طالب النائب السابق أيمن هيبة بإقالة محافظ الأسكندرية بسبب مشاركة السيدة قرينته فى حضور إجتماعات السادة الوزراء على حد قوله بل وإنابتها فى الحضور بدلاً منه فى الإجتماعات الرسمية.. يقول أيمن هيبة، أنه جرت العادة والأعراف البروتوكولية الرسمية في مصر علي ألا تتصدر زوجات المسؤولين المحليين المشهد السياسي وتبوأهن أعمالا رسمية أو شبة رسمية أثناء تولي أزواجهن لمسؤوليات المنصب الرسمي، وكان ممكنا أن تجد إحداهن مهتمة بالعمل الإجتماعي أو المشاركة في مناسبات بعينها تتحتم وجودها بجانب المسؤول و غالبا كاد ينحصر هذا المسلك في قرينة السيد رئيس الجمهورية و التي أطلق عليها لقب "السيدة الأولي" بدأ من ولاية الرئيس الشهيد أنور السادات و زوجات الدبلوماسيين و بعض الوزراء. ويضيف أيمن هيبة، رغم تحفظ السيد رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، علي مشاركة السيدة قرينة سيادتة حتي الان في أي نشاط رسمي أو عمل إجتماعي و كذلك سالفة السيد المستشار عدلي منصور، إلا أن الشارع المصري والسكندري فوجئ بالسيد محافظ الاسكندرية الجديد يصطحب السيدة زوجتة في اجتمعات و زيارات رسمية بل في حضور إجتماعات سيادتة مع السادة الوزراء بل تناقلت وسائل الإعلام إنابتها عن سيادتة في حضور إجتماعات رسمية ضاربا عرض الحائط بكل الأعراف والبروتوكلات الحكومية ناهيك عن المظهرية الواضحة في سلوك السيد المحافظ و ميلة الي اسلوب لفت الأنظار والدعاية. ويضيف، رغم تداول وسائل الإعلام المقروءة والمرئية لهذة المواقف بالنقد وتوجية اللوم لسيادتة إلا أننا لم نجد من الحكومة حتي الان أي تعليق أو نقد أو حتي تبرير لهذة التصرفات و كذلك لم يبادر المحافظ بالإعتذار أو وقف تلك التصرفات، لذا نطالب الحكومة فورا بمسائلة المحافظ عن تلك التصرفات و الإفادة إن كان قرار التعيين قد شمل تكليفات بعينها للسيدة قرينتة، وإن مواقف الأيام الماضية تثبت أن السيدة نائب المحافظ هي أولي وأحق بمنصب المحافظ، ومراجعة معايير الإختيار للقيادات المحلية والمسؤولين ليكونوا علي قدر المسؤولية والظرف الدقيق الذي يمر بة الوطن. طالب النائب السابق أيمن هيبة بإقالة محافظ الأسكندرية بسبب مشاركة السيدة قرينته فى حضور إجتماعات السادة الوزراء على حد قوله بل وإنابتها فى الحضور بدلاً منه فى الإجتماعات الرسمية.. يقول أيمن هيبة، أنه جرت العادة والأعراف البروتوكولية الرسمية في مصر علي ألا تتصدر زوجات المسؤولين المحليين المشهد السياسي وتبوأهن أعمالا رسمية أو شبة رسمية أثناء تولي أزواجهن لمسؤوليات المنصب الرسمي، وكان ممكنا أن تجد إحداهن مهتمة بالعمل الإجتماعي أو المشاركة في مناسبات بعينها تتحتم وجودها بجانب المسؤول و غالبا كاد ينحصر هذا المسلك في قرينة السيد رئيس الجمهورية و التي أطلق عليها لقب "السيدة الأولي" بدأ من ولاية الرئيس الشهيد أنور السادات و زوجات الدبلوماسيين و بعض الوزراء. ويضيف أيمن هيبة، رغم تحفظ السيد رئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، علي مشاركة السيدة قرينة سيادتة حتي الان في أي نشاط رسمي أو عمل إجتماعي و كذلك سالفة السيد المستشار عدلي منصور، إلا أن الشارع المصري والسكندري فوجئ بالسيد محافظ الاسكندرية الجديد يصطحب السيدة زوجتة في اجتمعات و زيارات رسمية بل في حضور إجتماعات سيادتة مع السادة الوزراء بل تناقلت وسائل الإعلام إنابتها عن سيادتة في حضور إجتماعات رسمية ضاربا عرض الحائط بكل الأعراف والبروتوكلات الحكومية ناهيك عن المظهرية الواضحة في سلوك السيد المحافظ و ميلة الي اسلوب لفت الأنظار والدعاية. ويضيف، رغم تداول وسائل الإعلام المقروءة والمرئية لهذة المواقف بالنقد وتوجية اللوم لسيادتة إلا أننا لم نجد من الحكومة حتي الان أي تعليق أو نقد أو حتي تبرير لهذة التصرفات و كذلك لم يبادر المحافظ بالإعتذار أو وقف تلك التصرفات، لذا نطالب الحكومة فورا بمسائلة المحافظ عن تلك التصرفات و الإفادة إن كان قرار التعيين قد شمل تكليفات بعينها للسيدة قرينتة، وإن مواقف الأيام الماضية تثبت أن السيدة نائب المحافظ هي أولي وأحق بمنصب المحافظ، ومراجعة معايير الإختيار للقيادات المحلية والمسؤولين ليكونوا علي قدر المسؤولية والظرف الدقيق الذي يمر بة الوطن.