يبدوأن شياطين الأرهاب الأسود لا يقرأون الواقع ولا يتدبرون أمور حياتهم ولا يريدون أبدأّ الأعتراف بأن زمن الأخوان قد ولي وأن وجودهم في مسرح الأحداث الحياتية انتهي وأن أفكارهم الشريرة انتهت بلا رجعة مازال غرورهم الأعلي يجعلهم يرفضون أن العالم يتغير من حولهم وأنهم الي زوال فلقد أصبح عالمهم وتفكيرهم المبني علي أفكار بعيدة تماماّ عن سماحة الدين الإسلامي الحنيف وأن الدماء التي تراق من أفعالهم وجرائمهم الشريرة التي يستهدفون بها قلقلة الأمن ونشر الذعر والرعب بين الأمنين من أبناء المسلمين وغيرهم وأن لا أحد يرضي أن تكون نشاطاتهم الإرهابية ذريعة للأستيلاء علي الحكم وتسيير أمور الحكم في بلاد المسلمين وغيرهم. كل محاولاتهم الفاشلة أكدت أنهم يكرهون الحياة وينشرون الموت ويتركون خلفهم الخراب والدمار وهذا مالا يرضاه أحد ولكن كيف لهؤلاء المجانين أن يؤمنون بأن لكل وقت آذان وأن عصر التحكم الأجرامي واتخاذ الدين ستار للجرائم أنتهي الي غير رجعة وأذا كان هؤلاء الشياطين مازالوا يحلمون بأن يسقطوا العالم كله تحت رايتهم الإجرامية فإنهم يسيئون أولآ وأخيرا الي الدين الإسلامي الحنيف الذي يرفضه ويرفض أن يزج بأسمه في تحقيق أمانيهم الشيطانية ولكن هؤلاء لا يتدبرون أمرهم وكان يكفيهم هذا السقوط المدوي في أرض الكنانة بزوال عام حكمهم الأسود علي مصر والذي انتهي بتحقيق رغبة الشعب المصري وتضامن الجيش المصري في وضع خطة المستقبل بهدف أن تعود مصر الي مكانتها العربية والاسلامية والافريقية والدولية وأن تسعي بجهود أبنائها للخروج من مصيدة الهاوية الأقتصادية والإنسانية والسياسية والاجتماعية والتي عاشت فيها بسبب هؤلاء المتأسلمين ولكن كانت الذكري الرابعة لثورة 25يناير بمثابة صحوة لتتجمع قوي الشر الأسود محاولة أن تفسد فرحة المصريين واحتفالاتهم بهذة الثورة. حاولوا أن يعلنوا للعالم أنهم مازالوا يعيشون تحت الأرض وأنهم قادرون علي تعكير صفو حياة المصريين فنشروا قنابلهم في الميادين والشوارع وتحت أبراج الكهرباء والمحولات وفوق قضبان السكك الحديدية وداخل عربات القطارات حتي يفسدوا فرحه الشعب بثورته ولكن كانت ارادة أبناء مصر لهم بالمرصاد واستطاعت قوات الأمن من الشرطة والجيش بالتعاون مع أبناء الشعب أن يفسدوا معظم هذة المصائد المتفجرة ورغم سقوط العشرات وجرح المئات من المصريين دفاعاّ عن بلادهم ضد مكائد الإخوان وشرورهم إلا أن الفشل الذريع كان من نصيب الإرهاب الأسود الذي يكره الحياة ولا يستطيع أن يعيش إلأ ملطخا بالدماء وملوثأّ بشروره الأثمة.. ونحمد الله أن ذكري ثورة يناير انتهت علي خير وأن هؤلاء الإرهابيين لن يستطيعوا نشر الخوف والذعر في قلوب المصريين الذين أصبحوا في موعد مع التغيير من أجل مستقبل أجمل وأن الغد ينتظر من الجميع التكاتف لتحقيق كل الأماني والأهداف التي من أجلها قامت ثورة 25يناير في مطالب محددة : العيش والحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية وهي المطالب التي نحرص عليها جميعا من أجل مصر. يبدوأن شياطين الأرهاب الأسود لا يقرأون الواقع ولا يتدبرون أمور حياتهم ولا يريدون أبدأّ الأعتراف بأن زمن الأخوان قد ولي وأن وجودهم في مسرح الأحداث الحياتية انتهي وأن أفكارهم الشريرة انتهت بلا رجعة مازال غرورهم الأعلي يجعلهم يرفضون أن العالم يتغير من حولهم وأنهم الي زوال فلقد أصبح عالمهم وتفكيرهم المبني علي أفكار بعيدة تماماّ عن سماحة الدين الإسلامي الحنيف وأن الدماء التي تراق من أفعالهم وجرائمهم الشريرة التي يستهدفون بها قلقلة الأمن ونشر الذعر والرعب بين الأمنين من أبناء المسلمين وغيرهم وأن لا أحد يرضي أن تكون نشاطاتهم الإرهابية ذريعة للأستيلاء علي الحكم وتسيير أمور الحكم في بلاد المسلمين وغيرهم. كل محاولاتهم الفاشلة أكدت أنهم يكرهون الحياة وينشرون الموت ويتركون خلفهم الخراب والدمار وهذا مالا يرضاه أحد ولكن كيف لهؤلاء المجانين أن يؤمنون بأن لكل وقت آذان وأن عصر التحكم الأجرامي واتخاذ الدين ستار للجرائم أنتهي الي غير رجعة وأذا كان هؤلاء الشياطين مازالوا يحلمون بأن يسقطوا العالم كله تحت رايتهم الإجرامية فإنهم يسيئون أولآ وأخيرا الي الدين الإسلامي الحنيف الذي يرفضه ويرفض أن يزج بأسمه في تحقيق أمانيهم الشيطانية ولكن هؤلاء لا يتدبرون أمرهم وكان يكفيهم هذا السقوط المدوي في أرض الكنانة بزوال عام حكمهم الأسود علي مصر والذي انتهي بتحقيق رغبة الشعب المصري وتضامن الجيش المصري في وضع خطة المستقبل بهدف أن تعود مصر الي مكانتها العربية والاسلامية والافريقية والدولية وأن تسعي بجهود أبنائها للخروج من مصيدة الهاوية الأقتصادية والإنسانية والسياسية والاجتماعية والتي عاشت فيها بسبب هؤلاء المتأسلمين ولكن كانت الذكري الرابعة لثورة 25يناير بمثابة صحوة لتتجمع قوي الشر الأسود محاولة أن تفسد فرحة المصريين واحتفالاتهم بهذة الثورة. حاولوا أن يعلنوا للعالم أنهم مازالوا يعيشون تحت الأرض وأنهم قادرون علي تعكير صفو حياة المصريين فنشروا قنابلهم في الميادين والشوارع وتحت أبراج الكهرباء والمحولات وفوق قضبان السكك الحديدية وداخل عربات القطارات حتي يفسدوا فرحه الشعب بثورته ولكن كانت ارادة أبناء مصر لهم بالمرصاد واستطاعت قوات الأمن من الشرطة والجيش بالتعاون مع أبناء الشعب أن يفسدوا معظم هذة المصائد المتفجرة ورغم سقوط العشرات وجرح المئات من المصريين دفاعاّ عن بلادهم ضد مكائد الإخوان وشرورهم إلا أن الفشل الذريع كان من نصيب الإرهاب الأسود الذي يكره الحياة ولا يستطيع أن يعيش إلأ ملطخا بالدماء وملوثأّ بشروره الأثمة.. ونحمد الله أن ذكري ثورة يناير انتهت علي خير وأن هؤلاء الإرهابيين لن يستطيعوا نشر الخوف والذعر في قلوب المصريين الذين أصبحوا في موعد مع التغيير من أجل مستقبل أجمل وأن الغد ينتظر من الجميع التكاتف لتحقيق كل الأماني والأهداف التي من أجلها قامت ثورة 25يناير في مطالب محددة : العيش والحرية والكرامة الإنسانية والعدالة الاجتماعية وهي المطالب التي نحرص عليها جميعا من أجل مصر.