تستكمل محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار شعبان الشامي، اليوم الاثنين، 22 ديسمبر، نظر القضية المعروفة إعلاميا ب "التخابر الكبرى" والمتهم فيها الرئيس الأسبق محمد مرسي، و35 أخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان، بسماع مرافعة دفاع المتهمين. كما كانت قد كلفت المحكمة النيابة بمتابعة اجراءات علاج دفاع المتهم عيد دحروج، كما صرحت المحكمة للحاضر عن المتهم التاسع باستخراج صورة من محضر جلسة اليوم، بعد سداد الرسوم، وسمحت للدفاع بلقاء المتهمين لمدة ربع ساعة. وتضم القضية 20 متهمًا محبوسًا بصفة احتياطية على ذمة القضية، يتقدمهم محمد مرسي وكبار قيادات الجماعة، على رأسهم المرشد العام محمد بديع وعدد من نوابه وأعضاء مكتب إرشاد التنظيم وكبار مستشاري الرئيس الأسبق مرسي، إضافة إلى 16 متهمًا آخرين هاربين، أمرت النيابة بسرعة إلقاء القبض عليهم وتقديمهم للمحاكمة محبوسين احتياطيًا. وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومَن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها. تستكمل محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بأكاديمية الشرطة، برئاسة المستشار شعبان الشامي، اليوم الاثنين، 22 ديسمبر، نظر القضية المعروفة إعلاميا ب "التخابر الكبرى" والمتهم فيها الرئيس الأسبق محمد مرسي، و35 أخرين من قيادات وأعضاء تنظيم الإخوان، بسماع مرافعة دفاع المتهمين. كما كانت قد كلفت المحكمة النيابة بمتابعة اجراءات علاج دفاع المتهم عيد دحروج، كما صرحت المحكمة للحاضر عن المتهم التاسع باستخراج صورة من محضر جلسة اليوم، بعد سداد الرسوم، وسمحت للدفاع بلقاء المتهمين لمدة ربع ساعة. وتضم القضية 20 متهمًا محبوسًا بصفة احتياطية على ذمة القضية، يتقدمهم محمد مرسي وكبار قيادات الجماعة، على رأسهم المرشد العام محمد بديع وعدد من نوابه وأعضاء مكتب إرشاد التنظيم وكبار مستشاري الرئيس الأسبق مرسي، إضافة إلى 16 متهمًا آخرين هاربين، أمرت النيابة بسرعة إلقاء القبض عليهم وتقديمهم للمحاكمة محبوسين احتياطيًا. وأسندت النيابة العامة إلى المتهمين تهم التخابر مع منظمات أجنبية خارج البلاد، بغية ارتكاب أعمال إرهابية داخل البلاد، وإفشاء أسرار الدفاع عن البلاد لدولة أجنبية ومَن يعملون لمصلحتها، وتمويل الإرهاب، والتدريب العسكري لتحقيق أغراض التنظيم الدولي للإخوان، وارتكاب أفعال تؤدي إلى المساس باستقلال البلاد ووحدتها وسلامة أراضيها.