أعلن رئيس أوراسكوم للاتصالات والإعلام المهندس نجيب ساويرس ضخ استثمارات جديدة قبل المؤتمر الاقتصادي القادم في منتصف مارس المقبل. وأكد ساويرس خلال مداخلة هاتفية في برنامج "هنا العاصمة" المذاع على فضائية سي بي سي، أنه ضخ مليار جنيه في مجال الطاقة لإنشاء أول محطة للطاقة الشمسية ومصنع للسكر واستثمارات في القطاع العقاري، مشيرا إلى استثمار نحو مليار دولار حتى الآن من ال4 مليارات الذي تعهد بالاستثمار بها في مصر. وأضاف أنه من الضروري معرفة أوجه المساعدة العربية وما هي ماهيتها ونهايتها من أجل مؤتمر مارس الاقتصادي الذي تنظمه مصر. ومن ناحية أخرى أشار ساو يرس إلى أن المفاوضات التي أجراها حتى يستحوذ على نسبة ال 53% من شبكة فضائيات ال"يورونيوز" الإخبارية استمرت 12 شهرا موضحا أن شراءه ل53% من قنوات "يورونيوز" كان لتوصيل صوت مصر لأي مكان في الخارج. وشدد على أن شبكة "يورونيوز" نسبة متابعتها في أوروبا تفوق كثيراً ال "سي إن إن" والتي لم تعد تنقل المعلومات بصورة واضحة بل تتبنى وجهة نظر واصفا شبكة "يورونيوز" بأنها أكبر محطة في أوروبا. وأوضح أن المحطة ستظل محايدة بعد شراء تلك الأسهم لأن المحطات التي لا تتمتع بالمحايدة تنتهي مثل قناة الجزيرة القطرية التي أصبحت صوت جماعة الإخوان الإرهابية مشيرا إلى أن فرص العمل في مجال الاتصالات أصبحت محدودة وأن الفرص في مجال الإعلام أفضل للغاية وهو ما جعله يركز في ذلك المجال. أعلن رئيس أوراسكوم للاتصالات والإعلام المهندس نجيب ساويرس ضخ استثمارات جديدة قبل المؤتمر الاقتصادي القادم في منتصف مارس المقبل. وأكد ساويرس خلال مداخلة هاتفية في برنامج "هنا العاصمة" المذاع على فضائية سي بي سي، أنه ضخ مليار جنيه في مجال الطاقة لإنشاء أول محطة للطاقة الشمسية ومصنع للسكر واستثمارات في القطاع العقاري، مشيرا إلى استثمار نحو مليار دولار حتى الآن من ال4 مليارات الذي تعهد بالاستثمار بها في مصر. وأضاف أنه من الضروري معرفة أوجه المساعدة العربية وما هي ماهيتها ونهايتها من أجل مؤتمر مارس الاقتصادي الذي تنظمه مصر. ومن ناحية أخرى أشار ساو يرس إلى أن المفاوضات التي أجراها حتى يستحوذ على نسبة ال 53% من شبكة فضائيات ال"يورونيوز" الإخبارية استمرت 12 شهرا موضحا أن شراءه ل53% من قنوات "يورونيوز" كان لتوصيل صوت مصر لأي مكان في الخارج. وشدد على أن شبكة "يورونيوز" نسبة متابعتها في أوروبا تفوق كثيراً ال "سي إن إن" والتي لم تعد تنقل المعلومات بصورة واضحة بل تتبنى وجهة نظر واصفا شبكة "يورونيوز" بأنها أكبر محطة في أوروبا. وأوضح أن المحطة ستظل محايدة بعد شراء تلك الأسهم لأن المحطات التي لا تتمتع بالمحايدة تنتهي مثل قناة الجزيرة القطرية التي أصبحت صوت جماعة الإخوان الإرهابية مشيرا إلى أن فرص العمل في مجال الاتصالات أصبحت محدودة وأن الفرص في مجال الإعلام أفضل للغاية وهو ما جعله يركز في ذلك المجال.