أكد العالم المصري د.أحمد زويل، أن العلم هو السبيل الوحيد للخروج من الأزمات الحالية التي تواجه مصر. واعتبر زويل، أن فترة الستينات كانت من أكثر الفترات تميزا بالتعليم الجيد والاحترام المتبادل بين الأستاذ والطالب، مشيرا إلى أن الإعداد المتزايدة للطلاب كانت سببا رئيسيا في تردى المنظومة التعليمية، بالإضافة إلى أن ارتباط القبول بالكليات بمجموع ما يحصل عليه الطالب في الثانوية العامة ساهم أيضا في تردى المنظومة التعليمية. وتابع زويل:"مصر تحتاج إلى ثقل ثقافة المصريين تعليميا وأخلاقيا، فالصين مثلا لم يكن لديها العلم والمعرفة ولكنها وضعت خطة للنهوض به". وأضاف - خلال حواره مع الكاتب الصحفي ياسر رزق والإعلامية صفاء حجازي، في برنامج "مصر التي في خاطري" على القناة الأولى المصرية- أنه لا بد أن يكون لدينا في مصر مراكز للتميز العلمي، مشيرا إلى أن جامعة زويل للعلوم والتكنولوجيا تسير جنبا إلى جنب مع العلوم الحديثة في التعليم. وأشار زويل، إلى أن الاكتشافات الجينية سيكون لها تأثير كبير في الحروب القادمة، معتبرا أنه لا يوجد أي تعارض أو نزاع بين العلم والدين، مشيرا إلى أن مدينه زويل الآن على أعتاب ابتكار رسومات الكترونية بالإضافة إلى شريحة لقياس السكر، بالإضافة إلى أن مدينة زويل ولأول مرة في الشرق الأوسط تبتكر ميكروسكوب رباعي الأبعاد. وقال - العالم الحاصل على جائزة نوبل في الكيمياء- إن مدينة زويل تعمل على تحويل الطاقة الشمسية إلى كهربائية للقضاء على مشكلة الطاقة. وأكد على ضرورة وجود قاعدة علمية للعلوم الحديثة كي ننطلق للمستقبل، مشيرا إلى أن مدينة زويل تسعى لابتكار تليسكوب يرى المجموعة الشمسية بحلول 2016، تلك المجموعة التي تدور كواكبها حول الشمس التي قدر العلماء أن انطفائها سيكون بعد 4.6 بليون سنة. من ناحية أخرى، اعتبر د.زويل، أن أقصى طموحاته في الحياة هي السعادة فالحياة بسيطة وليست معقدة ومصر تستحق أكثر مما هى عليه فهي دولة عظيمة وصاحبة حضارة منذ بداية الخليقة، مؤكدا على ثقته الكبيرة في قدرة المصريين على العطاء والعمل. وشدد زويل على أن النهوض بمصر سريعا هو حجر الزاوية في علاقاتها الخارجية. أكد العالم المصري د.أحمد زويل، أن العلم هو السبيل الوحيد للخروج من الأزمات الحالية التي تواجه مصر. واعتبر زويل، أن فترة الستينات كانت من أكثر الفترات تميزا بالتعليم الجيد والاحترام المتبادل بين الأستاذ والطالب، مشيرا إلى أن الإعداد المتزايدة للطلاب كانت سببا رئيسيا في تردى المنظومة التعليمية، بالإضافة إلى أن ارتباط القبول بالكليات بمجموع ما يحصل عليه الطالب في الثانوية العامة ساهم أيضا في تردى المنظومة التعليمية. وتابع زويل:"مصر تحتاج إلى ثقل ثقافة المصريين تعليميا وأخلاقيا، فالصين مثلا لم يكن لديها العلم والمعرفة ولكنها وضعت خطة للنهوض به". وأضاف - خلال حواره مع الكاتب الصحفي ياسر رزق والإعلامية صفاء حجازي، في برنامج "مصر التي في خاطري" على القناة الأولى المصرية- أنه لا بد أن يكون لدينا في مصر مراكز للتميز العلمي، مشيرا إلى أن جامعة زويل للعلوم والتكنولوجيا تسير جنبا إلى جنب مع العلوم الحديثة في التعليم. وأشار زويل، إلى أن الاكتشافات الجينية سيكون لها تأثير كبير في الحروب القادمة، معتبرا أنه لا يوجد أي تعارض أو نزاع بين العلم والدين، مشيرا إلى أن مدينه زويل الآن على أعتاب ابتكار رسومات الكترونية بالإضافة إلى شريحة لقياس السكر، بالإضافة إلى أن مدينة زويل ولأول مرة في الشرق الأوسط تبتكر ميكروسكوب رباعي الأبعاد. وقال - العالم الحاصل على جائزة نوبل في الكيمياء- إن مدينة زويل تعمل على تحويل الطاقة الشمسية إلى كهربائية للقضاء على مشكلة الطاقة. وأكد على ضرورة وجود قاعدة علمية للعلوم الحديثة كي ننطلق للمستقبل، مشيرا إلى أن مدينة زويل تسعى لابتكار تليسكوب يرى المجموعة الشمسية بحلول 2016، تلك المجموعة التي تدور كواكبها حول الشمس التي قدر العلماء أن انطفائها سيكون بعد 4.6 بليون سنة. من ناحية أخرى، اعتبر د.زويل، أن أقصى طموحاته في الحياة هي السعادة فالحياة بسيطة وليست معقدة ومصر تستحق أكثر مما هى عليه فهي دولة عظيمة وصاحبة حضارة منذ بداية الخليقة، مؤكدا على ثقته الكبيرة في قدرة المصريين على العطاء والعمل. وشدد زويل على أن النهوض بمصر سريعا هو حجر الزاوية في علاقاتها الخارجية.