عاقبت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار معتز خفاجي، المتهمين بقضية "الغواصات الألمانية" بأحكام تتراوح مابين السجن المؤبد والسجن 15 عاماً. وحكم على كل من المتهمين رمزي الشبينى وشهرته "عبد الله أبو الفتوح الشبيني" واثنين من ضباط الموساد هما "صموئيل بن زائيف، ودافيد وايزمان بالسجن المؤبد، وعلى سحر إبراهيم محمد سلامة "صحفية سابقة " بالسجن 15عاماً في القضية وإلزام المتهم الأول بدفع 80 ألف يورو، وعلى المتهمة سحر إبراهيم 10 آلاف يورو .. وأكدت المحكمة في حيثيات الحكم أن أحقر الناس لمن يتأمر على وطنه وأن المحكمة بعد قراءة أمر الإحالة ومواد الاتهام وبالاطلاع على مواد قانون العقوبات وسماع مرافعة النيابة العامة والدفاع تأكدت من ارتكاب المتهمين للجرائم المسندة إليهم . وأضافت المحكمة في حيثياتها بأنه استقر في يقينها واطمئن وجدانها إلى أن المتهمين في غضون الفترة من 2009 حتى عام 2013 لعب الشطان في رأس المتهم محمد أحمد الشبينى وسحر إبراهيم محمد سلامه من أجل المال والهدايا فباعا وطنهما مصر وتخابرا مع من يتعاملون لمصلحة دولة أجنبية، وهما المتهم الثالث والرابع الإسرائيليين الجنسية بقصد الإضرار بالمصالح الوطنية والقومية للبلاد بان اتفقا معهما لصالح المخابرات الإسرائيلية بإمدادهما بتقارير ومعلومات عن القوات المسلحة وأمدوهم بمعدات تخابر وهى حقيبة ذات جيوب سرية وجهاز حاسب آلي محمول مشفر وفلاشات مموري مشفره في سبيل استخدامها للتخابر ضد البلاد . وطلب المتهم الأول مبلغ 80 ألف يوروا مقابل تعاونه معهم كما قبل وأخذ منفعة من سيدات مجهولات تابعات للمخابرات الإسرائيلية وهما " سليمه، وخديجة ، والهام" بواسطة المتهمين الإسرائيلين بمعاشرتهن جنسياً مقابل التعاون معهما لصالح المخابرات الإسرائيلية وأخذ هدايا عينية ملابس وأحذية وعطور وانطبقت بصمة الخيانة والخسة في دماء المتهمة الثانية وكان حالها ذات حال المتهم الأول، وقد أخذت عن طريق المتهم الأول مبلغ 10 آلاف يورو وهدايا عينية وملابس وزجاجات عطور ومستحضرات تجميل من أجل الإدلاء بمعلومات لصالح المخابرات الإسرائيلية . وطلب المتهمان الأول والثاني من المتهمين الثالث والرابع تمويلهما بالأموال اللازمة لإنشاء مكتب توريد مواد غذائية بالقوات المسلحة مقابل إمدادهما بمعلومات وتقارير عنها . عاقبت محكمة جنايات الجيزة، برئاسة المستشار معتز خفاجي، المتهمين بقضية "الغواصات الألمانية" بأحكام تتراوح مابين السجن المؤبد والسجن 15 عاماً. وحكم على كل من المتهمين رمزي الشبينى وشهرته "عبد الله أبو الفتوح الشبيني" واثنين من ضباط الموساد هما "صموئيل بن زائيف، ودافيد وايزمان بالسجن المؤبد، وعلى سحر إبراهيم محمد سلامة "صحفية سابقة " بالسجن 15عاماً في القضية وإلزام المتهم الأول بدفع 80 ألف يورو، وعلى المتهمة سحر إبراهيم 10 آلاف يورو .. وأكدت المحكمة في حيثيات الحكم أن أحقر الناس لمن يتأمر على وطنه وأن المحكمة بعد قراءة أمر الإحالة ومواد الاتهام وبالاطلاع على مواد قانون العقوبات وسماع مرافعة النيابة العامة والدفاع تأكدت من ارتكاب المتهمين للجرائم المسندة إليهم . وأضافت المحكمة في حيثياتها بأنه استقر في يقينها واطمئن وجدانها إلى أن المتهمين في غضون الفترة من 2009 حتى عام 2013 لعب الشطان في رأس المتهم محمد أحمد الشبينى وسحر إبراهيم محمد سلامه من أجل المال والهدايا فباعا وطنهما مصر وتخابرا مع من يتعاملون لمصلحة دولة أجنبية، وهما المتهم الثالث والرابع الإسرائيليين الجنسية بقصد الإضرار بالمصالح الوطنية والقومية للبلاد بان اتفقا معهما لصالح المخابرات الإسرائيلية بإمدادهما بتقارير ومعلومات عن القوات المسلحة وأمدوهم بمعدات تخابر وهى حقيبة ذات جيوب سرية وجهاز حاسب آلي محمول مشفر وفلاشات مموري مشفره في سبيل استخدامها للتخابر ضد البلاد . وطلب المتهم الأول مبلغ 80 ألف يوروا مقابل تعاونه معهم كما قبل وأخذ منفعة من سيدات مجهولات تابعات للمخابرات الإسرائيلية وهما " سليمه، وخديجة ، والهام" بواسطة المتهمين الإسرائيلين بمعاشرتهن جنسياً مقابل التعاون معهما لصالح المخابرات الإسرائيلية وأخذ هدايا عينية ملابس وأحذية وعطور وانطبقت بصمة الخيانة والخسة في دماء المتهمة الثانية وكان حالها ذات حال المتهم الأول، وقد أخذت عن طريق المتهم الأول مبلغ 10 آلاف يورو وهدايا عينية وملابس وزجاجات عطور ومستحضرات تجميل من أجل الإدلاء بمعلومات لصالح المخابرات الإسرائيلية . وطلب المتهمان الأول والثاني من المتهمين الثالث والرابع تمويلهما بالأموال اللازمة لإنشاء مكتب توريد مواد غذائية بالقوات المسلحة مقابل إمدادهما بمعلومات وتقارير عنها .