يصل فريق "ساتوك" 28 أغسطس القادم إلى محافظة أسوان استعدادا لإقامة أول وأكبر مهرجان كروي على أن يبدأ التدريب في اليوم التالي للوصول. ومن المقرر أن يحضره محافظ أسوان والعديد من المهتمين بالشأن الرياض مثل كابتن محمود عبد الرازق شكيا بلا سفير ساتوك لبطولة كرة القدم 2015 والكابتن عماد النحاس والعديد من الجمعيات الأهلية المهتمة بالأطفال المحرومين . كما يتم اختيار فريق ساتوك المشارك في البطولة من بين 100 طفل لاختيار مشارك لاختيار أفضل 15 لاعب من بينهم من ذوى المهارات الفنية العالية في الكرة ليتم ثقل موهبتهم ودعمهم ليكونوا لاعبين محترفين . وقررت الشيخة شيخة مؤسس ساتوك وفى ظل دعمها للتعليم لهؤلاء الأطفال المحرومين أن يكون هناك درس لتعليم اللغة الإنجليزية بعد المباريات والتدريب الذي سيتم للفريق , والذي سيشرف عليه العديد من خبراء الكرة، مؤكدة أنه ستكون فرصة كبيرة لفريق ساتوك في المشاركة في الفعاليات الكروية على المستوى المحلى والإقليمي . وأشارت إلى أن هذا الفريق سيكون نواه جديدة لخلق شبكات التواصل بين الأطفال من الجمعيات الأخرى ، وحثهم على النجاح والعمل الجاد والمشاركة في بناء الأوطان ورفعتها من خلال التواصل والاحتكاك بثقافات أخرى مختلفة ، ليكون لها عائد على بناء الفرد ، وزرع الابتسامة على وجوه هؤلاء الأطفال ، حيث يعتبر جوهر عمل يصل فريق "ساتوك" 28 أغسطس القادم إلى محافظة أسوان استعدادا لإقامة أول وأكبر مهرجان كروي على أن يبدأ التدريب في اليوم التالي للوصول. ومن المقرر أن يحضره محافظ أسوان والعديد من المهتمين بالشأن الرياض مثل كابتن محمود عبد الرازق شكيا بلا سفير ساتوك لبطولة كرة القدم 2015 والكابتن عماد النحاس والعديد من الجمعيات الأهلية المهتمة بالأطفال المحرومين . كما يتم اختيار فريق ساتوك المشارك في البطولة من بين 100 طفل لاختيار مشارك لاختيار أفضل 15 لاعب من بينهم من ذوى المهارات الفنية العالية في الكرة ليتم ثقل موهبتهم ودعمهم ليكونوا لاعبين محترفين . وقررت الشيخة شيخة مؤسس ساتوك وفى ظل دعمها للتعليم لهؤلاء الأطفال المحرومين أن يكون هناك درس لتعليم اللغة الإنجليزية بعد المباريات والتدريب الذي سيتم للفريق , والذي سيشرف عليه العديد من خبراء الكرة، مؤكدة أنه ستكون فرصة كبيرة لفريق ساتوك في المشاركة في الفعاليات الكروية على المستوى المحلى والإقليمي . وأشارت إلى أن هذا الفريق سيكون نواه جديدة لخلق شبكات التواصل بين الأطفال من الجمعيات الأخرى ، وحثهم على النجاح والعمل الجاد والمشاركة في بناء الأوطان ورفعتها من خلال التواصل والاحتكاك بثقافات أخرى مختلفة ، ليكون لها عائد على بناء الفرد ، وزرع الابتسامة على وجوه هؤلاء الأطفال ، حيث يعتبر جوهر عمل