منذ بدء حركة النقل والتجارة بين مصر والسودان في أوائل سبتمبر الماضي وسيارات النقل التي تصل حمولة بعضها إلي 50 طن أحيانا تخترق قلب مدينة أبوسمبل السياحيه لتحتل المنطقة القريبة من معبد الملك رمسيس الثاني بمسافه لا تتعدي بضعة أمتار وذلك في إنتظار العبور للبري الغربي عن طريق مرسي أبوسمبل السياحي متسببه في كثير من المشاكل التي يطالب أهالي المدينة بسرعة حلها. حيث يقول أحمد محمد صالح مدير مكتب شركة سقاره للسياحه أن إصطفاف سيارات النقل بجانب الطريق المؤدي لمعبد أبوسمبل يضر بسمعة مصر السياحيه . حيث أن الاختناق المروري في تلك المنطقة يجبر حافلات النقل السياحي للسير عكس الإتجاه تفاديا للإحتكاك بسيارات النقل وذلك لضيق الشارع مما يترك إنطباعسئ لدي السائح والذي يشعر بعدم الحرص علي سلامته الشخصي هوالتعدي علي القواعد والقوانين المرورية هذا بخلاف الشكل غير الحضاري لسائقي تلك السيارات أثناء طهي وتناول الوجبات أمام الماره و التخلص من النفايات في الشارع العام . وأضاف صالح بأن أكثر الأمور خطوره تتمثل في تسلل أحد العناصر الإجراميه بين تلك السيارات وزرع مواد متفجره أثناء سير التفويج السياحي بما يعتبر تهديدا للأمن القومي من جانبة أوضح إبراهيم فاروق إبراهيم أحد أبناء أبوسمبل أن إنتظارسيارات النقل داخل الشوارع الرئيسيه و الجانبيه يهدد البنية التحتيه للمدينة بالدمار خاصه شبكة الطرق والصرف الصحي . بينما عبر حسام الدين عبود أحد سكان منطقة مرسي أبوسمبل السياحي عدم شعوره بالراحه طوال فترات اليوم للإزعاج الشديد الذي تسببه الات التنبيه وأصوات المحركات وطالب سيادتة بضرورة تخصيص مكان إنتظار خارج المدينة يكون مخصص لمثل تلك السيارات علي أن يكون هناك مواعيد محدده لدخول السيارات مباشرة لمرسي النقل دون الحاجه للإنتظار داخل المدينة . منذ بدء حركة النقل والتجارة بين مصر والسودان في أوائل سبتمبر الماضي وسيارات النقل التي تصل حمولة بعضها إلي 50 طن أحيانا تخترق قلب مدينة أبوسمبل السياحيه لتحتل المنطقة القريبة من معبد الملك رمسيس الثاني بمسافه لا تتعدي بضعة أمتار وذلك في إنتظار العبور للبري الغربي عن طريق مرسي أبوسمبل السياحي متسببه في كثير من المشاكل التي يطالب أهالي المدينة بسرعة حلها. حيث يقول أحمد محمد صالح مدير مكتب شركة سقاره للسياحه أن إصطفاف سيارات النقل بجانب الطريق المؤدي لمعبد أبوسمبل يضر بسمعة مصر السياحيه . حيث أن الاختناق المروري في تلك المنطقة يجبر حافلات النقل السياحي للسير عكس الإتجاه تفاديا للإحتكاك بسيارات النقل وذلك لضيق الشارع مما يترك إنطباعسئ لدي السائح والذي يشعر بعدم الحرص علي سلامته الشخصي هوالتعدي علي القواعد والقوانين المرورية هذا بخلاف الشكل غير الحضاري لسائقي تلك السيارات أثناء طهي وتناول الوجبات أمام الماره و التخلص من النفايات في الشارع العام . وأضاف صالح بأن أكثر الأمور خطوره تتمثل في تسلل أحد العناصر الإجراميه بين تلك السيارات وزرع مواد متفجره أثناء سير التفويج السياحي بما يعتبر تهديدا للأمن القومي من جانبة أوضح إبراهيم فاروق إبراهيم أحد أبناء أبوسمبل أن إنتظارسيارات النقل داخل الشوارع الرئيسيه و الجانبيه يهدد البنية التحتيه للمدينة بالدمار خاصه شبكة الطرق والصرف الصحي . بينما عبر حسام الدين عبود أحد سكان منطقة مرسي أبوسمبل السياحي عدم شعوره بالراحه طوال فترات اليوم للإزعاج الشديد الذي تسببه الات التنبيه وأصوات المحركات وطالب سيادتة بضرورة تخصيص مكان إنتظار خارج المدينة يكون مخصص لمثل تلك السيارات علي أن يكون هناك مواعيد محدده لدخول السيارات مباشرة لمرسي النقل دون الحاجه للإنتظار داخل المدينة .