زعم الكاتب التركي فؤاد عوني، أن السبب الرئيسي لهبوط اضطراري للطائرة الرئاسية في مطار هيوستن الأمريكي بعد إقلاعها من المكسيك كان حالة من الذعر بسبب احتمال إصابة رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان بأزمة قلبية. وذكر الموقع الإليكتروني لصحيفة يورت التركية أن عوني، الشخصية مجهولة الهوية على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أكد في تغريدة جديدة له ،الثلاثاء 17 فبراير، أن أردوغان ظل فترة طويلة في الهواء الطلق، وبعد شعوره بتخدير في جانبه الأيسر تم اتخاذ قرار الهبوط الاضطراري العاجل خوفا من نوبة قلبية. وأضاف عوني على صفحته بتويتر أنه لكي يجدوا حجة لتغطية هذا الأمر، تم استدعاء السفير التركي لدى واشنطن لإجراء مباحثات معه حتى أن العديد من الصحف المحلية زعمت أن أردوغان سيعين سردار كلج، السفير التركي لدى الولاياتالمتحدةالأمريكية، بمنصب ما. يشار إلى أنه لا أحد يعرف هوية عوني، لكنه اشتهر بتغريداته اللافتة بعد فضائح الفساد والرشاوى لحكومة العدالة والتنمية بقيادة رئيس الوزراء السابق ورئيس الجمهورية الحالي رجب طيب أردوغان التي تم الكشف عنها في السابع عشر من ديسمبر 2013. وليس المواطنون العاديون وحدهم من يجهلون هوية عوني، بل إن جهاز المخابرات التركي هو الآخر لم يستطع الكشف عن هويته الحقيقية حتى الآن، ما اضطره لطلب المساعدة من وكالة المخابرات المركزية الأمريكية "سي.آي.إيه"، ومع ذلك لا يزال مجهولا بالنسبة للسلطات والرأي العام بالبلاد. زعم الكاتب التركي فؤاد عوني، أن السبب الرئيسي لهبوط اضطراري للطائرة الرئاسية في مطار هيوستن الأمريكي بعد إقلاعها من المكسيك كان حالة من الذعر بسبب احتمال إصابة رئيس الجمهورية رجب طيب أردوغان بأزمة قلبية. وذكر الموقع الإليكتروني لصحيفة يورت التركية أن عوني، الشخصية مجهولة الهوية على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، أكد في تغريدة جديدة له ،الثلاثاء 17 فبراير، أن أردوغان ظل فترة طويلة في الهواء الطلق، وبعد شعوره بتخدير في جانبه الأيسر تم اتخاذ قرار الهبوط الاضطراري العاجل خوفا من نوبة قلبية. وأضاف عوني على صفحته بتويتر أنه لكي يجدوا حجة لتغطية هذا الأمر، تم استدعاء السفير التركي لدى واشنطن لإجراء مباحثات معه حتى أن العديد من الصحف المحلية زعمت أن أردوغان سيعين سردار كلج، السفير التركي لدى الولاياتالمتحدةالأمريكية، بمنصب ما. يشار إلى أنه لا أحد يعرف هوية عوني، لكنه اشتهر بتغريداته اللافتة بعد فضائح الفساد والرشاوى لحكومة العدالة والتنمية بقيادة رئيس الوزراء السابق ورئيس الجمهورية الحالي رجب طيب أردوغان التي تم الكشف عنها في السابع عشر من ديسمبر 2013. وليس المواطنون العاديون وحدهم من يجهلون هوية عوني، بل إن جهاز المخابرات التركي هو الآخر لم يستطع الكشف عن هويته الحقيقية حتى الآن، ما اضطره لطلب المساعدة من وكالة المخابرات المركزية الأمريكية "سي.آي.إيه"، ومع ذلك لا يزال مجهولا بالنسبة للسلطات والرأي العام بالبلاد.