دعا الدكتور إيهاب العزازى نائب رئيس الإتحاد الدولى لشباب الأزهر والصوفية للشئون الاستراتيجية والتنمية المستدامة، الدولة والحكومة للإستفادة بشباب حملة الماجستير والدكتوراة المعينين فى الجهاز الإدارى للدولة والذى تآمر عليهم حكومة الإخوان الإرهابية برعاية الرئيس المعزول محمد مرسي وحكومة هشام قنديل وتم رفض تعيينهم فى الجامعات والمراكز البحثية وتم تعيينهم داخل الجهاز الإدارى للدولة فى وظائف لاعلاقة لها بتخصصاتهم الأصلية فى محاولة لقتل كل فكر شاب وإهدار للكفاءات والعقول البحثية من أبناء مصر. ويؤكد العزازى رغبة الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية فى ضرورة استخدام هذة العقول البحثية فى تطوير مؤسسات الدولة وتصعييد المتميزين منهم فى وظائف قيادية فهم خبرات بحثية تهدر الآن فى ظل الروتين والبيروقراطية والمناخ غير المتفاعل مع أصحاب الافكار والمبادرات والرؤي داخل الجهاز الادارى للدولة ويجب ان يتم الاستفادة منهم لتطوير المؤسسات التى يعملون بها وفق ورش عمل توظف علمهم لخدمة تطوير وتحديث الدولة المصرية. ويرى العزازى أن حملة الماجستير والدكتوراة ثروة قومية ويجب على الدولة الاستعانة بهم فى كافة عمليات التطوير والتنمية والنظر فى إعادة توزيعهم وفق تخصصاتهم لخدمة كافة مؤسسات الدولة فملف حملة الماجستير والدكتوراة يجب أن يراه الرئيس السيسي ويعيد النظر فى مستقبل هؤلاء الباحثين فمن غير المنطقى أن يتم تعيين شاب حامل لدرجة الدكتوراة فى وظيفة إدارية فى ظل عجز فى الكوادر البحثية داخل الهيئات والمؤسسات لذلك يرى التحاد الدولي ضرورة دعم الدولة لحملة الماجستير والدكتوراة لأن العلم مستقبل مصر الحقيقي. دعا الدكتور إيهاب العزازى نائب رئيس الإتحاد الدولى لشباب الأزهر والصوفية للشئون الاستراتيجية والتنمية المستدامة، الدولة والحكومة للإستفادة بشباب حملة الماجستير والدكتوراة المعينين فى الجهاز الإدارى للدولة والذى تآمر عليهم حكومة الإخوان الإرهابية برعاية الرئيس المعزول محمد مرسي وحكومة هشام قنديل وتم رفض تعيينهم فى الجامعات والمراكز البحثية وتم تعيينهم داخل الجهاز الإدارى للدولة فى وظائف لاعلاقة لها بتخصصاتهم الأصلية فى محاولة لقتل كل فكر شاب وإهدار للكفاءات والعقول البحثية من أبناء مصر. ويؤكد العزازى رغبة الإتحاد الدولي لشباب الأزهر والصوفية فى ضرورة استخدام هذة العقول البحثية فى تطوير مؤسسات الدولة وتصعييد المتميزين منهم فى وظائف قيادية فهم خبرات بحثية تهدر الآن فى ظل الروتين والبيروقراطية والمناخ غير المتفاعل مع أصحاب الافكار والمبادرات والرؤي داخل الجهاز الادارى للدولة ويجب ان يتم الاستفادة منهم لتطوير المؤسسات التى يعملون بها وفق ورش عمل توظف علمهم لخدمة تطوير وتحديث الدولة المصرية. ويرى العزازى أن حملة الماجستير والدكتوراة ثروة قومية ويجب على الدولة الاستعانة بهم فى كافة عمليات التطوير والتنمية والنظر فى إعادة توزيعهم وفق تخصصاتهم لخدمة كافة مؤسسات الدولة فملف حملة الماجستير والدكتوراة يجب أن يراه الرئيس السيسي ويعيد النظر فى مستقبل هؤلاء الباحثين فمن غير المنطقى أن يتم تعيين شاب حامل لدرجة الدكتوراة فى وظيفة إدارية فى ظل عجز فى الكوادر البحثية داخل الهيئات والمؤسسات لذلك يرى التحاد الدولي ضرورة دعم الدولة لحملة الماجستير والدكتوراة لأن العلم مستقبل مصر الحقيقي.