجريت في عهد الوزير السابق الدكتور محمود ابو النصر. وقالت نسرين المصري، مؤسسة الحركة، ان النتائج جاءت مخيبة للامال، في ظل الإعلان عن فوز عدد كبير لا تتعدى نسبة اجتيازهم لاختبارات الوزارة ال 50 % وهو ما لا ينطبق على شروط حصولهم على الوظيفة. وأضافت، ان هناك الاف المتسابقين كانوا قد اجتازوا المسابقة بنسب تخطت ال 80 % ولم يدرج أسمائهم ضمن الفائزين في المسابقة، فى حين ان البعض لم يتخطى نسبة ال 50% وتم ادراج اسمائهم مما يؤكد وجود خلل إداري في طريقة اختيار الفائزين. واستقبلت وزارة التربية والتعليم منذ اعلان النتيجة ألاف الشكاوي من المتظلمين، في ظل تجاهل تقديراتهم العلمية، وتفوقهم في اختبارات المسابقة. وناشدت مؤسسة الحركة، وزير التربية والتعليم بوقف التعيينات، وتشكيل لجنة متخصصة لفحص التظلمات وإعادة مراجعة وتقييم نتيجة الاختبارات، لاسيما وان كل النتائج السابقة اعتمدها الوزير السابق دون مراجعة وفقاً للنتائج المعلنة. وأعلنت الوزارة عن بعض معايير اختيار الفائزين في المسابقة التي أعلن عنها الرئيس السيسي في يوم المعلم، كان ابرزها اختيار أعلى التقديرات بداية من الامتياز، والجيد جداً مع مرتبة الشرف، إضافة الى الحاصلين على الدكتوراه والماجستير. طالبت حركة الضغط الشعبي، الدكتور محب الرفاعي، وزير التربية والتعليم بوقف تنفيذ تعيين الفائزين في مسابقة ال 30 الف معلم، لحين الفصل في شكاوي المتظلمين، على خلفية وجود أخطاء إدارية فادحة في نتائج المسابقة. وكانت وزارة التربية والتعليم قد اعلنت عن الفائزين في مسابقة ال 30 الف معلم للتعيين بمختلف قطاعات الوزارة بكافة محافظات مصر، وفقاً لنتائج المسابقة التي أجريت في عهد الوزير السابق الدكتور محمود ابو النصر. وقالت نسرين المصري، مؤسسة الحركة، ان النتائج جاءت مخيبة للامال، في ظل الإعلان عن فوز عدد كبير لا تتعدى نسبة اجتيازهم لاختبارات الوزارة ال 50 % وهو ما لا ينطبق على شروط حصولهم على الوظيفة. وأضافت، ان هناك الاف المتسابقين كانوا قد اجتازوا المسابقة بنسب تخطت ال 80 % ولم يدرج أسمائهم ضمن الفائزين في المسابقة، فى حين ان البعض لم يتخطى نسبة ال 50% وتم ادراج اسمائهم مما يؤكد وجود خلل إداري في طريقة اختيار الفائزين. واستقبلت وزارة التربية والتعليم منذ اعلان النتيجة ألاف الشكاوي من المتظلمين، في ظل تجاهل تقديراتهم العلمية، وتفوقهم في اختبارات المسابقة. وناشدت مؤسسة الحركة، وزير التربية والتعليم بوقف التعيينات، وتشكيل لجنة متخصصة لفحص التظلمات وإعادة مراجعة وتقييم نتيجة الاختبارات، لاسيما وان كل النتائج السابقة اعتمدها الوزير السابق دون مراجعة وفقاً للنتائج المعلنة. وأعلنت الوزارة عن بعض معايير اختيار الفائزين في المسابقة التي أعلن عنها الرئيس السيسي في يوم المعلم، كان ابرزها اختيار أعلى التقديرات بداية من الامتياز، والجيد جداً مع مرتبة الشرف، إضافة الى الحاصلين على الدكتوراه والماجستير.