قال محامي الدفاع عن المتهمان محيي حامد و اسعد الشيخه امام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطه في محاكمة الرئيس الاسبق محمد مرسي و 35 متهما آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان، وذلك في قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية ان الشعب ثار في 25 يناير 2011 من اجل التخلص من عصابه سيطرت علي الحياة بالفساد و التزوير في الانتخابات النيابه علي مدار 30 عاما و استعانت الداخليه بالبلطجيه و تجار المخدرات في عملها و تحولت مقار الشرطه الي سلخانات للتعذيب و تبين هذا للشعب عند اقتحام تلك المقار و اكمل ان انتخابات 2010 التي قطعت الوصال مع الشعب و قالت للشعب انتم مجموعه من الرعاع و لا يحق لكم الحياة و ظل الشعب في القبور و المجاعات فجاءت ثورة اسقطت رأس النظام و استرد الشعب ارادته و استر الشعب حكامه لاول مرة منذ 7 الاف سنه و سطر في دساتيرة ان 25 يناير ثورة و قطعت تقارير الداخليه و المخابرات انها ثورة عظيمه لا تستطيع الشرطه ان تقف في وجهها و استطرد انه عندما تنجح الثورة يسقط النظام و يحاكم زبانيته و تسقط جميع الافعال الموصوفه بالجرائم عن من قام بالثورة و نجحوا فيها . و اضاف في حديثه عن مرسي ان رئيس الجمهوريه يجوز الاعتراض عليه و ابداء المطالب و من حقق رفضها و الدستور حدد موعد لانتهاء ولايته و لكن حدث ما حدث و خطف رئيس الجممهوريه –علي حد قوله- و قبض علي حامد و الشيخه و تهموا بما اتهموا و منها القضيه المنظورة و التيي قيل انها تخابر بالرغم انها لم تسجل باي من مواد التخابر في قانون العقوبات حيث ان المادة 77 في قانون العقوبات –الموجودة بالاحاله – لا صله لها بالتخابر و لم تذكرها و لكن التخابر جاء في مواد اخري 77 ب و 77 د و امر الاحاله جاء بمادة 77 فقط لا غير تنعقد الجلسه برئاسة المستشار شعبان الشامى وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوى وناصر صادق بربرى بسكرتارية أحمد جاد و أحمد رضا وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها. قال محامي الدفاع عن المتهمان محيي حامد و اسعد الشيخه امام محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطه في محاكمة الرئيس الاسبق محمد مرسي و 35 متهما آخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان، وذلك في قضية اتهامهم بارتكاب جرائم التخابر مع منظمات وجهات أجنبية خارج البلاد، وإفشاء أسرار الأمن القومي، والتنسيق مع تنظيمات جهادية داخل مصر وخارجها، بغية الإعداد لعمليات إرهابية ان الشعب ثار في 25 يناير 2011 من اجل التخلص من عصابه سيطرت علي الحياة بالفساد و التزوير في الانتخابات النيابه علي مدار 30 عاما و استعانت الداخليه بالبلطجيه و تجار المخدرات في عملها و تحولت مقار الشرطه الي سلخانات للتعذيب و تبين هذا للشعب عند اقتحام تلك المقار و اكمل ان انتخابات 2010 التي قطعت الوصال مع الشعب و قالت للشعب انتم مجموعه من الرعاع و لا يحق لكم الحياة و ظل الشعب في القبور و المجاعات فجاءت ثورة اسقطت رأس النظام و استرد الشعب ارادته و استر الشعب حكامه لاول مرة منذ 7 الاف سنه و سطر في دساتيرة ان 25 يناير ثورة و قطعت تقارير الداخليه و المخابرات انها ثورة عظيمه لا تستطيع الشرطه ان تقف في وجهها و استطرد انه عندما تنجح الثورة يسقط النظام و يحاكم زبانيته و تسقط جميع الافعال الموصوفه بالجرائم عن من قام بالثورة و نجحوا فيها . و اضاف في حديثه عن مرسي ان رئيس الجمهوريه يجوز الاعتراض عليه و ابداء المطالب و من حقق رفضها و الدستور حدد موعد لانتهاء ولايته و لكن حدث ما حدث و خطف رئيس الجممهوريه –علي حد قوله- و قبض علي حامد و الشيخه و تهموا بما اتهموا و منها القضيه المنظورة و التيي قيل انها تخابر بالرغم انها لم تسجل باي من مواد التخابر في قانون العقوبات حيث ان المادة 77 في قانون العقوبات –الموجودة بالاحاله – لا صله لها بالتخابر و لم تذكرها و لكن التخابر جاء في مواد اخري 77 ب و 77 د و امر الاحاله جاء بمادة 77 فقط لا غير تنعقد الجلسه برئاسة المستشار شعبان الشامى وعضوية المستشارين ياسر الأحمداوى وناصر صادق بربرى بسكرتارية أحمد جاد و أحمد رضا وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.