يستعيد الملك محمد منير نشاطه الفنى من جديد بالتحضير لحدث فنى، هو الأول من نوعه،مع فريق الروك الألمانى " Dissidenten " ، حيث يستعد وأعضاء الفريق لاقامة سلسلة جديدة من الحفلات والجولات الغنائية فى عدد من البلدان الأوروبية. . تنطلق أولى جولاته مع الفريق فى شهر مايو المقبل فى فعاليات مهرجان "أفريقا" بالعاصمة الأسبانية فيينا، لتكون بداية لسلسة الجولات الجديدة، التى تشهد انطلاقه جديدة للملك فى 2015، ويزور خلالها عديد من الدول والأوروبية منها ميونخ بألمانيا ثم بعض مدن الولاياتالمتحدةالأمريكية وروسيا واليابان والمكسيك، وذلك بناء على خطة تم إعداها مع أعضاء الفريق صاحب الشهرة العالمية، والذى إعتاد فى السابق على إقامة حفلاته وجولاته فى هذه البلدان. "حلقة الوصل" كان عازف الجيتار "ريمون بونكا"، أحد العازفين فى فرقة منير الموسيقية، حلقة الوصل بين الملك وفريق " Dissidenten " لكونه عضوا فى الفرقة أيضا، بالإضافة إلى علاقة منير الوطيدة بالفريق، حيث سبق وجمعتهم لقاءات عديدة أثناء جولاته الخارجية، خاصة فى ألمانيا التى تعتبر من أكثر البلدان التى يزورها الملك سنويا . "حلم الملك" لأن الملك بطبيعته عاشقًا لفنه، ولا يستطيع الابتعاد عن جمهوره، خاصة المصرى، فقد حلم منير فى السابق بتنفيذ هذا المشروع أو بالأحرى تنفيذ ما هو أشبه بفكرته فى مصر، حيث تمنى أن ينال الفرصة وتسمح له الظروف لأن يطوف بين قرى ونجوع مصر للغناء فيها، كما سبق وصرح بأمنيته فى إقامة سلسلة من الحفلات الغنائية فى مختلف محافظات مصر، ولأن الظروف لم تسمح له بذلك فقد وجد منير جزءًا من غايته وحلمه فى هذا المشروع، الذى يبقيه قريبا من جمهوره العاشق له والمتعطش للقائه، وهو ما يؤكده منير بأقواله وأفعاله على حد سواء، كما يؤكد اهتمامه وتقديره الدائم لمسئوليته تجاههم، خاصة جيل الشباب، فكان ومازال لهم النصيب الأكبر فى قلبه ووجدانه، فدائما ما يحرص إلى جانب تواجده بجوارهم ولقائهم المستمر على نصيحتهم فهو مثلهم الأعلى، مستغلا أى لقاء يجمعه معهم، خاصة فى حفلاته لحثهم على العمل وبذل ما بوسعهم واستغلال طاقتهم فى خدمة هذا البلد . "خطط العام" ليس هذا المشروع هو الوحيد لمنير الذى يعود به هذا العام على جمهوره المتحمس والداعم لكل نجاحاته، فإلى جانب سلسلة الجولات الجديدة التى يستعد لها، يحضر منير حاليًا لألبومه الجديد، والذى يقدم فيه عديد من المفاجآت لجمهوره، ويعود به إلى الساحة الغنائية من جديد، حيث انتهى مؤخرا من الاستقرار على الرؤية والشكل النهائى للألبوم ولنوعية الأغنيات التى سيقدمها خلاله، ولأنه إعتاد على كتمان تفاصيل أى مشروع جديد يقدمه لجمهوره، وخاصة فيما يتعلق بنشاطه فى طرح الألبومات والأغنيات لم نتمكن من الوصول أو التعرف على أفكاره وما يدور بذهنه ليقدمه فى هذا الألبوم، فهو يؤمن بأن جمهوره وحده هو من له الحق فى أن يكون له الأسبقية فى الاطلاع على أفكاره، وهى فى صورتها النهائية، وبين أيديهم فى صورة ألبوم متكامل، يعبر عنهم وعنه فى آن واحد. فيما يستعد الملك خلال الأسبوعين المقبلين للبدء فى تسجيل الأغنيات التى استقر عليها من الألبوم الجديد - حسبما صرح لنا – والتى تتضمن تجارب جديدة مع موسيقيين عالميين جدد لم يسبق له التعاون معهم من قبل، ومن المحتمل أن يكون جاهزا للطرح خلال موسم الصيف المقبل فى منتصف العام، قبل انشغاله بجولاته الخارجية مع فريق " Dissidenten ". "مصر الغالية" منير يعتبر مصر هي الأغلى والأهم عنده، فمن المحتمل أن يضم الألبوم الجديد عمل وطني يتغنى به لوطنه ومعشوقته، كما سبق وتغنى لها بأجمل الكلمات فى "مالك ساكته ليه" و"إزاى " وغيرها من الأغنيات، وإن لم يحالفه الحظ فى ذلك فمن المقرر ان يعقب الألبوم طرح هذا العمل. ويرى أن ذلك لن يكفيه فى التعبير عن حالة العشق الدائم التى تسيطر عليه تجاه هذا البلد، الذى يعد مصدر إلهامه وثورته الدائمة على كل ما هو مفروض باحثا عن التجديد، والتطور فى كل حالة فنية يظهر بها ويطرحها لجمهوره . يعد فريق Dissidenten""، من أشهر الفرق الألمانية التى احترفت موسيقى الروك وغزت بها معظم بلدن الغرب، وكان لهم عديد من التجارب فى الاحتكاك بموسيقى الشرق الأوسط وخاصة فى بداياتهم منذ عام 1981، حيث قام اعضاء الفريق بجولة فى معظم الدول الاسياوية حتى استقروا بالهند وهناك اصدروا أول ألبوم غنائي لهم وكان بعنوان " Germanistan، وبعدها انتقل الفريق فى جولة اخرى الى شمال افريقيا حتى استقروا بالمغرب، التى شهدت طرح ثانى أعمالهم " "Elektrik في عام 1982، وتعددت جولاتهم حتى عادوا الى المغرب مجددا فى أواخر الثمانينيات وقدموا تجارب عديدة مع الاوركسترا الملكية هناك كما ان لهم عديد من التجارب الغنائية والمؤلفات الموسيقية منها Germanistan " عام 1981، الصحراء Elektrik "1985" ،الحياة عند سفح الأهرامات "1986"،تخرج من هذا العالم "1988"، يعيش في نيويورك "1991"، كتاب الأدغال "1993"، اختلطت الغابة "1996"، المسافر الغريزي "1997"،يعيش في أوروبا "1998"،أوديسي "2001"،العالم الجديد أوديسي "2003"، طنجة جلسات "2008. يستعيد الملك محمد منير نشاطه الفنى من جديد بالتحضير لحدث فنى، هو الأول من نوعه،مع فريق الروك الألمانى " Dissidenten " ، حيث يستعد وأعضاء الفريق لاقامة سلسلة جديدة من الحفلات والجولات الغنائية فى عدد من البلدان الأوروبية. . تنطلق أولى جولاته مع الفريق فى شهر مايو المقبل فى فعاليات مهرجان "أفريقا" بالعاصمة الأسبانية فيينا، لتكون بداية لسلسة الجولات الجديدة، التى تشهد انطلاقه جديدة للملك فى 2015، ويزور خلالها عديد من الدول والأوروبية منها ميونخ بألمانيا ثم بعض مدن الولاياتالمتحدةالأمريكية وروسيا واليابان والمكسيك، وذلك بناء على خطة تم إعداها مع أعضاء الفريق صاحب الشهرة العالمية، والذى إعتاد فى السابق على إقامة حفلاته وجولاته فى هذه البلدان. "حلقة الوصل" كان عازف الجيتار "ريمون بونكا"، أحد العازفين فى فرقة منير الموسيقية، حلقة الوصل بين الملك وفريق " Dissidenten " لكونه عضوا فى الفرقة أيضا، بالإضافة إلى علاقة منير الوطيدة بالفريق، حيث سبق وجمعتهم لقاءات عديدة أثناء جولاته الخارجية، خاصة فى ألمانيا التى تعتبر من أكثر البلدان التى يزورها الملك سنويا . "حلم الملك" لأن الملك بطبيعته عاشقًا لفنه، ولا يستطيع الابتعاد عن جمهوره، خاصة المصرى، فقد حلم منير فى السابق بتنفيذ هذا المشروع أو بالأحرى تنفيذ ما هو أشبه بفكرته فى مصر، حيث تمنى أن ينال الفرصة وتسمح له الظروف لأن يطوف بين قرى ونجوع مصر للغناء فيها، كما سبق وصرح بأمنيته فى إقامة سلسلة من الحفلات الغنائية فى مختلف محافظات مصر، ولأن الظروف لم تسمح له بذلك فقد وجد منير جزءًا من غايته وحلمه فى هذا المشروع، الذى يبقيه قريبا من جمهوره العاشق له والمتعطش للقائه، وهو ما يؤكده منير بأقواله وأفعاله على حد سواء، كما يؤكد اهتمامه وتقديره الدائم لمسئوليته تجاههم، خاصة جيل الشباب، فكان ومازال لهم النصيب الأكبر فى قلبه ووجدانه، فدائما ما يحرص إلى جانب تواجده بجوارهم ولقائهم المستمر على نصيحتهم فهو مثلهم الأعلى، مستغلا أى لقاء يجمعه معهم، خاصة فى حفلاته لحثهم على العمل وبذل ما بوسعهم واستغلال طاقتهم فى خدمة هذا البلد . "خطط العام" ليس هذا المشروع هو الوحيد لمنير الذى يعود به هذا العام على جمهوره المتحمس والداعم لكل نجاحاته، فإلى جانب سلسلة الجولات الجديدة التى يستعد لها، يحضر منير حاليًا لألبومه الجديد، والذى يقدم فيه عديد من المفاجآت لجمهوره، ويعود به إلى الساحة الغنائية من جديد، حيث انتهى مؤخرا من الاستقرار على الرؤية والشكل النهائى للألبوم ولنوعية الأغنيات التى سيقدمها خلاله، ولأنه إعتاد على كتمان تفاصيل أى مشروع جديد يقدمه لجمهوره، وخاصة فيما يتعلق بنشاطه فى طرح الألبومات والأغنيات لم نتمكن من الوصول أو التعرف على أفكاره وما يدور بذهنه ليقدمه فى هذا الألبوم، فهو يؤمن بأن جمهوره وحده هو من له الحق فى أن يكون له الأسبقية فى الاطلاع على أفكاره، وهى فى صورتها النهائية، وبين أيديهم فى صورة ألبوم متكامل، يعبر عنهم وعنه فى آن واحد. فيما يستعد الملك خلال الأسبوعين المقبلين للبدء فى تسجيل الأغنيات التى استقر عليها من الألبوم الجديد - حسبما صرح لنا – والتى تتضمن تجارب جديدة مع موسيقيين عالميين جدد لم يسبق له التعاون معهم من قبل، ومن المحتمل أن يكون جاهزا للطرح خلال موسم الصيف المقبل فى منتصف العام، قبل انشغاله بجولاته الخارجية مع فريق " Dissidenten ". "مصر الغالية" منير يعتبر مصر هي الأغلى والأهم عنده، فمن المحتمل أن يضم الألبوم الجديد عمل وطني يتغنى به لوطنه ومعشوقته، كما سبق وتغنى لها بأجمل الكلمات فى "مالك ساكته ليه" و"إزاى " وغيرها من الأغنيات، وإن لم يحالفه الحظ فى ذلك فمن المقرر ان يعقب الألبوم طرح هذا العمل. ويرى أن ذلك لن يكفيه فى التعبير عن حالة العشق الدائم التى تسيطر عليه تجاه هذا البلد، الذى يعد مصدر إلهامه وثورته الدائمة على كل ما هو مفروض باحثا عن التجديد، والتطور فى كل حالة فنية يظهر بها ويطرحها لجمهوره . يعد فريق Dissidenten""، من أشهر الفرق الألمانية التى احترفت موسيقى الروك وغزت بها معظم بلدن الغرب، وكان لهم عديد من التجارب فى الاحتكاك بموسيقى الشرق الأوسط وخاصة فى بداياتهم منذ عام 1981، حيث قام اعضاء الفريق بجولة فى معظم الدول الاسياوية حتى استقروا بالهند وهناك اصدروا أول ألبوم غنائي لهم وكان بعنوان " Germanistan، وبعدها انتقل الفريق فى جولة اخرى الى شمال افريقيا حتى استقروا بالمغرب، التى شهدت طرح ثانى أعمالهم " "Elektrik في عام 1982، وتعددت جولاتهم حتى عادوا الى المغرب مجددا فى أواخر الثمانينيات وقدموا تجارب عديدة مع الاوركسترا الملكية هناك كما ان لهم عديد من التجارب الغنائية والمؤلفات الموسيقية منها Germanistan " عام 1981، الصحراء Elektrik "1985" ،الحياة عند سفح الأهرامات "1986"،تخرج من هذا العالم "1988"، يعيش في نيويورك "1991"، كتاب الأدغال "1993"، اختلطت الغابة "1996"، المسافر الغريزي "1997"،يعيش في أوروبا "1998"،أوديسي "2001"،العالم الجديد أوديسي "2003"، طنجة جلسات "2008.