قرر محافظ الشرقية د. رضا عبد السلام، إحالة 47 طبيبا بمستشفى منيا القمح المركزي، والمسؤول عن دفاتر الحضور والانصراف، للشؤون القانونية، لتغيب الأطباء عن العمل وعدم التزامهم بأعمال النوبتجيات، رغم توقيعهم في تلك الدفاتر. وعنف المحافظ خلال جولة مفاجئة قام بها بمدينة منيا القمح، عددا من الممرضات بالمستشفى، لعدم احترامهم قواعد الانضباط وتحدثهم في الطرقات بصوت مرتفع، بما يتعارض وتوفير الهدوء المطلوب، ضاربين بتعليمات العمل على راحة المرضى . وكلف المحافظ مدير المستشفى بالإبقاء على سيدة مسنة واستمرار علاجها بالمستشفى، وعدم نقلها لمكان آخر دون تحملها أية نفقات، وذلك تنفيذا لرغبتها ولرفع المعاناة عن ذويها، وكذلك ضرورة التصدي للإهمال الذي يعتبر صورة من صور الإرهاب – على حد تعبيره-، ومجازاة المقصرين في عملهم ونقلهم من مواقعهم، ليكونوا عبرة لغيرهم . وشدد المحافظ على ضرورة إعداد تقرير عاجل يتضمن التصورات والمقترحات اللازمة لتطوير أداء مختلف أقسام المستشفى بهدف تحسين المنظومة الصحية، مشيرا إلى أن الفقراء والمحتاجين ليس لهم أي سبيل آخر للعلاج سوى المستشفيات الحكومية . في سياق متصل، قرر المحافظ إحالة مدير ومسؤول الحضور والانصراف بالمدرسة الثانوية التجارية بمنيا القمح، للشؤون القانونية للتحقيق معهما، لتغيب الأول عن العمل، وقيام الثاني بالتوقيع لمدرسين وعاملين غير متواجدين، وكذلك تدني مستوى النظافة، وغلق معامل الحاسب الآلي، وعدم السماح للطلاب بالعمل بها . وكلف، رئيس مركز ومدينة منيا القمح اللواء خالد أيوب، بإزالة الإشغالات والباعة الجائلين من الشوارع الملاصقة للمدرسة بصفة خاصة، والمدينة بصفة عامة، مشددا على رفع أي سيارة متوقفة لأكثر من يوم في أي موقع، حرصا على سلامة المواطنين، كما كلف رئيس المدينة بإنشاء سور حول مقلب القمامة العمومي الكائن بمدخل منيا القمح، وذلك لحماية العقارات والزراعات المجاورة له، من الحرائق التي تندلع ذاتيا في مخلفات، وللحفاظ على أرواح المواطنين. وأكد رفع القمامة أولا بأول من القمامة ونقلها للمدفن الصحي بمنطقة الخطارة، عملا على سلامة البيئة وصحة الأهالي . وقرر المحافظ صرف مكافأة للعاملين بوحدة مرور منيا القمح، وتوجيه خطاب شكر لمدير الوحدة والعاملين، لحسن استقبال المواطنين، وتطبيق التكنولوجيا الحديثة والمتطورة في إنهاء إجراءات تراخيص المركبات بكافة أنواعها، في سهولة ويسر . قرر محافظ الشرقية د. رضا عبد السلام، إحالة 47 طبيبا بمستشفى منيا القمح المركزي، والمسؤول عن دفاتر الحضور والانصراف، للشؤون القانونية، لتغيب الأطباء عن العمل وعدم التزامهم بأعمال النوبتجيات، رغم توقيعهم في تلك الدفاتر. وعنف المحافظ خلال جولة مفاجئة قام بها بمدينة منيا القمح، عددا من الممرضات بالمستشفى، لعدم احترامهم قواعد الانضباط وتحدثهم في الطرقات بصوت مرتفع، بما يتعارض وتوفير الهدوء المطلوب، ضاربين بتعليمات العمل على راحة المرضى . وكلف المحافظ مدير المستشفى بالإبقاء على سيدة مسنة واستمرار علاجها بالمستشفى، وعدم نقلها لمكان آخر دون تحملها أية نفقات، وذلك تنفيذا لرغبتها ولرفع المعاناة عن ذويها، وكذلك ضرورة التصدي للإهمال الذي يعتبر صورة من صور الإرهاب – على حد تعبيره-، ومجازاة المقصرين في عملهم ونقلهم من مواقعهم، ليكونوا عبرة لغيرهم . وشدد المحافظ على ضرورة إعداد تقرير عاجل يتضمن التصورات والمقترحات اللازمة لتطوير أداء مختلف أقسام المستشفى بهدف تحسين المنظومة الصحية، مشيرا إلى أن الفقراء والمحتاجين ليس لهم أي سبيل آخر للعلاج سوى المستشفيات الحكومية . في سياق متصل، قرر المحافظ إحالة مدير ومسؤول الحضور والانصراف بالمدرسة الثانوية التجارية بمنيا القمح، للشؤون القانونية للتحقيق معهما، لتغيب الأول عن العمل، وقيام الثاني بالتوقيع لمدرسين وعاملين غير متواجدين، وكذلك تدني مستوى النظافة، وغلق معامل الحاسب الآلي، وعدم السماح للطلاب بالعمل بها . وكلف، رئيس مركز ومدينة منيا القمح اللواء خالد أيوب، بإزالة الإشغالات والباعة الجائلين من الشوارع الملاصقة للمدرسة بصفة خاصة، والمدينة بصفة عامة، مشددا على رفع أي سيارة متوقفة لأكثر من يوم في أي موقع، حرصا على سلامة المواطنين، كما كلف رئيس المدينة بإنشاء سور حول مقلب القمامة العمومي الكائن بمدخل منيا القمح، وذلك لحماية العقارات والزراعات المجاورة له، من الحرائق التي تندلع ذاتيا في مخلفات، وللحفاظ على أرواح المواطنين. وأكد رفع القمامة أولا بأول من القمامة ونقلها للمدفن الصحي بمنطقة الخطارة، عملا على سلامة البيئة وصحة الأهالي . وقرر المحافظ صرف مكافأة للعاملين بوحدة مرور منيا القمح، وتوجيه خطاب شكر لمدير الوحدة والعاملين، لحسن استقبال المواطنين، وتطبيق التكنولوجيا الحديثة والمتطورة في إنهاء إجراءات تراخيص المركبات بكافة أنواعها، في سهولة ويسر .