وصف وزير الخارجية السنغافوري ماساجوس زوكفل مؤتمر شرم الشيخ بأنه مظاهرة في حب مصر حيث شهد المؤتمر دعم القيادات السياسية العالمية الكبير لمصر، وعرض خطة ورؤية محكمة للبناء والتقدم قابلة للتنفيذ. وأشار زوكفل إلى تشجيعه للمؤسسات الاقتصادية في سنغافورة على الاستثمار في مصر. جاء ذلك خلال لقاء فضيلة الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية ،الأحد 15 مارس، ماساجوس زوكفل، وزير خارجية سنغافورة، وذلك عقب مشاركته بمؤتمر شرم الشيخ الاقتصادي، حيث وجه الوزير السنغافوري الشكر لمفتي الجمهورية على زيارته الأخيرة لسنغافورة والتي مازالت أصداؤها الكبيرة موجودة حتى الآن. وأضاف ماساجوس إنه تحدث مع المهندس إبراهيم محلب، رئيس الوزراء، عن استعداد سنغافورة استضافة عدد من المصريين لدراسة النموذج السنغافوري في البناء والتنمية. وأعرب الوزير عن سعادته بلقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، واتفاقه معه على ضرورة أن تمثل مصر الإسلام المعتدل والمستنير في العالم؛ لما تملكه من مؤسسات دينية رائدة، ومنهج إسلامي وسطي معتدل. ومن جانبه، أعرب فضيلة المفتي عن أهمية الاستفادة من النموذج السنغافوري في التقدم والتنمية، مؤكدًا أن مصر ينتظرها مستقبل واعد، وأبدى فضيلته استعداد دار الإفتاء التام للتعاون مع المؤسسات والقيادات الدينية في سنغافورة وتقديم الدعم الشرعي والإفتائي للمؤسسات الدينية هناك. وصف وزير الخارجية السنغافوري ماساجوس زوكفل مؤتمر شرم الشيخ بأنه مظاهرة في حب مصر حيث شهد المؤتمر دعم القيادات السياسية العالمية الكبير لمصر، وعرض خطة ورؤية محكمة للبناء والتقدم قابلة للتنفيذ. وأشار زوكفل إلى تشجيعه للمؤسسات الاقتصادية في سنغافورة على الاستثمار في مصر. جاء ذلك خلال لقاء فضيلة الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية ،الأحد 15 مارس، ماساجوس زوكفل، وزير خارجية سنغافورة، وذلك عقب مشاركته بمؤتمر شرم الشيخ الاقتصادي، حيث وجه الوزير السنغافوري الشكر لمفتي الجمهورية على زيارته الأخيرة لسنغافورة والتي مازالت أصداؤها الكبيرة موجودة حتى الآن. وأضاف ماساجوس إنه تحدث مع المهندس إبراهيم محلب، رئيس الوزراء، عن استعداد سنغافورة استضافة عدد من المصريين لدراسة النموذج السنغافوري في البناء والتنمية. وأعرب الوزير عن سعادته بلقاء الرئيس عبد الفتاح السيسي، واتفاقه معه على ضرورة أن تمثل مصر الإسلام المعتدل والمستنير في العالم؛ لما تملكه من مؤسسات دينية رائدة، ومنهج إسلامي وسطي معتدل. ومن جانبه، أعرب فضيلة المفتي عن أهمية الاستفادة من النموذج السنغافوري في التقدم والتنمية، مؤكدًا أن مصر ينتظرها مستقبل واعد، وأبدى فضيلته استعداد دار الإفتاء التام للتعاون مع المؤسسات والقيادات الدينية في سنغافورة وتقديم الدعم الشرعي والإفتائي للمؤسسات الدينية هناك.