انتهى الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية من إعداد وإصدار مشروع ميثاق الشرف البرلماني والذي تم إقراره في مؤتمر تحالف كيانات واتحادات وائتلافات الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية. وأطلق الاتحاد مبادرة ميثاق الشرف البرلماني لدعم الرئيس والجيش، الذي أقيم السبت 24 يناير بمركز العياط في الجيزة. وأعقب المؤتمر ورش العمل استمرت حتى مساء السبت 24 يناير، عقدها الاتحاد لأول ميثاق شرف برلماني لدعم الرئيس السيسى والقوات المسلحة، والتي نظمها 60 ائتلافا هم "شباب كنائس مصر، والاتحاد الدولي لشباب الجامعات، وائتلاف شباب الأقاليم، والإتحاد العالمي للأشراف والقبائل العربية، والإتحاد الثوري لشباب الأقباط، والائتلاف الوطني للمرأة المصرية"، وبمشاركة 13 ممثلا دوليا عن الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية وبحضور 100 مرشح مستقل لانتخابات مجلس النواب المقبل. وتم الاتفاق على أهمية وجود ميثاق الشرف البرلماني لمرشحي مجلس النواب المستقلين لعام 2015، وأن يعكس مضمون الميثاق رؤى وتطلعات مرشحي البرلمان المقبل المستقلين خلال الفترة القادمة ودعم تنفيذ برنامج الرئيس السيسى والقوات المسلحة وجهاز الشرطة وكيفية الخروج بانتخابات ديمقراطية نزيهة تضمن بناء مصر الحديثة واستقرارها. وأعرب تحالف كيانات الاتحاد الدولي عن ثقته بمرشحي مجلس النواب المقبل والذين اتفقوا على أهمية الميثاق والالتزام به والمشاركة بفاعلية في وضع بنوده ودعمهم الكامل للرئيس السيسي والقوات المسلحة خلال الفترة الراهنة. وطالب الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية المرشحين المستقلين للبرلمان بضرورة التكاتف والتعاون والإخلاص من أجل إنجاح العملية الديمقراطية والالتزام بما جاء في ميثاق الشرف البرلماني لضمان تقديم مصلحة الوطن العليا على أي مصالح شخصية أو حزبية وأن يمثل نواب البرلمان المقبل جميع أطياف الشعب المصري وأن يتحملوا المسؤولية الكاملة في مساندتهم للقوات المسلحة وجهاز الشرطة. وتضمن ميثاق الشرف البرلماني الذي أطلقه تحالف كيانات الإتحاد الدولي برئاسة الدكتور الحبيب النوبي، الرئيس العام ورئيس النادي الدولي لسفراء السلام بالدنمارك ورئيس الملتقى الشبابي المصري الأوروبي في مؤتمره 12 بنداً متعهداً بدعم الموقعين عليه في مرحلة ما بعد الانتخابات البرلمانية أو عند الانخراط في المناصب الحكومية بدعمهم الكامل للرئيس عبد الفتاح السيسي والتصديق على كافة قراراته. وتضمنت بنود الميثاق على، "دعم تنفيذ برنامج الرئيس عبد الفتاح السيسى والقوات المسلحة هدفاً اساسياً يعمل عليه مهما كانت النتائج، والتصديق على كافة قرارات الرئيس السيسى ودعم تنفيذها، وعدم الانجرار خلف الأهواء النفسية والحزبية والفئوية والشخصية والطائفية والعشائرية وعدم التعدي على أموال الشعب وقوته وممتلكاته وحرياته ورغباته، والتعامل مع المشاكل بجدية وشفافية وألا يستعمل العنف والأنانية والتكبر في حل المشاكل الشعبية والسياسية والدينية والداخلية والخارج". كما تضمن "دعوة المرشحين المستقلين بمجلس النواب إلى كتابة برامج وخطط استراتيجية واضحة المعالم للعمل المستقبلي كي يطلع عليها الجميع بشفافية وصراحة، وتجنب استخدام المال السياسي في التأثير على الإرادة الحرة للناخبين والناخبات، واحترام الزملاء في العمل البرلماني والاختلاف والتنوع والتعددية الثقافية والحضارية في المجتمع المصري، ونبذ لغة التخوين وإطلاق الشائعات والارتفاع بلغة الخطاب والالتزام بأخلاقيات الحوار". وأوصى ب"وضع هموم وحقوق وحريات المواطن البسيط والفئات الأشد احتياجا وقضايا النساء والأطفال وأصحاب القدرات الخاصة والأيتام والمسنين على رأس جدول الأعمال البرلمانية، وتجنب الاستفادة المباشرة أو غير المباشرة من خلال السلطات والصلاحيات المرتبطة بدورهم في البرلمان، والعمل على دعم أي عمل أو قرار يؤيد القيادة العليا للدولة ويصب في مصلحة الوطن العليا بما لا يتعارض مع المبادئ الإنسانية، والتركيز على النقد الموضوعي البناء للأفكار والسياسات والمقترحات الداعمة لمؤسسات الدولة وعدم التعالي على النقد الشخصي الهدام وعدم استهداف سمعة الأشخاص وخاصاً النساء في البرلمان". واشترط الميثاق تعهد المرشح عدم الوقوف ضد قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي والقوات المسلحة - على حد تعبير الوثيقة - التي ألزمت المرشحيي بألا يكونوا باباً لتنفيذ أجندات هدفها النيل من مصر وشعبها بل يعمل الجميع حسب القواعد والمبادئ المصرية. وطالب الاتحاد الدولي في وثيقته المرشح أو عضو البرلمان بالاستقالة فوراً في حال عدم قدرته على الوفاء ببنود الوثيقة. انتهى الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية من إعداد وإصدار مشروع ميثاق الشرف البرلماني والذي تم إقراره في مؤتمر تحالف كيانات واتحادات وائتلافات الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية. وأطلق الاتحاد مبادرة ميثاق الشرف البرلماني لدعم الرئيس والجيش، الذي أقيم السبت 24 يناير بمركز العياط في الجيزة. وأعقب المؤتمر ورش العمل استمرت حتى مساء السبت 24 يناير، عقدها الاتحاد لأول ميثاق شرف برلماني لدعم الرئيس السيسى والقوات المسلحة، والتي نظمها 60 ائتلافا هم "شباب كنائس مصر، والاتحاد الدولي لشباب الجامعات، وائتلاف شباب الأقاليم، والإتحاد العالمي للأشراف والقبائل العربية، والإتحاد الثوري لشباب الأقباط، والائتلاف الوطني للمرأة المصرية"، وبمشاركة 13 ممثلا دوليا عن الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية وبحضور 100 مرشح مستقل لانتخابات مجلس النواب المقبل. وتم الاتفاق على أهمية وجود ميثاق الشرف البرلماني لمرشحي مجلس النواب المستقلين لعام 2015، وأن يعكس مضمون الميثاق رؤى وتطلعات مرشحي البرلمان المقبل المستقلين خلال الفترة القادمة ودعم تنفيذ برنامج الرئيس السيسى والقوات المسلحة وجهاز الشرطة وكيفية الخروج بانتخابات ديمقراطية نزيهة تضمن بناء مصر الحديثة واستقرارها. وأعرب تحالف كيانات الاتحاد الدولي عن ثقته بمرشحي مجلس النواب المقبل والذين اتفقوا على أهمية الميثاق والالتزام به والمشاركة بفاعلية في وضع بنوده ودعمهم الكامل للرئيس السيسي والقوات المسلحة خلال الفترة الراهنة. وطالب الاتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية المرشحين المستقلين للبرلمان بضرورة التكاتف والتعاون والإخلاص من أجل إنجاح العملية الديمقراطية والالتزام بما جاء في ميثاق الشرف البرلماني لضمان تقديم مصلحة الوطن العليا على أي مصالح شخصية أو حزبية وأن يمثل نواب البرلمان المقبل جميع أطياف الشعب المصري وأن يتحملوا المسؤولية الكاملة في مساندتهم للقوات المسلحة وجهاز الشرطة. وتضمن ميثاق الشرف البرلماني الذي أطلقه تحالف كيانات الإتحاد الدولي برئاسة الدكتور الحبيب النوبي، الرئيس العام ورئيس النادي الدولي لسفراء السلام بالدنمارك ورئيس الملتقى الشبابي المصري الأوروبي في مؤتمره 12 بنداً متعهداً بدعم الموقعين عليه في مرحلة ما بعد الانتخابات البرلمانية أو عند الانخراط في المناصب الحكومية بدعمهم الكامل للرئيس عبد الفتاح السيسي والتصديق على كافة قراراته. وتضمنت بنود الميثاق على، "دعم تنفيذ برنامج الرئيس عبد الفتاح السيسى والقوات المسلحة هدفاً اساسياً يعمل عليه مهما كانت النتائج، والتصديق على كافة قرارات الرئيس السيسى ودعم تنفيذها، وعدم الانجرار خلف الأهواء النفسية والحزبية والفئوية والشخصية والطائفية والعشائرية وعدم التعدي على أموال الشعب وقوته وممتلكاته وحرياته ورغباته، والتعامل مع المشاكل بجدية وشفافية وألا يستعمل العنف والأنانية والتكبر في حل المشاكل الشعبية والسياسية والدينية والداخلية والخارج". كما تضمن "دعوة المرشحين المستقلين بمجلس النواب إلى كتابة برامج وخطط استراتيجية واضحة المعالم للعمل المستقبلي كي يطلع عليها الجميع بشفافية وصراحة، وتجنب استخدام المال السياسي في التأثير على الإرادة الحرة للناخبين والناخبات، واحترام الزملاء في العمل البرلماني والاختلاف والتنوع والتعددية الثقافية والحضارية في المجتمع المصري، ونبذ لغة التخوين وإطلاق الشائعات والارتفاع بلغة الخطاب والالتزام بأخلاقيات الحوار". وأوصى ب"وضع هموم وحقوق وحريات المواطن البسيط والفئات الأشد احتياجا وقضايا النساء والأطفال وأصحاب القدرات الخاصة والأيتام والمسنين على رأس جدول الأعمال البرلمانية، وتجنب الاستفادة المباشرة أو غير المباشرة من خلال السلطات والصلاحيات المرتبطة بدورهم في البرلمان، والعمل على دعم أي عمل أو قرار يؤيد القيادة العليا للدولة ويصب في مصلحة الوطن العليا بما لا يتعارض مع المبادئ الإنسانية، والتركيز على النقد الموضوعي البناء للأفكار والسياسات والمقترحات الداعمة لمؤسسات الدولة وعدم التعالي على النقد الشخصي الهدام وعدم استهداف سمعة الأشخاص وخاصاً النساء في البرلمان". واشترط الميثاق تعهد المرشح عدم الوقوف ضد قرارات الرئيس عبد الفتاح السيسي والقوات المسلحة - على حد تعبير الوثيقة - التي ألزمت المرشحيي بألا يكونوا باباً لتنفيذ أجندات هدفها النيل من مصر وشعبها بل يعمل الجميع حسب القواعد والمبادئ المصرية. وطالب الاتحاد الدولي في وثيقته المرشح أو عضو البرلمان بالاستقالة فوراً في حال عدم قدرته على الوفاء ببنود الوثيقة.