لمدة شهر يخضع الخال الشاعر عبد الرحمن الأبنودي للراحة التامة خلال فترة نقاهة يقضيها بمنزله في ضاحية الضبعية بالإسماعيلية، وذلك بعد خروجه من المجمع الطبي للقوات المسلحة بالجلاء في القاهرة. كان الأبنودي قد قضى 21 يوما كاملة في المجمع الطبي تم فيها علاجه من ميكروب في الرئة وجلطة أصابت قدمه اليسرى، حيث اطمئن الأطباء المعالجون على صحته قبل السماح له بالعودة إلى منزله. الخال أكد في تصريحات لبوابة أخبار اليوم، الخميس 19 مارس، أنه يتماثل للشفاء، مشيرا إلى أن مدة العلاج أنهكته، وأنه يتمنى أن يعود لقرائه من خلال "يوميات الأخبار". وأضاف أنه بمجرد شعوره بتحسن ملحوظ قريبا، سيبدأ فورا الإعداد لأوبريت غنائي كبير يحكي قصة قناة السويس الجديدة يقدمه هدية لشعب مصر الذي تحدى الدنيا كلها بحفرها تماما كما كان هذا الشعب معطائا عندما حفر القناة القديمة التي صارت أهم شريان نقل مائي في الدنيا، موضحا أن الأوبريت سيتغنى به الفنان محمد منير. الخال أكد للجميع أنه بحالة مطمئنة، وأن شائعات وفاته ساقها بعض المغرضين، مشددا على أن المرض لا يهزمه. لمدة شهر يخضع الخال الشاعر عبد الرحمن الأبنودي للراحة التامة خلال فترة نقاهة يقضيها بمنزله في ضاحية الضبعية بالإسماعيلية، وذلك بعد خروجه من المجمع الطبي للقوات المسلحة بالجلاء في القاهرة. كان الأبنودي قد قضى 21 يوما كاملة في المجمع الطبي تم فيها علاجه من ميكروب في الرئة وجلطة أصابت قدمه اليسرى، حيث اطمئن الأطباء المعالجون على صحته قبل السماح له بالعودة إلى منزله. الخال أكد في تصريحات لبوابة أخبار اليوم، الخميس 19 مارس، أنه يتماثل للشفاء، مشيرا إلى أن مدة العلاج أنهكته، وأنه يتمنى أن يعود لقرائه من خلال "يوميات الأخبار". وأضاف أنه بمجرد شعوره بتحسن ملحوظ قريبا، سيبدأ فورا الإعداد لأوبريت غنائي كبير يحكي قصة قناة السويس الجديدة يقدمه هدية لشعب مصر الذي تحدى الدنيا كلها بحفرها تماما كما كان هذا الشعب معطائا عندما حفر القناة القديمة التي صارت أهم شريان نقل مائي في الدنيا، موضحا أن الأوبريت سيتغنى به الفنان محمد منير. الخال أكد للجميع أنه بحالة مطمئنة، وأن شائعات وفاته ساقها بعض المغرضين، مشددا على أن المرض لا يهزمه.