على الرغم من الانتقادات التي وجهت للفنانة الشابة مي كساب، عقب إعلانها عن خطبتها إلى محمد صلاح الشهير ب"أوكا"، إلا أنها لم تبالي، معربة عن سعادتها بارتباطها بسندها في الدنيا كما وصفته. التقينا مي، لنتعرف على بداية ارتباطها ب "أوكا"، التي توجت بالخطوبة السعيدة، مزيد من التفاصيل في السطور التالية. تبدأ مي كساب حديثها عن اللقاء الأول الذي جمعها مع "أوكا"، وتقول: "أول مرة قابلت فيها محمد كان خلال تصوير فيلم كلبي دليلي، وقتها لم أنس ما قاله صديقنا اورتيجا عنه حيث وصفه ب"جنرال الغناء الشعبي الراب" وأكد لي بانه سيغير مفهوم أغاني المهرجانات خلال الفترة المقبلة، وحينها اكتفيت بمصافحته وتمنيت له التوفيق والنجاح في خطواته الفنية "، وتضيف: "و رغم أن علاقتنا لم تكن قوية إلا أنه كان حريص على تقديم واجب العزاء لي بعد وفاة والدتي، وبعدها كان حريصًا على الاتصال بي باستمرار، وفوجئت أن يدعونى لعزومة في منزل عائلته في منطقة الأميرية، ولا يمكن ان أنسى هذا اليوم الذي قابلت فيه أجمل وأبسط وأحلى ناس، فعائلته أكثر من رائعة وجدته إنسانة طيبة للغاية وايضاً والده وخاله وجميع اقاربه واستمتعت بكل لحظة قضيتها معهم وشعرت بالدفء وأنني في بيتي الثاني". "مصادفة" "استمرت علاقة الصداقة بيننا لفترة طويلة".. بهذه الكلمات استكملت مي حديثها و تقول: "تعاونا في بطولة "فيلم 8%" الذى جاء عن طريق المصادفة، ولكني لا أنكر انني كنت أتمنى العمل معهم، وتقديم فيلم يتحدث عن الفرق الشعبية وعن هذه الظاهرة التي حققت نجاحا كبيرا، وارى انها نتاج ثقافة مجتمعنا وبالفعل فوجئت بالمنتج أحمد المهدي يتصل بي ليخبرني عن ترشيح اوكا واورتيجا و شحته كاريكا لمشاركتي البطولة ولا يمكن ان أصف مدى سعادتي لأنني كنت أحبهم ومؤمنة بهم و بموهبتهم". وتضيف: "كواليس التصوير كانت بمثابة إختبار من ربنا لكي يعرفني على محمد عن قرب وكي يعرف محمد ايضاً من هي مي الإنسانة بعيداً عن الفن، فكل منا كان يتصرف على طبيعته ومن هنا بدأت قصة حبنا". "سند في الحياة" وعند سؤال مي عن أكثر صفة جذبتها في شخصية أوكا تقول: "أطيب وأجدع رجل قابلته في حياتي، فهو سندي في الدنيا ويكمل الأشياء التي تنقصني، فأنا أعترف انه لا يشبهني ولا يشبه شخصيتي وهذا أجمل شئ، فأنا كنت أتمنى الزواج من رجل لا يشبهني لكي يكمل ما ينقصني في شخصيتي". وعن الصفة التي جعلت محمد يقع في حبها، تقول: " إني مش، " " fake فأنا اتصرف على طبيعتي طوال الوقت، فهو يقول لي دائماً أنه يحب مي الإنسانة التي تتصرف بطبيعتها طوال الوقت ولا تُشعر أحد بانها فنانة مشهورة "، وتضيف: "أنا لا أفكر في الماديات ولا تشغلني المظاهر وأصدقائي يعرفون ذلك جيداً، فخورة بأوكا و بنجاحه واتمنى أن أعيش معه أجمل أيام حياتي، فهو إنسان طيب ومخلص للغاية و يحب الخير للأخرين، فهو جعلني أحب الحياة وأشعر بجمال الدنيا". "انتقادات وتعليقات" مي تطرقت خلال حديثها معنا عن حملة دفاع كثير من الفنانين وعلى رأسهم خالد الصاوي، وذلك بعد الإنتقادات التي تعرضت لها عقب إعلانها إستعدادها للزواج من اوكا وتقول: "منذ اليوم الأول الذي ارتبطت به باوكا ونحن نعلم اننا سوف نتعرض لإنتقادات وسوف نستمع لهذه التعليقات، وبصراحة كل ما كُتب على الفيس بوك او على بعض المواقع الإلكترونية لم يزعجني بل جعلني أضحك، وقرأت لوالدي التعليقات وسيطرت عليه أيضاً حالة من الضحك الهستيري، فانا لا يشغلني ما يُقال عني، وأهم شئ حب الناس وحب أصدقائي وأهلي". "رد فعل والدها" مي كشفت عن رأي والدها في أوكا، وتقول: "حكيت لوالدي عن علاقتي بأوكا من أول يوم، فعلاقتي به ليست علاقة أب بابنته ولكنها علاقة صداقة أيضاً مبينة على الصراحة والحب، وكان أكثر شئ يشغله الأصل وبالفعل عندما تعرف على عائلته وجدهم ناس طيبين يشبهونا وتقاليدهم نفس تقاليدنا، ولذلك وافق على الفور". "مكالمات التهنئة" وعن الفنانين الذين حرصوا على تهنئتها تقول: "هاتفي ظل يستقبل عشرات المكالمات بعد لحظات من إعلاني الخبر، ومن أبرز الفنانين الذين كانوا حريصين على تهنئتي تامر حسني، وهند صبري وخالد الصاوي ومحمد نور وشذى وشريف منير وأيمن بهجت قمر". "يوميات زوجة مفروسة" بعيداً عن إستعداد مي للزواج من أوكا، فقد تحدثت عن مسلسل "يوميات زوجة مفروسة" والذي تعاقدت على بطولته وتقول: "أكثر ما حمسني للمشاركة في بطولة هذا العمل الكاتبة أماني ضرغام، فهي إنسانة رائعة وكاتبة متميزة للغاية، فهذا المسلسل سيكون بمثابة نقلة قوية في مشواري الفني، فالكاتبة أماني إهتمت بكتابة مسلسل متكامل العناصر وتكشف فيه عن تفاصيل كثيرة تتعلق بعلاقة الزوج والزوجة، وتفاصيل لم تتطرق إليها الدراما من قبل، وواثقة بأن هذا العمل سينال إعجاب الجمهور وأتمنى البدء في تصويره قريباً". على الرغم من الانتقادات التي وجهت للفنانة الشابة مي كساب، عقب إعلانها عن خطبتها إلى محمد صلاح الشهير ب"أوكا"، إلا أنها لم تبالي، معربة عن سعادتها بارتباطها بسندها في الدنيا كما وصفته. التقينا مي، لنتعرف على بداية ارتباطها ب "أوكا"، التي توجت بالخطوبة السعيدة، مزيد من التفاصيل في السطور التالية. تبدأ مي كساب حديثها عن اللقاء الأول الذي جمعها مع "أوكا"، وتقول: "أول مرة قابلت فيها محمد كان خلال تصوير فيلم كلبي دليلي، وقتها لم أنس ما قاله صديقنا اورتيجا عنه حيث وصفه ب"جنرال الغناء الشعبي الراب" وأكد لي بانه سيغير مفهوم أغاني المهرجانات خلال الفترة المقبلة، وحينها اكتفيت بمصافحته وتمنيت له التوفيق والنجاح في خطواته الفنية "، وتضيف: "و رغم أن علاقتنا لم تكن قوية إلا أنه كان حريص على تقديم واجب العزاء لي بعد وفاة والدتي، وبعدها كان حريصًا على الاتصال بي باستمرار، وفوجئت أن يدعونى لعزومة في منزل عائلته في منطقة الأميرية، ولا يمكن ان أنسى هذا اليوم الذي قابلت فيه أجمل وأبسط وأحلى ناس، فعائلته أكثر من رائعة وجدته إنسانة طيبة للغاية وايضاً والده وخاله وجميع اقاربه واستمتعت بكل لحظة قضيتها معهم وشعرت بالدفء وأنني في بيتي الثاني". "مصادفة" "استمرت علاقة الصداقة بيننا لفترة طويلة".. بهذه الكلمات استكملت مي حديثها و تقول: "تعاونا في بطولة "فيلم 8%" الذى جاء عن طريق المصادفة، ولكني لا أنكر انني كنت أتمنى العمل معهم، وتقديم فيلم يتحدث عن الفرق الشعبية وعن هذه الظاهرة التي حققت نجاحا كبيرا، وارى انها نتاج ثقافة مجتمعنا وبالفعل فوجئت بالمنتج أحمد المهدي يتصل بي ليخبرني عن ترشيح اوكا واورتيجا و شحته كاريكا لمشاركتي البطولة ولا يمكن ان أصف مدى سعادتي لأنني كنت أحبهم ومؤمنة بهم و بموهبتهم". وتضيف: "كواليس التصوير كانت بمثابة إختبار من ربنا لكي يعرفني على محمد عن قرب وكي يعرف محمد ايضاً من هي مي الإنسانة بعيداً عن الفن، فكل منا كان يتصرف على طبيعته ومن هنا بدأت قصة حبنا". "سند في الحياة" وعند سؤال مي عن أكثر صفة جذبتها في شخصية أوكا تقول: "أطيب وأجدع رجل قابلته في حياتي، فهو سندي في الدنيا ويكمل الأشياء التي تنقصني، فأنا أعترف انه لا يشبهني ولا يشبه شخصيتي وهذا أجمل شئ، فأنا كنت أتمنى الزواج من رجل لا يشبهني لكي يكمل ما ينقصني في شخصيتي". وعن الصفة التي جعلت محمد يقع في حبها، تقول: " إني مش، " " fake فأنا اتصرف على طبيعتي طوال الوقت، فهو يقول لي دائماً أنه يحب مي الإنسانة التي تتصرف بطبيعتها طوال الوقت ولا تُشعر أحد بانها فنانة مشهورة "، وتضيف: "أنا لا أفكر في الماديات ولا تشغلني المظاهر وأصدقائي يعرفون ذلك جيداً، فخورة بأوكا و بنجاحه واتمنى أن أعيش معه أجمل أيام حياتي، فهو إنسان طيب ومخلص للغاية و يحب الخير للأخرين، فهو جعلني أحب الحياة وأشعر بجمال الدنيا". "انتقادات وتعليقات" مي تطرقت خلال حديثها معنا عن حملة دفاع كثير من الفنانين وعلى رأسهم خالد الصاوي، وذلك بعد الإنتقادات التي تعرضت لها عقب إعلانها إستعدادها للزواج من اوكا وتقول: "منذ اليوم الأول الذي ارتبطت به باوكا ونحن نعلم اننا سوف نتعرض لإنتقادات وسوف نستمع لهذه التعليقات، وبصراحة كل ما كُتب على الفيس بوك او على بعض المواقع الإلكترونية لم يزعجني بل جعلني أضحك، وقرأت لوالدي التعليقات وسيطرت عليه أيضاً حالة من الضحك الهستيري، فانا لا يشغلني ما يُقال عني، وأهم شئ حب الناس وحب أصدقائي وأهلي". "رد فعل والدها" مي كشفت عن رأي والدها في أوكا، وتقول: "حكيت لوالدي عن علاقتي بأوكا من أول يوم، فعلاقتي به ليست علاقة أب بابنته ولكنها علاقة صداقة أيضاً مبينة على الصراحة والحب، وكان أكثر شئ يشغله الأصل وبالفعل عندما تعرف على عائلته وجدهم ناس طيبين يشبهونا وتقاليدهم نفس تقاليدنا، ولذلك وافق على الفور". "مكالمات التهنئة" وعن الفنانين الذين حرصوا على تهنئتها تقول: "هاتفي ظل يستقبل عشرات المكالمات بعد لحظات من إعلاني الخبر، ومن أبرز الفنانين الذين كانوا حريصين على تهنئتي تامر حسني، وهند صبري وخالد الصاوي ومحمد نور وشذى وشريف منير وأيمن بهجت قمر". "يوميات زوجة مفروسة" بعيداً عن إستعداد مي للزواج من أوكا، فقد تحدثت عن مسلسل "يوميات زوجة مفروسة" والذي تعاقدت على بطولته وتقول: "أكثر ما حمسني للمشاركة في بطولة هذا العمل الكاتبة أماني ضرغام، فهي إنسانة رائعة وكاتبة متميزة للغاية، فهذا المسلسل سيكون بمثابة نقلة قوية في مشواري الفني، فالكاتبة أماني إهتمت بكتابة مسلسل متكامل العناصر وتكشف فيه عن تفاصيل كثيرة تتعلق بعلاقة الزوج والزوجة، وتفاصيل لم تتطرق إليها الدراما من قبل، وواثقة بأن هذا العمل سينال إعجاب الجمهور وأتمنى البدء في تصويره قريباً".