أدت جموع الشعب المصري، صلاة الغائب على أرواح شهداء حادث العريش الإرهابي، بجميع مساجد الجمهورية بعد صلاة عشاء السبت 31 يناير. وكان الأزهر الشريف بقيادة الإمام الأكبر د.أحمد الطيب، ووزارة الأوقاف بقيادة د.محمد مختار جمعة، قد أعلنا تأييدهما ودعمهما لرئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسى، في مواجهة الإرهاب والقضاء عليه. وقالت وزارة الأوقاف: "صلاة الجنازة على الغائب جاءت من منطلق فتوى لجنة القضايا الفقهية المعاصرة بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، التي أكدت فيها أن مستجدات الواقع في أيامنا هذه تقتضى أن نبين حكم صلاة الغائب وولاية إمام المسلمين ورئيس الدولة في طلب إقامتها، حيث إن بعض الأئمة قد فهم أحكام هذا الموضوع على غير وجهه الشرعي الصحيح، وجاء تصرفه مخالفًا لما كان يتعين القيام به". أدت جموع الشعب المصري، صلاة الغائب على أرواح شهداء حادث العريش الإرهابي، بجميع مساجد الجمهورية بعد صلاة عشاء السبت 31 يناير. وكان الأزهر الشريف بقيادة الإمام الأكبر د.أحمد الطيب، ووزارة الأوقاف بقيادة د.محمد مختار جمعة، قد أعلنا تأييدهما ودعمهما لرئيس الجمهورية عبدالفتاح السيسى، في مواجهة الإرهاب والقضاء عليه. وقالت وزارة الأوقاف: "صلاة الجنازة على الغائب جاءت من منطلق فتوى لجنة القضايا الفقهية المعاصرة بالمجلس الأعلى للشئون الإسلامية، التي أكدت فيها أن مستجدات الواقع في أيامنا هذه تقتضى أن نبين حكم صلاة الغائب وولاية إمام المسلمين ورئيس الدولة في طلب إقامتها، حيث إن بعض الأئمة قد فهم أحكام هذا الموضوع على غير وجهه الشرعي الصحيح، وجاء تصرفه مخالفًا لما كان يتعين القيام به".