كلما اقترب موعد مؤتمر شرم الشيخ الاقتصادي ازداد جنون جماعة الإخوان الإرهابية التي تسعي بكل الطرق مدعومة من عدد من الدول وأجهزة الاستخبارات لإفشاله حتي تظل مصر في دائرة مغلقة من العنف والإرهاب وعدم الاستقرار تمهيدا لاسقاطها لحساب قوي دولية وإقليمية.. جماعة الإخوان تدرك جيداً أن نجاح المؤتمر سيكون بمثابة رصاصة الرحمة التي تطلقها الدولة علي الجماعة لإعلان وفاة التنظيم رسميا لتبدأ مصر بعدها عصر النهضة والتنمية والاستقرار خاصة بعد فشل مخطط الجماعة في إفساد الوقيعة بين مصر والدول العربية وعلي رأسها السعودية والامارات والكويت قبل أيام من انعقاد القمة العربية خلال هذا الشهر بالقاهرة.. لذلك نشطت جماعة الإخوان ورأينا أيادي داخلية وخارجية وخططا إعلامية ممنهجة من الأبواق الإعلامية الإخوانية في تركيا تسعي لعرقلة إقامة المؤتمر وانطلقت الدعوات التخريبية التي نادي بها التنظيم الدولي لإعاقة المؤتمر وكان من نتيجتها زيادة وتيرة التفجيرات في الايام الماضية لكن الدولة بمساندة شعبية كبيرة بذلت جهودا خارقة لإنجاح المؤتمر الذي يعني خروج مصر من أزمتها الاقتصادية . لكن التنظيم الدولي للإخوان يحاول تقويض كل ذلك فقام خلال هذا الاسبوع بزيادة وتيرة التصعيد ضد مصر وطالب انصاره بتصعيد الفعاليات الاحتجاجية والحشد والتظاهر بصورة دورية والتصدي لقوات الأمن حتي موعد المؤتمربهدف إرباك مؤسسات الدولة وإنهاك قوات الأمن. وقامت قنوات الإخوان التي تبث من تركيا بالتحريض من الخارج وصفحات الإخوان بالتحريض من الداخل والخارج ودعت إلي مواجهة الأمن بل تعدي الأمر إلي فبركة أخبار ومشاهد لإثارة الرأي العام التنظيم الدولي للإخوان عقد عدة اجتماعات مؤخرا في كل من ماليزيا واسطنبول بحضور قيادات الإخوان الهاربين لاعتماد خطة التصعيد ضد مصر وزيادة أعمال العنف والإرهاب من أجل تدمير مصر وضخ ملايين الدولارات لأنصاره لتنفيذ عمليات إرهابية قبيل المؤتمر الاقتصادي محمد محسوب، نائب رئيس حزب الوسط، الهارب في تركيا، حرَّض علي تنظيم المظاهرات ودعا لمهاجمة المؤتمر الاقتصادي ..وجمال حشمت الهارب في تركيا أيضا دعا لمقاطعة عملية الاستثمار في مصر بشكل عام، بزعم وجود انتهاكات لحقوق الإنسان في البلاد كل هذا يؤكد أن بلادنا مستهدفة وأن هناك مخططات تحاك في الخفاء لإسقاط مصر أجهضتها وتجهضها قيادة واعية للرئيس السيسي وتحرسها إرادة شعبية شكلت مع الجيش والشرطة حائط صد منيعا ضد أطماع استعمارية بتشكيل الشرق الأوسط الجديد.. فانتبهوا أيها السادة كلما اقترب موعد مؤتمر شرم الشيخ الاقتصادي ازداد جنون جماعة الإخوان الإرهابية التي تسعي بكل الطرق مدعومة من عدد من الدول وأجهزة الاستخبارات لإفشاله حتي تظل مصر في دائرة مغلقة من العنف والإرهاب وعدم الاستقرار تمهيدا لاسقاطها لحساب قوي دولية وإقليمية.. جماعة الإخوان تدرك جيداً أن نجاح المؤتمر سيكون بمثابة رصاصة الرحمة التي تطلقها الدولة علي الجماعة لإعلان وفاة التنظيم رسميا لتبدأ مصر بعدها عصر النهضة والتنمية والاستقرار خاصة بعد فشل مخطط الجماعة في إفساد الوقيعة بين مصر والدول العربية وعلي رأسها السعودية والامارات والكويت قبل أيام من انعقاد القمة العربية خلال هذا الشهر بالقاهرة.. لذلك نشطت جماعة الإخوان ورأينا أيادي داخلية وخارجية وخططا إعلامية ممنهجة من الأبواق الإعلامية الإخوانية في تركيا تسعي لعرقلة إقامة المؤتمر وانطلقت الدعوات التخريبية التي نادي بها التنظيم الدولي لإعاقة المؤتمر وكان من نتيجتها زيادة وتيرة التفجيرات في الايام الماضية لكن الدولة بمساندة شعبية كبيرة بذلت جهودا خارقة لإنجاح المؤتمر الذي يعني خروج مصر من أزمتها الاقتصادية . لكن التنظيم الدولي للإخوان يحاول تقويض كل ذلك فقام خلال هذا الاسبوع بزيادة وتيرة التصعيد ضد مصر وطالب انصاره بتصعيد الفعاليات الاحتجاجية والحشد والتظاهر بصورة دورية والتصدي لقوات الأمن حتي موعد المؤتمربهدف إرباك مؤسسات الدولة وإنهاك قوات الأمن. وقامت قنوات الإخوان التي تبث من تركيا بالتحريض من الخارج وصفحات الإخوان بالتحريض من الداخل والخارج ودعت إلي مواجهة الأمن بل تعدي الأمر إلي فبركة أخبار ومشاهد لإثارة الرأي العام التنظيم الدولي للإخوان عقد عدة اجتماعات مؤخرا في كل من ماليزيا واسطنبول بحضور قيادات الإخوان الهاربين لاعتماد خطة التصعيد ضد مصر وزيادة أعمال العنف والإرهاب من أجل تدمير مصر وضخ ملايين الدولارات لأنصاره لتنفيذ عمليات إرهابية قبيل المؤتمر الاقتصادي محمد محسوب، نائب رئيس حزب الوسط، الهارب في تركيا، حرَّض علي تنظيم المظاهرات ودعا لمهاجمة المؤتمر الاقتصادي ..وجمال حشمت الهارب في تركيا أيضا دعا لمقاطعة عملية الاستثمار في مصر بشكل عام، بزعم وجود انتهاكات لحقوق الإنسان في البلاد كل هذا يؤكد أن بلادنا مستهدفة وأن هناك مخططات تحاك في الخفاء لإسقاط مصر أجهضتها وتجهضها قيادة واعية للرئيس السيسي وتحرسها إرادة شعبية شكلت مع الجيش والشرطة حائط صد منيعا ضد أطماع استعمارية بتشكيل الشرق الأوسط الجديد.. فانتبهوا أيها السادة