أكد رئيس جهاز مباحث أمن الدولة الأسبق اللواء فؤاد علام، أن جماعة الإخوان الإرهابية هي أساس تنظيم داعش وأساس كل الجماعات الإرهابية المتواجدة على الساحة العالمية الآن، حيث إنها تعتبر أساس مبادئ هذه الجماعات. وأوضح علام - خلال لقائه في برنامج "هنا العاصمة" المذاع على فضائية cbc- أن العنف الذي تستخدمه جماعة الإخوان الإرهابية لم يستحدث خلال الفترة الحالية لكن تاريخهم ملئ بالعنف والدماء، مشيرا إلى أنه في الماضي لم تحاول الجماعات الإرهابية استفزاز المجتمع كما هو حاصل الآن لكن الآن تثير الخوف والذعر بين المواطنين حتى يشكك المجتمع قدرة الأمن. وأضاف أن إمكانيات الجماعات الإرهابية في الماضي تغيرت بعكس الحاضر، حيث قامت الجماعة بتوفير أموال وأسلحة متطورة وتكنولوجيا حديثة وتسليح على أعلى مستوى واستخدام التكنولوجيا في العمليات الإرهابية. وأشار علام إلى أن الفرق بين إرهاب الماضي والحاضر ينحصر في أن إرهاب الجماعات في الماضي كان محليا ولم تكن هناك تدخلات خارجية أو دولية بعكس ما يحدث في وقتنا الحاضر حيث تتدخل بعض الدول بدعمها للإرهاب وأيضا جماعات من الخارج ترتبط بنظيرتها في الداخل، موضحا أنه في الماضي يعتبر الشخص هو وسيلة الاتصال ولكن الآن جميع الخطط تغيرت بعد دخول التكنولوجيا. أكد رئيس جهاز مباحث أمن الدولة الأسبق اللواء فؤاد علام، أن جماعة الإخوان الإرهابية هي أساس تنظيم داعش وأساس كل الجماعات الإرهابية المتواجدة على الساحة العالمية الآن، حيث إنها تعتبر أساس مبادئ هذه الجماعات. وأوضح علام - خلال لقائه في برنامج "هنا العاصمة" المذاع على فضائية cbc- أن العنف الذي تستخدمه جماعة الإخوان الإرهابية لم يستحدث خلال الفترة الحالية لكن تاريخهم ملئ بالعنف والدماء، مشيرا إلى أنه في الماضي لم تحاول الجماعات الإرهابية استفزاز المجتمع كما هو حاصل الآن لكن الآن تثير الخوف والذعر بين المواطنين حتى يشكك المجتمع قدرة الأمن. وأضاف أن إمكانيات الجماعات الإرهابية في الماضي تغيرت بعكس الحاضر، حيث قامت الجماعة بتوفير أموال وأسلحة متطورة وتكنولوجيا حديثة وتسليح على أعلى مستوى واستخدام التكنولوجيا في العمليات الإرهابية. وأشار علام إلى أن الفرق بين إرهاب الماضي والحاضر ينحصر في أن إرهاب الجماعات في الماضي كان محليا ولم تكن هناك تدخلات خارجية أو دولية بعكس ما يحدث في وقتنا الحاضر حيث تتدخل بعض الدول بدعمها للإرهاب وأيضا جماعات من الخارج ترتبط بنظيرتها في الداخل، موضحا أنه في الماضي يعتبر الشخص هو وسيلة الاتصال ولكن الآن جميع الخطط تغيرت بعد دخول التكنولوجيا.