وسيكتب المؤرخون أنه فعل وفعل وفعل وستذكر الأجيال القادمة ان مصر حماها رب العالمين ومن بعده هذا الرجل. أتحدث عن المواطن المصري عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية الذي قدم عبر شهور قليلة من حكمة الكثير من خلال عمل دؤوب وشاق يبتغي وجه الله ورفعة مصر. فعلها الرجل علي المستوي الداخلي، فشق قناة جديدة، وشجع المستثمرين علي عودة الاستثمار في ربوع الجمهورية، وتصدي لإرهاب دولي كان يريد إسقاط الدولة، والاهم انه أعاد الثقة بين الحاكم والمحكوم، وانحاز للعدل حتي ولو اقتص من سلطة تابعة للدولة ليعيد دولة الحق والقانون، ولم شمل المصريين بعد فرقة سنوات تناحروا بعد ان فقدوا بوصلة الوطن واختلفوا علي توافه غير مدركين انها ستؤدي إلي دمار وطن بحجم مصر. وفعلها الرجل علي المستوي الدولي، فاكتسب احترام قادة العالم حتي من منهم غير مؤيد له، وأعاد لمصر حجمها الإقليمي والعربي، ومد جسور التعاون المبنية علي الثقة في شخصة وقراراته مع الدول التي اختلفت معنا، ونوع مصادر تسليح الجيش المصري، والاهم ان الدول الأخري اصبحت تفكر الف مرة قبل الإقدام علي فعل من شأنه الاساءة لمصر شعبا ودولة، وأعاد التوحد للدول العربية بعد سنوات طويلة لنصل قريبا إلي افاق تعاون عربي موحد لصالح شعوب المنطقة، وأعاد الهيبة للمواطن المصري بعد ان كانت اهانته في دول العالم امرا مباحا وطبيعيا مادامت مصر لا تسأل عن ابنائها في الخارج ودمائهم رخيصة في نظرهم وأعطي للعالم رسالة ان مصر تحمي ابناءها حتي ولو كانوا خارج حدودها. كل ذلك وأكثر فعله الرجل في فترة زمنية لم تتعد تسعة أشهر، صفحات مهمة من الإنجازات وصدق في القول والعمل من دون مواربة او أقوال دون افعال، وأصبح لديه صراع دائم مع الزمن لإنجاز المزيد من العمل لصالح الوطن، ومن قال ان الرجل لا ينام فهو صادق لأنه بالفعل كذلك، حتي انني أشفق كثيرا علي العاملين معه، الذين يلهثون وراء رجل لا يهدأ ولا يكل ولا يعترف الا بالانجاز حتي ولو كلفه ذلك ما لا يطيقه بشر. هذه شهادة حق من متابع لنشاط هذا الرجل، وأكثر ما أسعدني انني وحين كنت انهي إجراءات سفري من السودان، عرف ضابط الجوازات انني مصري ففوجئت بأنه يقول لي، نريد السيسي رئيسا لمدة عام حتي تنتعش السودان. وفي اثيوبيا قالت لي استاذة جامعية ان هذا الرجل صادق في كلماته وافعاله تجعل الجميع ينصاع وراءه، ومن قبل سمعت اكثر من ذلك في بكين وروما وباريس والكويت وابوظبي، وهو ما اسعدني لأن بلدي يحكمه رجل بهذه القيمة والقامة.. لكل هذه الأسباب وأكثر سيسجل التاريخ ان مصر حكمها من أعادها للريادة واستعادة قيمتها بعد ان حاولوا محو هويتها ودورها ولكن الله حماها، ونفذ إرادة الله سبحانه وتعالي رجل لا يبتغي سوي رضا الرب وحب الوطن. وسيكتب المؤرخون أنه فعل وفعل وفعل وستذكر الأجيال القادمة ان مصر حماها رب العالمين ومن بعده هذا الرجل. أتحدث عن المواطن المصري عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية الذي قدم عبر شهور قليلة من حكمة الكثير من خلال عمل دؤوب وشاق يبتغي وجه الله ورفعة مصر. فعلها الرجل علي المستوي الداخلي، فشق قناة جديدة، وشجع المستثمرين علي عودة الاستثمار في ربوع الجمهورية، وتصدي لإرهاب دولي كان يريد إسقاط الدولة، والاهم انه أعاد الثقة بين الحاكم والمحكوم، وانحاز للعدل حتي ولو اقتص من سلطة تابعة للدولة ليعيد دولة الحق والقانون، ولم شمل المصريين بعد فرقة سنوات تناحروا بعد ان فقدوا بوصلة الوطن واختلفوا علي توافه غير مدركين انها ستؤدي إلي دمار وطن بحجم مصر. وفعلها الرجل علي المستوي الدولي، فاكتسب احترام قادة العالم حتي من منهم غير مؤيد له، وأعاد لمصر حجمها الإقليمي والعربي، ومد جسور التعاون المبنية علي الثقة في شخصة وقراراته مع الدول التي اختلفت معنا، ونوع مصادر تسليح الجيش المصري، والاهم ان الدول الأخري اصبحت تفكر الف مرة قبل الإقدام علي فعل من شأنه الاساءة لمصر شعبا ودولة، وأعاد التوحد للدول العربية بعد سنوات طويلة لنصل قريبا إلي افاق تعاون عربي موحد لصالح شعوب المنطقة، وأعاد الهيبة للمواطن المصري بعد ان كانت اهانته في دول العالم امرا مباحا وطبيعيا مادامت مصر لا تسأل عن ابنائها في الخارج ودمائهم رخيصة في نظرهم وأعطي للعالم رسالة ان مصر تحمي ابناءها حتي ولو كانوا خارج حدودها. كل ذلك وأكثر فعله الرجل في فترة زمنية لم تتعد تسعة أشهر، صفحات مهمة من الإنجازات وصدق في القول والعمل من دون مواربة او أقوال دون افعال، وأصبح لديه صراع دائم مع الزمن لإنجاز المزيد من العمل لصالح الوطن، ومن قال ان الرجل لا ينام فهو صادق لأنه بالفعل كذلك، حتي انني أشفق كثيرا علي العاملين معه، الذين يلهثون وراء رجل لا يهدأ ولا يكل ولا يعترف الا بالانجاز حتي ولو كلفه ذلك ما لا يطيقه بشر. هذه شهادة حق من متابع لنشاط هذا الرجل، وأكثر ما أسعدني انني وحين كنت انهي إجراءات سفري من السودان، عرف ضابط الجوازات انني مصري ففوجئت بأنه يقول لي، نريد السيسي رئيسا لمدة عام حتي تنتعش السودان. وفي اثيوبيا قالت لي استاذة جامعية ان هذا الرجل صادق في كلماته وافعاله تجعل الجميع ينصاع وراءه، ومن قبل سمعت اكثر من ذلك في بكين وروما وباريس والكويت وابوظبي، وهو ما اسعدني لأن بلدي يحكمه رجل بهذه القيمة والقامة.. لكل هذه الأسباب وأكثر سيسجل التاريخ ان مصر حكمها من أعادها للريادة واستعادة قيمتها بعد ان حاولوا محو هويتها ودورها ولكن الله حماها، ونفذ إرادة الله سبحانه وتعالي رجل لا يبتغي سوي رضا الرب وحب الوطن.