كان الحب دافعه الوحيد للانتحار..وقفت الأم حائلا دون تتمة علاقته بمحبوبته وتحدت إرادته وفرضت سيطرتها على قلبه تحولت الأم ذات القلب المرهف إلى جلاد و أصدرت حكمها بالإعدام على ابنها بعد أن وقفت حجرة عثرة أمام الموافقة على زواجه من حبيبة قلبه فقرر الابن المكلوم تنفيذ حكم الإعدام على نفسه بتناول السم وتجعل حتى الموت! كانت قرية تتا بمركز منوف مسرحا لجريمة انتحار بدافع الحب حيث أقدم هانى محمد بسيونى 23 سنة -عاشق- على تناول كمية من المبيد الحشرى وقلبه ينزف حزنا والما لفراق محبوبته والتى ظل يحلم بالارتباط بها إلا أنه فوجئ بوالدته سميرة م.د. 59 سنة -ربة منزل-تحطم آماله التى بناها فى يقظته وترفض ارتباطه بإحدى فتيات القرية والتى هام فيها عشقا وحبا توجه الابن المكلوم لسؤال والدته قائلا:ولمال؟!ا. .هل ارتباطى بها جريمة؟! وهنا صدمته الأم قائلة له:بل الجريمة انت ترتبط بفتاة تم فسخ خطبتها من قبل لعدة مرات!! يابنى بنات القرية كثر وعروسك جاهزة انها بنت اخى وهنا بادر الابن المكلوم بالرفض للحفاظ على حبه الاول وبعد أن فاض به الباس واغلقت امامه ابواب الامل قرر الانتحاربتحرع السم حتى الموت وعبثا حاول الاهل إنقاذ الضحية إلا ان القدر قال كلمته بالفراق ليرقد جثمان كيوبيد الحب بغرفة مشرحة مستشفى منوف العام ليقرر حسين المليجى وكيل النائب العام بمركز منوف التصريح بدفن جثمانه بمقابرالعائلة وتحرر محضر بالواقعة برقم 5982 إدارى القسم كان الحب دافعه الوحيد للانتحار..وقفت الأم حائلا دون تتمة علاقته بمحبوبته وتحدت إرادته وفرضت سيطرتها على قلبه تحولت الأم ذات القلب المرهف إلى جلاد و أصدرت حكمها بالإعدام على ابنها بعد أن وقفت حجرة عثرة أمام الموافقة على زواجه من حبيبة قلبه فقرر الابن المكلوم تنفيذ حكم الإعدام على نفسه بتناول السم وتجعل حتى الموت! كانت قرية تتا بمركز منوف مسرحا لجريمة انتحار بدافع الحب حيث أقدم هانى محمد بسيونى 23 سنة -عاشق- على تناول كمية من المبيد الحشرى وقلبه ينزف حزنا والما لفراق محبوبته والتى ظل يحلم بالارتباط بها إلا أنه فوجئ بوالدته سميرة م.د. 59 سنة -ربة منزل-تحطم آماله التى بناها فى يقظته وترفض ارتباطه بإحدى فتيات القرية والتى هام فيها عشقا وحبا توجه الابن المكلوم لسؤال والدته قائلا:ولمال؟!ا. .هل ارتباطى بها جريمة؟! وهنا صدمته الأم قائلة له:بل الجريمة انت ترتبط بفتاة تم فسخ خطبتها من قبل لعدة مرات!! يابنى بنات القرية كثر وعروسك جاهزة انها بنت اخى وهنا بادر الابن المكلوم بالرفض للحفاظ على حبه الاول وبعد أن فاض به الباس واغلقت امامه ابواب الامل قرر الانتحاربتحرع السم حتى الموت وعبثا حاول الاهل إنقاذ الضحية إلا ان القدر قال كلمته بالفراق ليرقد جثمان كيوبيد الحب بغرفة مشرحة مستشفى منوف العام ليقرر حسين المليجى وكيل النائب العام بمركز منوف التصريح بدفن جثمانه بمقابرالعائلة وتحرر محضر بالواقعة برقم 5982 إدارى القسم