اعتقلت الشرطة البلجيكية والفرنسية والألمانية عشرات يشتبه بأنهم إسلاميون، بينما لاتزال معظم دول أوروبا في حالة التأهب الأمني القصوى، بعد سقوط قتلى في هجمات بباريس الأسبوع الماضي. واستجوبت الشرطة البلجيكية 13 مشتبها به، واحتجزت فرنسا شخصين بناء على طلب من بلجيكا بعد يوم واحد من قتل مسلحين أثناء مداهمات ضد مجموعة إسلامية. وقالت الشرطة الفرنسية أنها اعتقلت 12 شخصا يشتبه في إنهم قدموا مساعدة للمسلحين الإسلاميين الذين كانوا وراء الهجمات على صحيفة شارلي ابدو ومتجر للأطعمة اليهودية في باريس. وأوضح مسئولون أنه لا توجد صلة واضحة بين المخطط البلجيكي المشتبه به وبين هجمات باريس لكنهم وصفوهما بأنهما جزء من تهديد مشترك. وذكر رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس"هناك حملة إرهابية،نحن نواجه نفس التهديد." واعتقلت الشرطة الألمانية شخصين بعد مداهمة 12 منزلا ومسجد. وأشار متحدث باسم الشرطة الألمانية، أن المشتبه بهما ربما ينتميان لخلية متطرفة جندت مقاتلين للسفر إلى سوريا. و عثرت قوات الأمن بلجيكا، على ملابس شرطة ومتفجرات وبنادق بينها أربع بنادق كلاشنيكوف في الشقة التي قتل فيها المسلحان، في المداهمة التي جرت في بلدة فيرفييه بشرق البلاد، ولم تعلن هوية الاثنين. وقال المتحدث باسم الادعاء ايريك فان دير سيبت "هذه المجموعة كانت على وشك تنفيذ هجمات إرهابية تهدف إلى قتل ضباط شرطة في الشوارع وفي مراكز الشرطة." وأعلنت قوات الأمن البلجيكية حالة التأهب القصوى وشوهدت قوات أضافية من أفراد الأمن المسلحين عند بعض المباني العامة وخاصة مراكز الشرطة. وامتنع عن التعليق على تقارير وسائل أعلام بأن المخططين كانوا يعتزمون ذبح رجل شرطة. ووقعت احتجاجات عنيفة في بعض الدول المسلمة ضد الصحيفة لأنها نشرت رسما للنبي محمد على غلاف نسختها الجديدة. واشتبك نحو 200 متظاهر باكستاني مع الشرطة خارج القنصلية الفرنسية في كراتشي بعد مظاهرة ضد الصحيفة، وفي النيجر تحول احتجاج إلى العنف عندما أشعل متظاهرون النار في كنائس واقتحموا متاجر يديرها مسيحيون. اعتقلت الشرطة البلجيكية والفرنسية والألمانية عشرات يشتبه بأنهم إسلاميون، بينما لاتزال معظم دول أوروبا في حالة التأهب الأمني القصوى، بعد سقوط قتلى في هجمات بباريس الأسبوع الماضي. واستجوبت الشرطة البلجيكية 13 مشتبها به، واحتجزت فرنسا شخصين بناء على طلب من بلجيكا بعد يوم واحد من قتل مسلحين أثناء مداهمات ضد مجموعة إسلامية. وقالت الشرطة الفرنسية أنها اعتقلت 12 شخصا يشتبه في إنهم قدموا مساعدة للمسلحين الإسلاميين الذين كانوا وراء الهجمات على صحيفة شارلي ابدو ومتجر للأطعمة اليهودية في باريس. وأوضح مسئولون أنه لا توجد صلة واضحة بين المخطط البلجيكي المشتبه به وبين هجمات باريس لكنهم وصفوهما بأنهما جزء من تهديد مشترك. وذكر رئيس الوزراء الفرنسي مانويل فالس"هناك حملة إرهابية،نحن نواجه نفس التهديد." واعتقلت الشرطة الألمانية شخصين بعد مداهمة 12 منزلا ومسجد. وأشار متحدث باسم الشرطة الألمانية، أن المشتبه بهما ربما ينتميان لخلية متطرفة جندت مقاتلين للسفر إلى سوريا. و عثرت قوات الأمن بلجيكا، على ملابس شرطة ومتفجرات وبنادق بينها أربع بنادق كلاشنيكوف في الشقة التي قتل فيها المسلحان، في المداهمة التي جرت في بلدة فيرفييه بشرق البلاد، ولم تعلن هوية الاثنين. وقال المتحدث باسم الادعاء ايريك فان دير سيبت "هذه المجموعة كانت على وشك تنفيذ هجمات إرهابية تهدف إلى قتل ضباط شرطة في الشوارع وفي مراكز الشرطة." وأعلنت قوات الأمن البلجيكية حالة التأهب القصوى وشوهدت قوات أضافية من أفراد الأمن المسلحين عند بعض المباني العامة وخاصة مراكز الشرطة. وامتنع عن التعليق على تقارير وسائل أعلام بأن المخططين كانوا يعتزمون ذبح رجل شرطة. ووقعت احتجاجات عنيفة في بعض الدول المسلمة ضد الصحيفة لأنها نشرت رسما للنبي محمد على غلاف نسختها الجديدة. واشتبك نحو 200 متظاهر باكستاني مع الشرطة خارج القنصلية الفرنسية في كراتشي بعد مظاهرة ضد الصحيفة، وفي النيجر تحول احتجاج إلى العنف عندما أشعل متظاهرون النار في كنائس واقتحموا متاجر يديرها مسيحيون.