صرح الدكتور مهندس عبدالله ابراهيم مستشار عام الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية، أن الرئيس السيسي يسعى لإنشاء قوة عربية موحدة تهدف لحماية الوطن العربي مؤكداً هى الأهم من نوعها خلال المرحلة الحالية، فى ظل الظروف التى تحيط بالمنطقة العربية. ويشير د. إبراهيم ، إلى أن زيارة الرئيس للملكة العربية السعودية تأتى فى إطار تشكيل قوة عربية مشتركة لمواجهة الإرهاب، لافتاً إلى أن الزيارة ليست صدفة لكن الأمر مدروس جداً وربما تكون بداية لمرحلة جديدة من العلاقات بين مصر والدول العربية، خاصة أنها الأولى رسميًا منذ تولى الملك سلمان مقاليد الحكم بعد وفاة الملك عبد الله. ويضيف، أن أهمية الزيارة تأتى بعد محاولات من قوى إقليمية وعدد من الجماعات الإرهابية لمحاولة الوقيعة بين مصر والسعودية، مشيراً إلى أن الزيارة ستتطرق إلى المصالح الحيوية التى تخص البلدين، فضلاً عن الوضع فى ليبيا وسوريا والعراق، لا سيما القضية الفلسطينية وكيفية مواجهة إرهاب داعش. وتؤكد الدكتورة أمال شاهين الهاشمي مدير عام الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية والباحثة السياسية في الشئون الدولية أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى للمملكة العربية السعودية الأحد القادم قبل المؤتمر الاقتصادى فى مارس القادم ستعمل على زيادة فرص وجذب الاستثمارات السعودية فى مصر . وتضيف، أن لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى والعاهل السعودى الملك سلمان بن عبد العزيز تأتى فى توقيت غاية فى الأهمية، حيث أن هناك العديد من المخاطر والمشاكل المشتركة التى تواجه البلدين معا وهو الإرهاب الداخلى والخارجى. وتابعت قائلة، أنه من المتوقع أن يتم استكمال المشاورات بعد إتفاق الرياض حول المصالحة مع دولة قطر، بعد زيادة التوتر بين البلدين وسحب قطر لسفيرها من مصر شريطة أن تتوقف عن الأعمال العدائية ضد مصر، والتوقف أيضاً عن تمويلها للإرهاب الذى يُحدث قلائل فى الشرق الأوسط. وتؤكد، أنه بالرغم من الغضب الشديد لدينا تجاه ما تفعله قطر، إلا أن نجاحنا فى لم شمل العرب، وإدراك الجميع بأن هناك مخططا لتقسيم الوطن العربى، سيصب فى النهاية لصالحنا ولصالح المنطقة بأكملها. صرح الدكتور مهندس عبدالله ابراهيم مستشار عام الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية، أن الرئيس السيسي يسعى لإنشاء قوة عربية موحدة تهدف لحماية الوطن العربي مؤكداً هى الأهم من نوعها خلال المرحلة الحالية، فى ظل الظروف التى تحيط بالمنطقة العربية. ويشير د. إبراهيم ، إلى أن زيارة الرئيس للملكة العربية السعودية تأتى فى إطار تشكيل قوة عربية مشتركة لمواجهة الإرهاب، لافتاً إلى أن الزيارة ليست صدفة لكن الأمر مدروس جداً وربما تكون بداية لمرحلة جديدة من العلاقات بين مصر والدول العربية، خاصة أنها الأولى رسميًا منذ تولى الملك سلمان مقاليد الحكم بعد وفاة الملك عبد الله. ويضيف، أن أهمية الزيارة تأتى بعد محاولات من قوى إقليمية وعدد من الجماعات الإرهابية لمحاولة الوقيعة بين مصر والسعودية، مشيراً إلى أن الزيارة ستتطرق إلى المصالح الحيوية التى تخص البلدين، فضلاً عن الوضع فى ليبيا وسوريا والعراق، لا سيما القضية الفلسطينية وكيفية مواجهة إرهاب داعش. وتؤكد الدكتورة أمال شاهين الهاشمي مدير عام الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية والباحثة السياسية في الشئون الدولية أن زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسى للمملكة العربية السعودية الأحد القادم قبل المؤتمر الاقتصادى فى مارس القادم ستعمل على زيادة فرص وجذب الاستثمارات السعودية فى مصر . وتضيف، أن لقاء الرئيس عبد الفتاح السيسى والعاهل السعودى الملك سلمان بن عبد العزيز تأتى فى توقيت غاية فى الأهمية، حيث أن هناك العديد من المخاطر والمشاكل المشتركة التى تواجه البلدين معا وهو الإرهاب الداخلى والخارجى. وتابعت قائلة، أنه من المتوقع أن يتم استكمال المشاورات بعد إتفاق الرياض حول المصالحة مع دولة قطر، بعد زيادة التوتر بين البلدين وسحب قطر لسفيرها من مصر شريطة أن تتوقف عن الأعمال العدائية ضد مصر، والتوقف أيضاً عن تمويلها للإرهاب الذى يُحدث قلائل فى الشرق الأوسط. وتؤكد، أنه بالرغم من الغضب الشديد لدينا تجاه ما تفعله قطر، إلا أن نجاحنا فى لم شمل العرب، وإدراك الجميع بأن هناك مخططا لتقسيم الوطن العربى، سيصب فى النهاية لصالحنا ولصالح المنطقة بأكملها.