اعلنت الكاتدرائية المرقسية بالعباسية عن تنظيم مسابقة فنية كبرى بين الفنانين الأقباط و المبدعين والمتمكنين من فن الأيقونات القبطية وذلك بمناسبة اليوبيل الذهبي على انشاءها بالقاهرة (عام 1965وافتتاحها عام 1968). تقام المسابقه تحت رعايه قداسة البابا تواضروس بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وتقرر دعوه المتسابقين لتقديم رؤية فنية متكاملة للكاتدرائية من الداخل تعبر عن إيمان الكنيسة المستقيم و تراثها الفني و تاريخها الأصيل وتشمل الرؤية تصاميم فنية من داخل الكاتدرائية للهياكل والشرقيات و صحن الكنيسة و الحوائط الجانبية و الخلفية و القباب و القبوات ويتم قبول الطلبات على البريد الالكترونى . «[email protected] و يتم الإشتراك في المسابقة من خلال ملئ استمارة خاصة والحصول علي CD للكاتدرائية من الداخل ويتم تسليم كافة الاعمال موضوع المسابقة في موعد أقصاة اول من مارس 2015 وتعلن النتيجة النهائية في اول مايو 2015 وقال الدكتور صمويل متياس يشترط فى العمل الفنى ان يحتوي التصميم علي رسم مسقط افقي و اخر رأسي للأسطح الجدارية موضحا به المقاسات ويكون التصميم عمل ابداعي متكامل بالعناصر الاساسية للفن منفردا و موحيا بسمو الفكرة و روحانيتها و القيم الفنية الاصيلة.ويكون جديد ا لم يسبق تنفيذه من قبل او مشابها لاي اعمال أخري في مصر أو في الخارج ولايكون منقولا من التصورات الفنية العالمية او المحلية وغير مسموح بإستخدام الكمبيوتر او تجميع صور من مواقع الانترنت وضرورة ان يلتزم الفنان بمرجعية الكتاب المقدس و التاريخ و التقليد الكنسي ويقدم مذكرة مختصرة تبين تصوره الدراسي و الكتابي في موضوع رؤيته الفنية للعمل ويرفق بيان سابقة اعمال الفنان مع C.» الخاص به و يلتزم الفنان بإختيار الاشكال و الوضعيات و الجماليات التي تتناسق مع المكان و تعطي الروحانية المطلوبة و الاحساس بالجمال.و يؤرخ التصميم في مكان مناسب اسفل العمل لتسجيل العصر المرسوم فيه الاعمال للأجيال اللاحقة . وتم وضع شروط عامة هى ان يختار الفنان نوعية الخامة المستخدمة في طريقة التنفيذ و يحدد مدة العمل و تاريخ الإنتهاء منه وطريقة العمل سواء كان بالرسم المباشر او الكانفس اوالموزاييك او الفريسك او اى وسيله أخري ويمكن ان يشارك اكثر من فنان في تصميم واحد علي ان يكون لهم الدراية الكاملة بمثل هذا النوع من الفن . ويمكن للفنان معاينة الكاتدرائية صباحا يوميا ماعدا يوم الأحد و الأعياد من الساعة العاشرة و حتي الخامسة مساءا واضاف تعرض أعمال المتسابقين علي لجنه تحكيم لأختيار افضل التصميمات و تتكون هيئة التحكيم من مجموعة من المختصين غير المشتركين في المسابقة وليس لهم علاقة بالمتسابقين .وتجري لجنة التحكيم مناقشة مع التصميمات المختارة و يكون من حقها إجراء اي تعديلات تمهيدا لإختيار التصميم الفائز ويقدم كل فنان مظروف فني يتضمن التصاميم الفنية واخر مالي يتضمن سعر متر الخامة المستخدمة مع تحديد المقدم المطلوب و تقدم مبالغ تشجيعية للتصاميم المختارة بحسب ترتبها واخيرا لا يعتبر قرار اللجنة نافذا الإ بعد موافقة واعتماد قداسة البابا تواضروس الثاني على جانب اخر التقى البابا مع عدد من اطفال الايبارشيات وكنائس القاهرة و تحدث معهم عن "فرح العطاء" .. وكيفية تطبيق وصية " المعطي المسرور يحبه الله" واستمع إلى أسئلتهم وأجابهم عليها وكان لقاءا مفرحا ..كما تحدث عن حياة الشكر وكيف نتدرب على أن نشكر الله في كل الأحوال والظروف وتحدث كذلك عن " حياة الأمانة" من خلال الآية: " "كُنْ أَمِينًا إِلَى الْمَوْتِ فَسَأُعْطِيكَ إِكْلِيلَ الْحَيَاةِ." (رؤ 2 : 10) حيث ركز قداسته على أهمية أن نعيش حياة الأمانة في كل مسئولياتنا مهما صغرت ، عقب الكلمة أجاب قداسته على أسئلة الأطفال اعلنت الكاتدرائية المرقسية بالعباسية عن تنظيم مسابقة فنية كبرى بين الفنانين الأقباط و المبدعين والمتمكنين من فن الأيقونات القبطية وذلك بمناسبة اليوبيل الذهبي على انشاءها بالقاهرة (عام 1965وافتتاحها عام 1968). تقام المسابقه تحت رعايه قداسة البابا تواضروس بابا الاسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية وتقرر دعوه المتسابقين لتقديم رؤية فنية متكاملة للكاتدرائية من الداخل تعبر عن إيمان الكنيسة المستقيم و تراثها الفني و تاريخها الأصيل وتشمل الرؤية تصاميم فنية من داخل الكاتدرائية للهياكل والشرقيات و صحن الكنيسة و الحوائط الجانبية و الخلفية و القباب و القبوات ويتم قبول الطلبات على البريد الالكترونى . «[email protected] و يتم الإشتراك في المسابقة من خلال ملئ استمارة خاصة والحصول علي CD للكاتدرائية من الداخل ويتم تسليم كافة الاعمال موضوع المسابقة في موعد أقصاة اول من مارس 2015 وتعلن النتيجة النهائية في اول مايو 2015 وقال الدكتور صمويل متياس يشترط فى العمل الفنى ان يحتوي التصميم علي رسم مسقط افقي و اخر رأسي للأسطح الجدارية موضحا به المقاسات ويكون التصميم عمل ابداعي متكامل بالعناصر الاساسية للفن منفردا و موحيا بسمو الفكرة و روحانيتها و القيم الفنية الاصيلة.ويكون جديد ا لم يسبق تنفيذه من قبل او مشابها لاي اعمال أخري في مصر أو في الخارج ولايكون منقولا من التصورات الفنية العالمية او المحلية وغير مسموح بإستخدام الكمبيوتر او تجميع صور من مواقع الانترنت وضرورة ان يلتزم الفنان بمرجعية الكتاب المقدس و التاريخ و التقليد الكنسي ويقدم مذكرة مختصرة تبين تصوره الدراسي و الكتابي في موضوع رؤيته الفنية للعمل ويرفق بيان سابقة اعمال الفنان مع C.» الخاص به و يلتزم الفنان بإختيار الاشكال و الوضعيات و الجماليات التي تتناسق مع المكان و تعطي الروحانية المطلوبة و الاحساس بالجمال.و يؤرخ التصميم في مكان مناسب اسفل العمل لتسجيل العصر المرسوم فيه الاعمال للأجيال اللاحقة . وتم وضع شروط عامة هى ان يختار الفنان نوعية الخامة المستخدمة في طريقة التنفيذ و يحدد مدة العمل و تاريخ الإنتهاء منه وطريقة العمل سواء كان بالرسم المباشر او الكانفس اوالموزاييك او الفريسك او اى وسيله أخري ويمكن ان يشارك اكثر من فنان في تصميم واحد علي ان يكون لهم الدراية الكاملة بمثل هذا النوع من الفن . ويمكن للفنان معاينة الكاتدرائية صباحا يوميا ماعدا يوم الأحد و الأعياد من الساعة العاشرة و حتي الخامسة مساءا واضاف تعرض أعمال المتسابقين علي لجنه تحكيم لأختيار افضل التصميمات و تتكون هيئة التحكيم من مجموعة من المختصين غير المشتركين في المسابقة وليس لهم علاقة بالمتسابقين .وتجري لجنة التحكيم مناقشة مع التصميمات المختارة و يكون من حقها إجراء اي تعديلات تمهيدا لإختيار التصميم الفائز ويقدم كل فنان مظروف فني يتضمن التصاميم الفنية واخر مالي يتضمن سعر متر الخامة المستخدمة مع تحديد المقدم المطلوب و تقدم مبالغ تشجيعية للتصاميم المختارة بحسب ترتبها واخيرا لا يعتبر قرار اللجنة نافذا الإ بعد موافقة واعتماد قداسة البابا تواضروس الثاني على جانب اخر التقى البابا مع عدد من اطفال الايبارشيات وكنائس القاهرة و تحدث معهم عن "فرح العطاء" .. وكيفية تطبيق وصية " المعطي المسرور يحبه الله" واستمع إلى أسئلتهم وأجابهم عليها وكان لقاءا مفرحا ..كما تحدث عن حياة الشكر وكيف نتدرب على أن نشكر الله في كل الأحوال والظروف وتحدث كذلك عن " حياة الأمانة" من خلال الآية: " "كُنْ أَمِينًا إِلَى الْمَوْتِ فَسَأُعْطِيكَ إِكْلِيلَ الْحَيَاةِ." (رؤ 2 : 10) حيث ركز قداسته على أهمية أن نعيش حياة الأمانة في كل مسئولياتنا مهما صغرت ، عقب الكلمة أجاب قداسته على أسئلة الأطفال