أشادت قوى سياسية بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال افتتاح القمة العربية ال26 بشرم الشيخ ، وأكدت أنها لخصت خطورة الإرهاب الذى يواجه مصر والمنطقة العربية وجاءت واضحة ،وأشارات أحزاب سياسية أن السيسي أسس بكلمته بداية جديدة للعلاقات العربية العربية ، ودعت إلى ضرورة الأخذ بما جاء فى الخطاب حول تشكيل منظومة للدفاع العربى المشترك. ورحب الربان عمر المختار صميدة رئيس حزب المؤتمر بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال افتتاح القمة العربية ال 26 وقال انها لخصت خطورة الإرهاب الذى يواجه مصر والمنطقة العربية،مشيدا بما ذكره الرئيس بضرورة وجود قوة عربية مشتركة تحمى المنطقة من المؤمرات التى تحاك ضدها من أجل تفتيتها إلى دويلات. كما أشاد صميدة بدعوة الرئيس إلى ضرورة مكافحة الإرهاب الإلكترونى ووجود موقف عربى موحد ضد المواقع المتطرفة خاصه وان هذه المواقع هى التى تبث سموم الإرهاب إلى المنطقة العربية وتجند شبابنا العربى للإنضمام إلى تنظيمات إرهابية متطرفة تسعى لزعزعة الأمن القومى العربى لخدمة اجندات صهيو – أمريكية. كما دعا القادة العرب إلى ضرورة إتخاذ خطوات سريعة على أرض الواقع من أجل تفعيل مقترح وزراء الخارجية العرب بتشكيل قوات عربية مشتركة لحماية المنطقة من أى أخطار قد تواجهها. اكد عمرو علي عضو المكتب السياسي لتكتل القوي الثورية أن الرئيس عبد الفتاح السيسي رصد المشكلات وعرض الحلول ، ورتب الاولويات في البداية بجمع شتات الامة امنيا ومحاربة الارهاب وتكوين ذراع عسكري للجامعة العربية يعيد للامة تماسكها الذي كان واستقرارها التي عصفت به المؤامرات الخارجية. وأضاف علي السيسي ربط مسارات التنمية ومحاربة الفقر بمسارات متوازية مع محاربة الارهاب في خارطة طريق جديدة ، وأسس بكلمته ما يمكن أن نسمية بداية جديدة للعلاقات العربية العربية ، وقبلة حياة لمؤتمرات قمة عربية كانت تجتمع لتنفض ، وايضا حذر في مضمون خطابه ان تكون هذه القمة هي الاخيرة في تاريخ الامة إذا لم تتخذ قرارات حقيقية على حجم التحديات المطروحة ، وهو بهذا وضع الكل عند مسئولياته . ووصف المهندس حازم عمر رئيس حزب الشعب الجمهوري ،كلمة السيسي فى الجلسة الإفتتاحية للقمة العربية بأنها ملخص شامل لقضايا أمتنا وبخاصة تأكيدة على ، على ضرورة مواجهة الارهاب والتطرف الذى أصبح يهدد أغلب البلدان العربيه . وأشاد رئيس حزب الشعب الجمهوري، بترحيب الرئيس بقرار وزراء الخارجية العرب بانشاء قوة عربية مشتركة ولمواجهة المؤامرات التى تحاك ضد الامة العربية . وأكد رئيس حزب الشعب الجمهوري أن حضور قطر القمة العربية وعودة التمثيل الدبلوماسي بين مصر وقطر يعتبر خطوة جادة نحو الوحدة العربيه ، ويعد من أهم إنجازات القمة العربية. من جانبه ناشد حزب الوفد ملوك ورؤساء وأمراء الدول العربية بتفعيل اتفاقية إنشاء قوة عربية مشتركة في أسرع وقت لتحمي الأمة العربية و تصون أراضيها وترد كيد أعداء الأمة المتربصين بها والذي يسعون إلى إسقاط دولها وتحويل شعوبها إلى قبائل متناحرة وأهالي متحاربة . وقال الدكتور السيد البدوى رئيس الحزب ان "عاصفة الحزم "هي بداية الوقفة الجادة والحاسمة والحازمة ضد هذا المخطط بعد أن نال من العراق وليبيا وسوريا وكان أن ينال من اليمن وناشد رئيس الوفد الملوك والرؤساء والأمراء العرب تفعيل الشق الثاني من إتفاقية الدفاع المشترك التي مر عليها 65 عاماً وهو التعاون الاقتصادي من خلال سوق عربية مشتركة تمهد لوحدة اقتصادية بعد أن أكدت الأحداث أن مصيرنا واحد وأمننا القومي واحد وأن قوتنا وبقائنا مرتبط بوحدة صفنا وصدق إرادتنا . قال الدكتور عبد المغازى مساعد رئيس مجلس الوزراء، والبرلمانى السابق إن أن كلمة الرئيس السيسى جاءت فى صميم حل المشكلات العربية، وما نحتاجه سواء كان الأمر يتعلق باليمن أو ليبيا أو سوريا، بعيدًا عن المجاملات والجمل الإنشائية التي تعودنا عليها في المؤتمرات العربية، مشيرا إلى أن حديث الرئيس عن ضرورة عمل ودفاع عربي مشترك سيلقى استجابة بعد ما تم التحضير له من قبل وزراء الخارجية العرب. وأوضح المغازى، أنه يتعين على الدول العربية أن تعى أن الأمر يحتاج لإجراءات وآليات سريعة، وأنه لا مجال لأي تأجيلات لأي مشكلة موجودة، لأن ذلك من شأنه أن يؤدى إلى تفاقم وزيادة المشكلات. أشادت قوى سياسية بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال افتتاح القمة العربية ال26 بشرم الشيخ ، وأكدت أنها لخصت خطورة الإرهاب الذى يواجه مصر والمنطقة العربية وجاءت واضحة ،وأشارات أحزاب سياسية أن السيسي أسس بكلمته بداية جديدة للعلاقات العربية العربية ، ودعت إلى ضرورة الأخذ بما جاء فى الخطاب حول تشكيل منظومة للدفاع العربى المشترك. ورحب الربان عمر المختار صميدة رئيس حزب المؤتمر بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسى خلال افتتاح القمة العربية ال 26 وقال انها لخصت خطورة الإرهاب الذى يواجه مصر والمنطقة العربية،مشيدا بما ذكره الرئيس بضرورة وجود قوة عربية مشتركة تحمى المنطقة من المؤمرات التى تحاك ضدها من أجل تفتيتها إلى دويلات. كما أشاد صميدة بدعوة الرئيس إلى ضرورة مكافحة الإرهاب الإلكترونى ووجود موقف عربى موحد ضد المواقع المتطرفة خاصه وان هذه المواقع هى التى تبث سموم الإرهاب إلى المنطقة العربية وتجند شبابنا العربى للإنضمام إلى تنظيمات إرهابية متطرفة تسعى لزعزعة الأمن القومى العربى لخدمة اجندات صهيو – أمريكية. كما دعا القادة العرب إلى ضرورة إتخاذ خطوات سريعة على أرض الواقع من أجل تفعيل مقترح وزراء الخارجية العرب بتشكيل قوات عربية مشتركة لحماية المنطقة من أى أخطار قد تواجهها. اكد عمرو علي عضو المكتب السياسي لتكتل القوي الثورية أن الرئيس عبد الفتاح السيسي رصد المشكلات وعرض الحلول ، ورتب الاولويات في البداية بجمع شتات الامة امنيا ومحاربة الارهاب وتكوين ذراع عسكري للجامعة العربية يعيد للامة تماسكها الذي كان واستقرارها التي عصفت به المؤامرات الخارجية. وأضاف علي السيسي ربط مسارات التنمية ومحاربة الفقر بمسارات متوازية مع محاربة الارهاب في خارطة طريق جديدة ، وأسس بكلمته ما يمكن أن نسمية بداية جديدة للعلاقات العربية العربية ، وقبلة حياة لمؤتمرات قمة عربية كانت تجتمع لتنفض ، وايضا حذر في مضمون خطابه ان تكون هذه القمة هي الاخيرة في تاريخ الامة إذا لم تتخذ قرارات حقيقية على حجم التحديات المطروحة ، وهو بهذا وضع الكل عند مسئولياته . ووصف المهندس حازم عمر رئيس حزب الشعب الجمهوري ،كلمة السيسي فى الجلسة الإفتتاحية للقمة العربية بأنها ملخص شامل لقضايا أمتنا وبخاصة تأكيدة على ، على ضرورة مواجهة الارهاب والتطرف الذى أصبح يهدد أغلب البلدان العربيه . وأشاد رئيس حزب الشعب الجمهوري، بترحيب الرئيس بقرار وزراء الخارجية العرب بانشاء قوة عربية مشتركة ولمواجهة المؤامرات التى تحاك ضد الامة العربية . وأكد رئيس حزب الشعب الجمهوري أن حضور قطر القمة العربية وعودة التمثيل الدبلوماسي بين مصر وقطر يعتبر خطوة جادة نحو الوحدة العربيه ، ويعد من أهم إنجازات القمة العربية. من جانبه ناشد حزب الوفد ملوك ورؤساء وأمراء الدول العربية بتفعيل اتفاقية إنشاء قوة عربية مشتركة في أسرع وقت لتحمي الأمة العربية و تصون أراضيها وترد كيد أعداء الأمة المتربصين بها والذي يسعون إلى إسقاط دولها وتحويل شعوبها إلى قبائل متناحرة وأهالي متحاربة . وقال الدكتور السيد البدوى رئيس الحزب ان "عاصفة الحزم "هي بداية الوقفة الجادة والحاسمة والحازمة ضد هذا المخطط بعد أن نال من العراق وليبيا وسوريا وكان أن ينال من اليمن وناشد رئيس الوفد الملوك والرؤساء والأمراء العرب تفعيل الشق الثاني من إتفاقية الدفاع المشترك التي مر عليها 65 عاماً وهو التعاون الاقتصادي من خلال سوق عربية مشتركة تمهد لوحدة اقتصادية بعد أن أكدت الأحداث أن مصيرنا واحد وأمننا القومي واحد وأن قوتنا وبقائنا مرتبط بوحدة صفنا وصدق إرادتنا . قال الدكتور عبد المغازى مساعد رئيس مجلس الوزراء، والبرلمانى السابق إن أن كلمة الرئيس السيسى جاءت فى صميم حل المشكلات العربية، وما نحتاجه سواء كان الأمر يتعلق باليمن أو ليبيا أو سوريا، بعيدًا عن المجاملات والجمل الإنشائية التي تعودنا عليها في المؤتمرات العربية، مشيرا إلى أن حديث الرئيس عن ضرورة عمل ودفاع عربي مشترك سيلقى استجابة بعد ما تم التحضير له من قبل وزراء الخارجية العرب. وأوضح المغازى، أنه يتعين على الدول العربية أن تعى أن الأمر يحتاج لإجراءات وآليات سريعة، وأنه لا مجال لأي تأجيلات لأي مشكلة موجودة، لأن ذلك من شأنه أن يؤدى إلى تفاقم وزيادة المشكلات.