قامت قوات الحماية المدنية بتزويد عدد سيارات الإطفاء حتى وصلت إلى ما يقرب من 16 سيارة لمحاولة السيطرة على حريق قاعة المؤتمرات، والتي امتدت إلى قاعة "جالري" وقاعة خوفو، وذلك بمعاونة سيارات الإطفاء التابعة للقوات المسلحة كبيرة الحجم، والتي بدأت أعمالها على إخماد النيران، وسط تجمهر المواطنين وارتباك مروري. ويواصل رجال الدفاع المدني محاولة إخراج الموظفين من داخل المكان تجنباً لتعرضهم للاختناق، كما نقلت سيارات الإسعاف المصابين من داخل قاعة المؤتمرات وسط زيادة حالات الإصابة والتي لم تقدرها أي جهة رسمية حتى الآن. كما ساعد موظفو المركز الدولي للمؤتمرات في إخراج أثاث القاعات قبل أن تمتد النيران إليها، بعد أن انتقلت النيران إلى أكثر من قاعة، وحاول الموظفون والعاملون في القاعات استخدام طفايات الحريق للمساعدة في إخماد النيران. وأكدت رئيسة الهيئة المصرية العامة للمعارض والمؤتمرات د.نجوى رشاد، على عدم معرفة سبب الحريق مشيرة إلى أن القاعة احترقت بالكامل فجأة. وإضافة أن جميع موظفي هيئة المعارض على الجانب الآخر من قاعات المؤتمرات انتقلوا لإنقاذ جميع الموظفين واستطاعوا أن يخرجوا بالكامل من أرض المعارض. قامت قوات الحماية المدنية بتزويد عدد سيارات الإطفاء حتى وصلت إلى ما يقرب من 16 سيارة لمحاولة السيطرة على حريق قاعة المؤتمرات، والتي امتدت إلى قاعة "جالري" وقاعة خوفو، وذلك بمعاونة سيارات الإطفاء التابعة للقوات المسلحة كبيرة الحجم، والتي بدأت أعمالها على إخماد النيران، وسط تجمهر المواطنين وارتباك مروري. ويواصل رجال الدفاع المدني محاولة إخراج الموظفين من داخل المكان تجنباً لتعرضهم للاختناق، كما نقلت سيارات الإسعاف المصابين من داخل قاعة المؤتمرات وسط زيادة حالات الإصابة والتي لم تقدرها أي جهة رسمية حتى الآن. كما ساعد موظفو المركز الدولي للمؤتمرات في إخراج أثاث القاعات قبل أن تمتد النيران إليها، بعد أن انتقلت النيران إلى أكثر من قاعة، وحاول الموظفون والعاملون في القاعات استخدام طفايات الحريق للمساعدة في إخماد النيران. وأكدت رئيسة الهيئة المصرية العامة للمعارض والمؤتمرات د.نجوى رشاد، على عدم معرفة سبب الحريق مشيرة إلى أن القاعة احترقت بالكامل فجأة. وإضافة أن جميع موظفي هيئة المعارض على الجانب الآخر من قاعات المؤتمرات انتقلوا لإنقاذ جميع الموظفين واستطاعوا أن يخرجوا بالكامل من أرض المعارض.