استمعت محكمه جنايات بورسعيد ,المنعقدة بأكاديمية الشرطة ,الي مرافعه النيابه العامه في القضية المعروفة اعلاميا "بمذبحة بورسعيد" و التي راح ضحيتها 74 شهيد من شباب الالتراس الاهلاوي والتى اتُهم فيها 73 متهماً من بينهم 9 من القيادات الامنية و 3 من مسئولي النادي المصري وباقي المتهمين من شباب التراس النادي المصري و التي وقعت احداثها أثناء مباراه الدوري بين فريق النادي الاهلي و النادي المصري في الاول من فبراير 2012 بدأ ممثل النيابة مرافعتة بقولة "وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا " مطالبا من هيئة المحكمة بأن تضرب ب " يد من حديد " على من تعدوا على حق البشر وحياتهم حتى تنقذ المجتمع من لهيب القسوة والغدر و الخيانة . وتابعت قائلة ان واقعة اليوم ليست سوى حلقة من حلقات ممتدة من زمن ليس قصير من ممارسات لبعض المارقين المتعصبين اسالوا خلالها الدماء . كانت عقب ثورة شعبية رغب الشعب من خلالها في مستقبل زاهر , ولكنها ونقيض ذلك شهدت الفترة التي تلتها تخوين بين الشعب وتكفير . وواصلت بالتأكيد بأن المجتمع في هذه الأثناء شهد انحرافاً مجتمعياً خلقياً عند بعض الموتورين المدفوعين بوهم و وسواس ان " الفوضي " يمكن ان تكون " خلاقة " و اكمل ممثل النيابه العامه ان لا عيب علي الانتماء الي مجموعه الي ناد لانه شعور صادق و من القضايا الملحه في وقتنا و لكن لا يجب ان يكون الانتماء اكبر من الانتماء الي الوطن و لا ندعو الي سلب الحريه و لكن لا يجب فرض الفكرة بالقوة و يمكن التجاذب الفكري عن طريق الحوار و اشار ممثل النيابه ان ما نجابهه هو التعصب و هو المعول لهدم وحدة و كرامه المجتمع و هو ما يهدم الدول حيث فضت لدول و هدمت بسبب تعصب المذاهب و تحت وطأ التعصب لانديه رياضيه اريقت الدماء و خطفت ارواح 73 من زهور البلاد و البلاد تخود حرب ضد قوي الشر و قوي الارهاب التي تمثلت في الدعوي الماثله تحت لواء تشجيع احد الانديه ان من في القفص هم زمرة من الضغاه نتاج شرزمه من البشر ثقافتهم الهمجيه يتخبطون في الظلمات و وحل جهلهم و لم تعرف الرحمه طريق الي قلوبهم ، هم قوم اعمال العقل لديهم رجس من عمل الشيطان عاثوا في البلاد خرابا يتكالبون علي فرائسهم و يقتلون بدم باردو ما اقترفوة انتكاثه للانسانيه وأسند أمر الإحالة إلى المتهمين وعددهم 73 مجموعة من الاتهامات تتعلق بارتكاب جنايات "القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد المقترن بجنايات القتل والشروع فيه، بأن قام المتهمون بتبييت النية وعقد العزم على قتل بعض جمهور فريق النادى الأهلي ''الألتراس'' انتقاما منهم لخلافات سابقة، واستعراضا للقوة أمامهم وأعدوا لهذا الغرض أسلحة بيضاء مختلفة الأنواع ومواد مفرقعة وقطع من الحجارة وأدوات أخرى مما تستخدم فى الاعتداء على الأشخاص، وتربصوا لهم فى إستاد بورسعيدالذى أيقنوا سلفا قدومهم إليه. استمعت محكمه جنايات بورسعيد ,المنعقدة بأكاديمية الشرطة ,الي مرافعه النيابه العامه في القضية المعروفة اعلاميا "بمذبحة بورسعيد" و التي راح ضحيتها 74 شهيد من شباب الالتراس الاهلاوي والتى اتُهم فيها 73 متهماً من بينهم 9 من القيادات الامنية و 3 من مسئولي النادي المصري وباقي المتهمين من شباب التراس النادي المصري و التي وقعت احداثها أثناء مباراه الدوري بين فريق النادي الاهلي و النادي المصري في الاول من فبراير 2012 بدأ ممثل النيابة مرافعتة بقولة "وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا " مطالبا من هيئة المحكمة بأن تضرب ب " يد من حديد " على من تعدوا على حق البشر وحياتهم حتى تنقذ المجتمع من لهيب القسوة والغدر و الخيانة . وتابعت قائلة ان واقعة اليوم ليست سوى حلقة من حلقات ممتدة من زمن ليس قصير من ممارسات لبعض المارقين المتعصبين اسالوا خلالها الدماء . كانت عقب ثورة شعبية رغب الشعب من خلالها في مستقبل زاهر , ولكنها ونقيض ذلك شهدت الفترة التي تلتها تخوين بين الشعب وتكفير . وواصلت بالتأكيد بأن المجتمع في هذه الأثناء شهد انحرافاً مجتمعياً خلقياً عند بعض الموتورين المدفوعين بوهم و وسواس ان " الفوضي " يمكن ان تكون " خلاقة " و اكمل ممثل النيابه العامه ان لا عيب علي الانتماء الي مجموعه الي ناد لانه شعور صادق و من القضايا الملحه في وقتنا و لكن لا يجب ان يكون الانتماء اكبر من الانتماء الي الوطن و لا ندعو الي سلب الحريه و لكن لا يجب فرض الفكرة بالقوة و يمكن التجاذب الفكري عن طريق الحوار و اشار ممثل النيابه ان ما نجابهه هو التعصب و هو المعول لهدم وحدة و كرامه المجتمع و هو ما يهدم الدول حيث فضت لدول و هدمت بسبب تعصب المذاهب و تحت وطأ التعصب لانديه رياضيه اريقت الدماء و خطفت ارواح 73 من زهور البلاد و البلاد تخود حرب ضد قوي الشر و قوي الارهاب التي تمثلت في الدعوي الماثله تحت لواء تشجيع احد الانديه ان من في القفص هم زمرة من الضغاه نتاج شرزمه من البشر ثقافتهم الهمجيه يتخبطون في الظلمات و وحل جهلهم و لم تعرف الرحمه طريق الي قلوبهم ، هم قوم اعمال العقل لديهم رجس من عمل الشيطان عاثوا في البلاد خرابا يتكالبون علي فرائسهم و يقتلون بدم باردو ما اقترفوة انتكاثه للانسانيه وأسند أمر الإحالة إلى المتهمين وعددهم 73 مجموعة من الاتهامات تتعلق بارتكاب جنايات "القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد المقترن بجنايات القتل والشروع فيه، بأن قام المتهمون بتبييت النية وعقد العزم على قتل بعض جمهور فريق النادى الأهلي ''الألتراس'' انتقاما منهم لخلافات سابقة، واستعراضا للقوة أمامهم وأعدوا لهذا الغرض أسلحة بيضاء مختلفة الأنواع ومواد مفرقعة وقطع من الحجارة وأدوات أخرى مما تستخدم فى الاعتداء على الأشخاص، وتربصوا لهم فى إستاد بورسعيدالذى أيقنوا سلفا قدومهم إليه.