أدانت الجبهة الوطنية للمصريين بباريس ما أقدمت عليه التنظيمات الإرهابية في التعدي الصارخ على حق الإنسان في الحياة وقتل الأبرياء من المدنيين. وقالت إن هذه التنظيمات تقتل وتخرب باسم الله وتتخذ من الدين ستارا لها وهو منهم براء، وذلك بما يتنافى مع التعاليم السماوية لكافة الأديان ومع مبدأ الإنسانية عامة. وألقت الجبهة - التي تتخذ من باريس مقرا لها في بيان صادر اليوم - باللوم على المجتمع الدولي ومنظماته للتمييز ولصمته وتجاهله الشديد تجاه هذه الحوادث الإرهابية المتتالية في أنحاء شتى من العالم . وقال المنسق العام، عمر حشيش، إن الجبهة تدين الاعتداءات التي وقعت على متحف باردو المجاور لمبنى البرلمان التونسي , التي راح ضحيتها العشرات من الأرواح الطاهرة البريئة على يد التنظيمات الإرهابية التي تتخذ من الدين ستارا لكل جرائمها ونؤكد ان هذا العمل الإرهابي الجبان لن يثنى دولة تونس الشقيقة حكومة وشعبا من المضي قدما في طريق بناء الدولة والحفاظ على مقدرات الشعب . وقال حشيش، إن الجبهة تساند الحكومة التونسية، في كل ما تتخذه من تدابير وإجراءات من شانها حماية الوطن و المواطن و الحفاظ على الأمن والسلم الاجتماعي، كذلك بما يحمى المسيرة الديمقراطية وحق الشعب و إرادته الحرة في قيام ودعم مؤسساته، وصنع مستقبل بلاده ومن هنا نوجه رسالة إلى المجتمع الدولي للتكاتف و الاتحاد معا في وجه الإرهاب وأن يتخذ من الإجراءات الجادة للقضاء على داعميه وتجفيف منابع تمويله بعدما راجت بضاعته وأصبح صناعه دوليه, وأصبح يتخذ زريعة للتدخل السافر في الشأن الداخلي للدول , لهدم كيانها و تقويض إرادة شعبها. أدانت الجبهة الوطنية للمصريين بباريس ما أقدمت عليه التنظيمات الإرهابية في التعدي الصارخ على حق الإنسان في الحياة وقتل الأبرياء من المدنيين. وقالت إن هذه التنظيمات تقتل وتخرب باسم الله وتتخذ من الدين ستارا لها وهو منهم براء، وذلك بما يتنافى مع التعاليم السماوية لكافة الأديان ومع مبدأ الإنسانية عامة. وألقت الجبهة - التي تتخذ من باريس مقرا لها في بيان صادر اليوم - باللوم على المجتمع الدولي ومنظماته للتمييز ولصمته وتجاهله الشديد تجاه هذه الحوادث الإرهابية المتتالية في أنحاء شتى من العالم . وقال المنسق العام، عمر حشيش، إن الجبهة تدين الاعتداءات التي وقعت على متحف باردو المجاور لمبنى البرلمان التونسي , التي راح ضحيتها العشرات من الأرواح الطاهرة البريئة على يد التنظيمات الإرهابية التي تتخذ من الدين ستارا لكل جرائمها ونؤكد ان هذا العمل الإرهابي الجبان لن يثنى دولة تونس الشقيقة حكومة وشعبا من المضي قدما في طريق بناء الدولة والحفاظ على مقدرات الشعب . وقال حشيش، إن الجبهة تساند الحكومة التونسية، في كل ما تتخذه من تدابير وإجراءات من شانها حماية الوطن و المواطن و الحفاظ على الأمن والسلم الاجتماعي، كذلك بما يحمى المسيرة الديمقراطية وحق الشعب و إرادته الحرة في قيام ودعم مؤسساته، وصنع مستقبل بلاده ومن هنا نوجه رسالة إلى المجتمع الدولي للتكاتف و الاتحاد معا في وجه الإرهاب وأن يتخذ من الإجراءات الجادة للقضاء على داعميه وتجفيف منابع تمويله بعدما راجت بضاعته وأصبح صناعه دوليه, وأصبح يتخذ زريعة للتدخل السافر في الشأن الداخلي للدول , لهدم كيانها و تقويض إرادة شعبها.