بدأت المنافسة تشتعل في دائرة جهينة بمحافظة سوهاج من جديد بعدما تقدم 6 مرشحين بأوراق ترشحهم حتى الآن. وحملت الترشيحات وجوها قديمة منها محمد علام نائب البرلمان السابق وأمين التنظيم بالحزب الوطني المنحل بسوهاج سابقا وكذلك الدكتور حمام عابدين عضو البرلمان الأسبق وعضو الحزب الوطني السابق ولكن هذه المرة أعلن ترشحه ضمن حزب الوفد فردي ومحمد أحمد عبد الرؤف الضبع عضو برلمان 2010 عن الحزب الوطني. فيما قدم خالد صالح أبو زهاد عضو الجمعية السعودية المصرية لرجال الأعمال ترشحه علي مقعد جهينة الفردي وكان قد ترشح أبو زهاد في برلمان 2012 ولم يحالفه الحظ في ظل تحالف التيار الإسلامي ضده في جولة الإعادة بعد أن حصل على أعلى الأصوات في الجولة الأولي وخرج في جولة الإعادة بعد تكتل جماعة الإخوان المسلمين المنحلة وحزب النور ضده وحصل على 67 ألف صوت ويسعى الأن للحصول على المقعد الذي كان قريب المنال منه في 2012 ومن الوجوه الجديدة التي قدمت أوراق ترشحها لأول مرة فتحي الناظر من قرية نزة الحاجر وأحمد أبوعقيل عضو مجلس إدارة مطاحن مصر العليا وهو من ربع أولاد أحمد. وتشير التقديرات الأولية إلي أن ترشح خالد صالح أبو زهاد في اللحظات الأخيرة أربك حسابات القدامى والدائرة بشكل عام لما له من شعبية ورصيد كبيرين حصل عليهما في مجد التيار الإسلامي وضده. بدأت المنافسة تشتعل في دائرة جهينة بمحافظة سوهاج من جديد بعدما تقدم 6 مرشحين بأوراق ترشحهم حتى الآن. وحملت الترشيحات وجوها قديمة منها محمد علام نائب البرلمان السابق وأمين التنظيم بالحزب الوطني المنحل بسوهاج سابقا وكذلك الدكتور حمام عابدين عضو البرلمان الأسبق وعضو الحزب الوطني السابق ولكن هذه المرة أعلن ترشحه ضمن حزب الوفد فردي ومحمد أحمد عبد الرؤف الضبع عضو برلمان 2010 عن الحزب الوطني. فيما قدم خالد صالح أبو زهاد عضو الجمعية السعودية المصرية لرجال الأعمال ترشحه علي مقعد جهينة الفردي وكان قد ترشح أبو زهاد في برلمان 2012 ولم يحالفه الحظ في ظل تحالف التيار الإسلامي ضده في جولة الإعادة بعد أن حصل على أعلى الأصوات في الجولة الأولي وخرج في جولة الإعادة بعد تكتل جماعة الإخوان المسلمين المنحلة وحزب النور ضده وحصل على 67 ألف صوت ويسعى الأن للحصول على المقعد الذي كان قريب المنال منه في 2012 ومن الوجوه الجديدة التي قدمت أوراق ترشحها لأول مرة فتحي الناظر من قرية نزة الحاجر وأحمد أبوعقيل عضو مجلس إدارة مطاحن مصر العليا وهو من ربع أولاد أحمد. وتشير التقديرات الأولية إلي أن ترشح خالد صالح أبو زهاد في اللحظات الأخيرة أربك حسابات القدامى والدائرة بشكل عام لما له من شعبية ورصيد كبيرين حصل عليهما في مجد التيار الإسلامي وضده.