قتلت القوات العراقية مدعومة بقوات "الحشد الشعبي" الشيعية والعشائر السنية 23 من عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي الأربعاء14 فبراير، بينهم 12 خلال العمليات الأمنية في مناطق متفرقة من الرمادي بمحافظة الأنبار العراق، و11 بينهم من يحملون جنسيات عربية أثناء محاولتهم اقتحام سد للري بناحية العظيم في محافظة ديالي شمال شرقي العراق. وقالت مصادر أمنية ومحلية عراقية إن القوات المشتركة تمكنت من قتل 6 من التنظيم الإرهابي في منطقة السجارية شرقي الرمادي و 6 آخرين في منطقة الحوز وحي الضباط وسط الرمادي. وأشارت إلى أن قوات الجيش و"الحشد الشعبي" تمكنت من قتل 4 إرهابيين تعرضوا للقوات الأمنية التي تتولى حماية سد ري في ناحية العظيم، وقالت إن أحد الإرهابيين سعودي الجنسية والآخر يمني. وذكرت أن طيران الجيش العراقي قصف أيضا سيارة تحمل رشاشا أحاديا في منطقة البتار حول محيط السد بناحية العظيم وقتلت 7 إرهابيين كانوا علي متنها، مشيرة إلى أن القوات المتواجدة بمنطقة السد أعادت انتشارها وأغلقت جميع الثغرات التي حاول عناصر التنظيم استغلالها للوصول إلى البوابات الخاصة بالسد في مسعى منهم لإغراق الطريق الجديد الذي يربط ديالى بمدينة سامراء. ونوهت المصادر إلى أن القوات الأمنية حررت القضية والنواحي الجنوبية من تكريت وتجري الاستعدادات حاليا لتحرير ناحيتي العلم والدور تمهيدا لدخول مدينة تكريت. قتلت القوات العراقية مدعومة بقوات "الحشد الشعبي" الشيعية والعشائر السنية 23 من عناصر تنظيم "داعش" الإرهابي الأربعاء14 فبراير، بينهم 12 خلال العمليات الأمنية في مناطق متفرقة من الرمادي بمحافظة الأنبار العراق، و11 بينهم من يحملون جنسيات عربية أثناء محاولتهم اقتحام سد للري بناحية العظيم في محافظة ديالي شمال شرقي العراق. وقالت مصادر أمنية ومحلية عراقية إن القوات المشتركة تمكنت من قتل 6 من التنظيم الإرهابي في منطقة السجارية شرقي الرمادي و 6 آخرين في منطقة الحوز وحي الضباط وسط الرمادي. وأشارت إلى أن قوات الجيش و"الحشد الشعبي" تمكنت من قتل 4 إرهابيين تعرضوا للقوات الأمنية التي تتولى حماية سد ري في ناحية العظيم، وقالت إن أحد الإرهابيين سعودي الجنسية والآخر يمني. وذكرت أن طيران الجيش العراقي قصف أيضا سيارة تحمل رشاشا أحاديا في منطقة البتار حول محيط السد بناحية العظيم وقتلت 7 إرهابيين كانوا علي متنها، مشيرة إلى أن القوات المتواجدة بمنطقة السد أعادت انتشارها وأغلقت جميع الثغرات التي حاول عناصر التنظيم استغلالها للوصول إلى البوابات الخاصة بالسد في مسعى منهم لإغراق الطريق الجديد الذي يربط ديالى بمدينة سامراء. ونوهت المصادر إلى أن القوات الأمنية حررت القضية والنواحي الجنوبية من تكريت وتجري الاستعدادات حاليا لتحرير ناحيتي العلم والدور تمهيدا لدخول مدينة تكريت.