قامت مجموعة من قراصنة الأنترنت الذين يطلقون على أنفسهم اسم "جماعة ليزارد سكواد "، بايقاف خدمتين تمثلن أهمية بالغة عند ملايين المستخدمين وهما خدمة " إكس بوكس لايف " و " شبكة بلاى ستيشن " حيث قامت هذه الجماعة بالاعلان على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" عن المشاكل التي واجهت الشبكتين إثر هجوم الكترونى عليهما ، و أضافت انها ستعيد المواقع للخدمة مرة أخرى أذا قام عدد كاف من المستخدمين بنشر تغريداتهم على توتير حيث بدأ الهاكرز أولاً هجومهم على خدمة " إكس بوكس " بصورة مكثفة حتى تم إيقاف الخوادم الخاصة بالخدمة و اتبعت نفس الطريقة في ايقاف شبكة " بلاى ستيشن " و الجدير بالذكر ان المجموعة شنت هجومها هذا في الوقت الذي يقضى فيه الملايين عطلة أعياد الميلاد ، و يزداد فيه الاقبال على صناعة الترفيه بشكل كبير ويرجح بعض الخبراء عن وجود رابط محتمل بين عملية الاختراق الأخيرة ومواقف الشركتين المالكتين للخدمتين، "سوني" و"مايكروسوفت"، في أزمة فيلم "المقابلة" بين أميركا وكوريا الشمالية فالأولى الشركة المنتجة للفيلم والتي وعدت بطرحه على الإنترنت، فيما وافقت الثانية على بث ونشر الفيلم بالرغم من التهديدات التي وصلتها . قامت مجموعة من قراصنة الأنترنت الذين يطلقون على أنفسهم اسم "جماعة ليزارد سكواد "، بايقاف خدمتين تمثلن أهمية بالغة عند ملايين المستخدمين وهما خدمة " إكس بوكس لايف " و " شبكة بلاى ستيشن " حيث قامت هذه الجماعة بالاعلان على موقع التواصل الاجتماعى "تويتر" عن المشاكل التي واجهت الشبكتين إثر هجوم الكترونى عليهما ، و أضافت انها ستعيد المواقع للخدمة مرة أخرى أذا قام عدد كاف من المستخدمين بنشر تغريداتهم على توتير حيث بدأ الهاكرز أولاً هجومهم على خدمة " إكس بوكس " بصورة مكثفة حتى تم إيقاف الخوادم الخاصة بالخدمة و اتبعت نفس الطريقة في ايقاف شبكة " بلاى ستيشن " و الجدير بالذكر ان المجموعة شنت هجومها هذا في الوقت الذي يقضى فيه الملايين عطلة أعياد الميلاد ، و يزداد فيه الاقبال على صناعة الترفيه بشكل كبير ويرجح بعض الخبراء عن وجود رابط محتمل بين عملية الاختراق الأخيرة ومواقف الشركتين المالكتين للخدمتين، "سوني" و"مايكروسوفت"، في أزمة فيلم "المقابلة" بين أميركا وكوريا الشمالية فالأولى الشركة المنتجة للفيلم والتي وعدت بطرحه على الإنترنت، فيما وافقت الثانية على بث ونشر الفيلم بالرغم من التهديدات التي وصلتها .