راغب علامة: "حبيب ضحكاتي".. قصة واقعية

يستعد حاليًا المطرب راغب علامة لتصوير الموسم الجديد من برنامج "( Factor"،على الرغم من أنه صرح من قبل عدم مشاركته في برامج اكتشاف المواهب بعد تجربته في برنامج "أرب أيدول".
ويكشف راغب عن سر عودته للمشاركة في البرامج، كما يكشف أيضًا عن حقيقة وقوعه في غرام فتاة تعمل في أحد كافيهات باريس، والتي قدمها في آخر كليب "حبيب ضحكاتي"..وكان لنا معه هذا الحوار
طرحت فيديو كليب في عيد الحُب بعنوان "حبيب ضحكاتي"، وقلت إنه الأقرب إلى قلبك.. فما السبب؟
هذا حقيقي، هناك حالة حُب قوية جمعتني مع كليب "حبيب ضحكاتي"، و السبب يعود إلى أن ما تم تصويره حقيقي، وليس قصة من وحي خيال المُخرج، فالقصة التي تناولها الكليب حدثت بالفعل وعشت أحداثها وتعاطفت مع بطلتها كثيراً وقررت تقديمها، مع إضافة بعد التعديلات عليها حتى تنتهي بقصة حُب مع الفتاة، فحينما كنت في باريس لإحياء حفل غنائي هُناك على المسرح الفرنسي "الأولمبياد"، وبعد انتهائي من عمل البروفات استعدادا للحفل، وخلال استراحتي في إحدى الكافيهات وجدت فتاة يضربها حبيبها، فتدخلت لحل الأزمة، ورفع الأذى عنها، وهو ما عرضته خلال الكليب مع اختلاف النهاية التي انتهت في الفيديو بقصة حُب كبيرة، وهناك رسالة تعمدت أن أوصلها لكل فتاة وهي أن مهما حدث لا تستسلمي لأن الفرصة الجميلة قادمة لا محالة، ويجب ألا تستسلمي للظروف بل كوني أنتِ واصنعي الممكن بدلاً من المستحيل.
ورسالتي هنا برفض العنف والإيذاء الموجه للمرآة، بالإضافة إلى أنني قمت بتصوير الفيديو كليب بين أحد أكبر الفنادق في فرنسا ومنزلي هًناك ومسرح "الأوليمبياد"، لأنني بنيت فكرة الفيديو كليب على حفلة، وقررت أن تكون هُناك قصة حُب وأن تسير أحداثه بشكل واقعي، واستغرقت نحو أربعة أشهر لتنفيذ هذه الفكرة.
هل تنوى تصوير أغنية ثالثة من أغاني ألبومك الجديد؟
الأغاني كلها يجب أن أصورها فيديو كليب، لأن جميعها جميل جداً وقريب إلى قلبي، ولن أكتفي بالفيديو كليب الذي طرحته مؤخراً بعنوان "أنا اسمي حبيبك" وأغنية "حبيب ضحكاتي".
ذكرت من قبل بأنك لن تشارك مرة أخري في برامج اكتشاف المواهب، كونها تبعدك عن أعمالك وجمهورك، فما السر وراء مشاركتك في برنامج " X Factor"؟
بعدما طرحت ألبومي "حبيب ضحكاتي" للجمهور، وقمت بترتيب أوقاتي أصبح لدي مُتسع من الوقت يمكنني أن أشارك فيه في برنامج " X Factor"، خاصة أنني شعرت بقدر من الراحة والسعادة في العمل به، بالإضافة إلى أنه يقدم بشكل احترافي.
ماذا عن التعاون مع فريق عمل البرنامج؟
تسود بيننا حالة من الود والحب، خاصة إليسا ودُنيا سمير غانم، فإليسا لديها خبرة كبيرة ودراية كافية لاختيار المتسابقين الذين يستحقون المشاركة الحقيقية في البرنامج، أما بالنسبة لدُنيا فلديها من الموهبة والذكاء ما يؤهلها لخوض التجربة، ووجودها أعطى للبرنامج طعمًا خاصًا ومُختلفًا، ودائماً قراراتها صادقة وصحيحة، وتخلق جو من السعادة حولنا جميعاً.
ما الذي ستقدمه في الموسم الجديد من البرنامج؟
انتظروا مزيد من المفاجآت، فالموسم الجديد سيكون أكثر من رائع فيما يتعلق بطبيعة المنافسة، ولكني لا أستطيع الإفصاح عن أي تفاصيل في الوقت الراهن، وسأترك الحكم للجمهور.
ترددت أقاويل حول استعدادك لتقديم ديو مع المطربة شمس، فماذا عنه؟
بالفعل هناك مشروع غنائي سيجمعنا، لكن لم نستقر على تفاصيله النهائية حتى الآن، فمن الممكن أن يكون عبارة عن ديو غنائي، أو حفل مشترك يجمعنا، وقد شاهدتها مرة تتحدث في أحد البرامج ووجدتها إنسانة رائعة جداً عكس ما كنت أتخيل تماماً، وعندما استمعت لها وجدتها امرأة واعية ومتفهمة وذكية وجريئة.
كانت هُناك مشروع أغنية بعنوان "مغرورة" من المفترض أن تشاركك فيها نانسي عجرم، ولكنك استبعدتها مؤخراً، فما السبب؟
الأغنية موجودة ومن الممكن أن يشاركني أي صوت في غنائها، ولكني أنتظر الوقت المناسب لتقديمها.
ولماذا استبعدت نانسي عجرم من المشاركة بها؟
لم أستبعدها، ولكن ظروف عملها وانشغالنا طوال الفترة الماضية حال دون تقديم الأغنية.
لاحظ الجميع أنك تكتفي بالتواصل مع جمهورك عبر مواقع التواصل، دون الظهور في الصحافة والإعلام، فما السر؟
لا غنى عن الصحافة والإعلام، لأنهما صوت الفنان والتواصل مع الجمهور، كما أنهما أداتين جيدتين لنفى الشائعات التي تلاحقنا، ولكن لدى تحفظ على بعض ما ينشر سواء في الميدايا أو الصحافة دون الرجوع للمصدر لتحري الدقة، لذا أتوجه بالنصيحة لكل صحفي أو إعلامي، بضرورة تحرير الدقة فيما ينشر، ويكون الضمير هو المتحكم فيما يقول، أما إنجذابى لمواقع التواصل، يرجع إلى سعادتي و تفاعلي مع جمهوري بشكل مباشر، في أي وقت.
أخيرًا، هل ورث أحد من أبنائك موهبة الغناء عنك؟
لدى "خالد" ويبلغ من العُمر 16 عاماً، و"لؤي" 13 عاماً، وهما متأثرين بى، ويعشقان المزيكا، لكنهما يلاحظان تغيبي عنهما بسبب كثرة إرتباطاتى الفنية إلا أنهما يكونا سعيدين بكل نجاح أحققه، ويعلمان جيداً أن النجومية لا تورث، وهما يعزفان البيانو بطريقة بارعة، لكن كل منهما له طريقته المُختلفة في تحقيق حلمه، فأحلامهما ليس لها سقفًا، وأنا سعيد بتفكيرهما وبطريقتهما لأنهما يحاولان بقدر المُستطاع أن يتميزا بشخصهما بعيدًا عنى.
يستعد حاليًا المطرب راغب علامة لتصوير الموسم الجديد من برنامج "( Factor"،على الرغم من أنه صرح من قبل عدم مشاركته في برامج اكتشاف المواهب بعد تجربته في برنامج "أرب أيدول".
ويكشف راغب عن سر عودته للمشاركة في البرامج، كما يكشف أيضًا عن حقيقة وقوعه في غرام فتاة تعمل في أحد كافيهات باريس، والتي قدمها في آخر كليب "حبيب ضحكاتي"..وكان لنا معه هذا الحوار
طرحت فيديو كليب في عيد الحُب بعنوان "حبيب ضحكاتي"، وقلت إنه الأقرب إلى قلبك.. فما السبب؟
هذا حقيقي، هناك حالة حُب قوية جمعتني مع كليب "حبيب ضحكاتي"، و السبب يعود إلى أن ما تم تصويره حقيقي، وليس قصة من وحي خيال المُخرج، فالقصة التي تناولها الكليب حدثت بالفعل وعشت أحداثها وتعاطفت مع بطلتها كثيراً وقررت تقديمها، مع إضافة بعد التعديلات عليها حتى تنتهي بقصة حُب مع الفتاة، فحينما كنت في باريس لإحياء حفل غنائي هُناك على المسرح الفرنسي "الأولمبياد"، وبعد انتهائي من عمل البروفات استعدادا للحفل، وخلال استراحتي في إحدى الكافيهات وجدت فتاة يضربها حبيبها، فتدخلت لحل الأزمة، ورفع الأذى عنها، وهو ما عرضته خلال الكليب مع اختلاف النهاية التي انتهت في الفيديو بقصة حُب كبيرة، وهناك رسالة تعمدت أن أوصلها لكل فتاة وهي أن مهما حدث لا تستسلمي لأن الفرصة الجميلة قادمة لا محالة، ويجب ألا تستسلمي للظروف بل كوني أنتِ واصنعي الممكن بدلاً من المستحيل.
ورسالتي هنا برفض العنف والإيذاء الموجه للمرآة، بالإضافة إلى أنني قمت بتصوير الفيديو كليب بين أحد أكبر الفنادق في فرنسا ومنزلي هًناك ومسرح "الأوليمبياد"، لأنني بنيت فكرة الفيديو كليب على حفلة، وقررت أن تكون هُناك قصة حُب وأن تسير أحداثه بشكل واقعي، واستغرقت نحو أربعة أشهر لتنفيذ هذه الفكرة.
هل تنوى تصوير أغنية ثالثة من أغاني ألبومك الجديد؟
الأغاني كلها يجب أن أصورها فيديو كليب، لأن جميعها جميل جداً وقريب إلى قلبي، ولن أكتفي بالفيديو كليب الذي طرحته مؤخراً بعنوان "أنا اسمي حبيبك" وأغنية "حبيب ضحكاتي".
ذكرت من قبل بأنك لن تشارك مرة أخري في برامج اكتشاف المواهب، كونها تبعدك عن أعمالك وجمهورك، فما السر وراء مشاركتك في برنامج " X Factor"؟
بعدما طرحت ألبومي "حبيب ضحكاتي" للجمهور، وقمت بترتيب أوقاتي أصبح لدي مُتسع من الوقت يمكنني أن أشارك فيه في برنامج " X Factor"، خاصة أنني شعرت بقدر من الراحة والسعادة في العمل به، بالإضافة إلى أنه يقدم بشكل احترافي.
ماذا عن التعاون مع فريق عمل البرنامج؟
تسود بيننا حالة من الود والحب، خاصة إليسا ودُنيا سمير غانم، فإليسا لديها خبرة كبيرة ودراية كافية لاختيار المتسابقين الذين يستحقون المشاركة الحقيقية في البرنامج، أما بالنسبة لدُنيا فلديها من الموهبة والذكاء ما يؤهلها لخوض التجربة، ووجودها أعطى للبرنامج طعمًا خاصًا ومُختلفًا، ودائماً قراراتها صادقة وصحيحة، وتخلق جو من السعادة حولنا جميعاً.
ما الذي ستقدمه في الموسم الجديد من البرنامج؟
انتظروا مزيد من المفاجآت، فالموسم الجديد سيكون أكثر من رائع فيما يتعلق بطبيعة المنافسة، ولكني لا أستطيع الإفصاح عن أي تفاصيل في الوقت الراهن، وسأترك الحكم للجمهور.
ترددت أقاويل حول استعدادك لتقديم ديو مع المطربة شمس، فماذا عنه؟
بالفعل هناك مشروع غنائي سيجمعنا، لكن لم نستقر على تفاصيله النهائية حتى الآن، فمن الممكن أن يكون عبارة عن ديو غنائي، أو حفل مشترك يجمعنا، وقد شاهدتها مرة تتحدث في أحد البرامج ووجدتها إنسانة رائعة جداً عكس ما كنت أتخيل تماماً، وعندما استمعت لها وجدتها امرأة واعية ومتفهمة وذكية وجريئة.
كانت هُناك مشروع أغنية بعنوان "مغرورة" من المفترض أن تشاركك فيها نانسي عجرم، ولكنك استبعدتها مؤخراً، فما السبب؟
الأغنية موجودة ومن الممكن أن يشاركني أي صوت في غنائها، ولكني أنتظر الوقت المناسب لتقديمها.
ولماذا استبعدت نانسي عجرم من المشاركة بها؟
لم أستبعدها، ولكن ظروف عملها وانشغالنا طوال الفترة الماضية حال دون تقديم الأغنية.
لاحظ الجميع أنك تكتفي بالتواصل مع جمهورك عبر مواقع التواصل، دون الظهور في الصحافة والإعلام، فما السر؟
لا غنى عن الصحافة والإعلام، لأنهما صوت الفنان والتواصل مع الجمهور، كما أنهما أداتين جيدتين لنفى الشائعات التي تلاحقنا، ولكن لدى تحفظ على بعض ما ينشر سواء في الميدايا أو الصحافة دون الرجوع للمصدر لتحري الدقة، لذا أتوجه بالنصيحة لكل صحفي أو إعلامي، بضرورة تحرير الدقة فيما ينشر، ويكون الضمير هو المتحكم فيما يقول، أما إنجذابى لمواقع التواصل، يرجع إلى سعادتي و تفاعلي مع جمهوري بشكل مباشر، في أي وقت.
أخيرًا، هل ورث أحد من أبنائك موهبة الغناء عنك؟
لدى "خالد" ويبلغ من العُمر 16 عاماً، و"لؤي" 13 عاماً، وهما متأثرين بى، ويعشقان المزيكا، لكنهما يلاحظان تغيبي عنهما بسبب كثرة إرتباطاتى الفنية إلا أنهما يكونا سعيدين بكل نجاح أحققه، ويعلمان جيداً أن النجومية لا تورث، وهما يعزفان البيانو بطريقة بارعة، لكن كل منهما له طريقته المُختلفة في تحقيق حلمه، فأحلامهما ليس لها سقفًا، وأنا سعيد بتفكيرهما وبطريقتهما لأنهما يحاولان بقدر المُستطاع أن يتميزا بشخصهما بعيدًا عنى.