أكد السفير مخلص قطب مساعد وزير الخارجية الأسبق أن العمليات الإرهابية الأخيرة في سيناء تشير إلى أنها جرت بالاعتماد على قوى خارجية قامت بالرصد وتوفير السلاح والملاذ للإرهابيين واختيار وتنسيق التوقيتات والأماكن المحددة بعناية للقيام بعملية تخريبية نوعية ضد القوات المسلحة سند وركيزة الوطن . وقال قطب، في تصريح السبت 31 يناير، إن الهدف من هذه العمليات هو محاولة السعي المحموم لعرقلة إتمام المرحلة الأخيرة من استحقاق خريطة المستقبل وهو ما يصب فيما نلاحظه من محاولات نشر الفوضى للإيحاء بوجود حالة من عدم الاستقرار في البلاد. وأضاف أن هذه الجرائم الإرهابية وتداعياتها من مواقف معلنة سواء كانت محلية أو دولية تسمح لنا بإجراء الفرز والتقييم الدقيق والسند للاستمرار في العمل النشط لاقتلاع جذور الإرهاب . وأشار قطب إلى أننا على ثقة في أن بعض الأطراف والشخصيات الدولية التي تسارعت في توصيف غير دقيق عن حالة حقوق الإنسان هي الآن بالضرورة بعدما حدث في حالة مراجعة وتقييم لمصداقيتها على اعتبار أن مصر تتمسك بما حققته من إنجازات في ظل مظلة دستورية ورئيس منتخب بأغلبية كاسحة ومؤسسات قوية متماسكة وعزم على بناء وإقامة الدولة المصرية الحديثة . أكد السفير مخلص قطب مساعد وزير الخارجية الأسبق أن العمليات الإرهابية الأخيرة في سيناء تشير إلى أنها جرت بالاعتماد على قوى خارجية قامت بالرصد وتوفير السلاح والملاذ للإرهابيين واختيار وتنسيق التوقيتات والأماكن المحددة بعناية للقيام بعملية تخريبية نوعية ضد القوات المسلحة سند وركيزة الوطن . وقال قطب، في تصريح السبت 31 يناير، إن الهدف من هذه العمليات هو محاولة السعي المحموم لعرقلة إتمام المرحلة الأخيرة من استحقاق خريطة المستقبل وهو ما يصب فيما نلاحظه من محاولات نشر الفوضى للإيحاء بوجود حالة من عدم الاستقرار في البلاد. وأضاف أن هذه الجرائم الإرهابية وتداعياتها من مواقف معلنة سواء كانت محلية أو دولية تسمح لنا بإجراء الفرز والتقييم الدقيق والسند للاستمرار في العمل النشط لاقتلاع جذور الإرهاب . وأشار قطب إلى أننا على ثقة في أن بعض الأطراف والشخصيات الدولية التي تسارعت في توصيف غير دقيق عن حالة حقوق الإنسان هي الآن بالضرورة بعدما حدث في حالة مراجعة وتقييم لمصداقيتها على اعتبار أن مصر تتمسك بما حققته من إنجازات في ظل مظلة دستورية ورئيس منتخب بأغلبية كاسحة ومؤسسات قوية متماسكة وعزم على بناء وإقامة الدولة المصرية الحديثة .
