بحضور وحسين فهمي ود.عزة عشماوي قامت الكاتبة الصحفية نوال مصطفى، رئيسة جمعية رعاية أطفال السجينات، واللواء هشام ثروت، مدير إدارة الرعاية اللاحقة بوزارة الداخلية، نائباً عن وزير الداخلية، اللواء محمد إبراهيم، واللواء جمال شعير، مدير الإدارة العامة للتأهيل الاجتماعى والتنمية بقطاع السجون نائباً عن اللواء محمد راتب، مساعد وزير الداخلية لقطاع مصلحة السجون، بافتتاح الورشة داخل سجن القناطر بافتتاح ورشة مشروع "حياة جديدة" لتدريب وتعليم وتشغيل السجينات على حرف الخياطة والتطريز داخل سجن النساء بالقناطر، الثلاثاء 16 ديسمبر. حضر الافتتاح الفنان الكبير حسين فهمي، الرئيس الشرفي للجمعية، ود.عزة عشماوي، الأمين العام للمجلس القومي للطفولة والأمومة، ود.وسام البيه، مدير مؤسسة دروسوس، وليلى الديدي أمين عام مؤسسة واحد من الناس، ود.نوال الدجوي، رئيس مجلس إدارة جمعية لبلدنا. كانت الجمعية قد وقعت بروتوكولاً للتعاون مع قطاع مصلحة السجون بوزارة الداخلية، برئاسة اللواء محمد راتب، لبناء الورشة وتدريب السجينات النزيلات على الحرف المتنوعة، لتدعيم مجالات التعاون بين الوزارة والمجتمع المدني، بالإضافة إلى مساعدة السجينات وتمكينهن اقتصادياً، على الحرف المختلفة. كانت الجمعية قد وقعت بروتوكول للتعاون مع قطاع مصلحة السجون بوزارة الداخلية، برئاسة اللواء محمد راتب، لبناء الورشة وتدريب السجينات النزيلات على الحرف المتنوعة، لتدعيم مجالات التعاون بين الوزارة والمجتمع المدني، بالإضافة إلى مساعدة السجينات وتمكينهن اقتصادياً، على الحرف المختلفة. وقالت مؤسسة ورئيسة الجمعية،الكاتبة الصحفية نوال مصطفى، إن هذا اليوم هو علامة مضيئة في تاريخ الجمعية الطويل مع هذه الفئة المهمشة "السجينات وأطفالهن"، وأيضاً في مسيرة تعاون وزارة الداخلية والمجتمع المدني. وأضافت أن حضور مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون والفنان حسين فهمي ود.عزة عشماوي، هو تأكيد على تضافر كل جهود المجتمع مع الجمعية في رسالتها من أجل إنقاذ هؤلاء الأبرياء، وأن الهدف الأساسي من المشروع هو كسر الحلقة المفرغة التي تدور فيها السجينة من وإلى السجن، بسبب الفقر والجهل وعدم الوعي القانوني والتهميش المجتمعي، ناهيك عن الوصمة الإجتماعية التي تعاني منها السجينة بعد خروجها من السجن. وأشارت إلى أن الفكرة الرئيسية من هذا المشروع هي تمكين السجينة اقتصادياً بتعليمها حرفة تكسب منها رزقها، بعد خروجها من السجن، بالإضافة إلى الدعم النفسي الذي يتوازي مع التمكين الاقتصادي الذي توفره الجمعية داخل السجن وخارجه. وأشار مدير المشروعات، المهندس طارق عيسى، إلى أن الجمعية تحملت نفقات تأسيس الورشة بالإضافة إلى تبرعات كثيرة من رجال أعمال مصريون، وعرب، ومؤسسة دروسوس السويسرية، ومشاركة من شركة "توكان" للمقاولات التي تتولى عملية التنفيذ. يذكر أن الكاتبة الصحفية نوال مصطفى أسست جمعية رعاية أطفال السجينات عام 1990، للاهتمام بالأطفال الذين ولدوا داخل السجون ويقضون أول عامين من حياتهم وراء الأسوار، ومشروع "حياة جديدة" هو أحدث مشروعات الجمعية الذي يهدف إلى إزالة الوصمة عن السجينات السابقات وأطفالهن، بالتعاون مع مؤسسة دروسوس وهى منظمة خيرية غير هادفة للربح ومسجلة كمنظمة دولية مع وزارة التضامن الاجتماعي منذ عام 2007 وتعمل على دعم مشروعات تنموية في مجالات الرعاية الاجتماعية وخلق فرص عمل وتأهيل الناس لدعم حياة كريمة للمواطنين، وتعمل حالياً على حوالي 24 برنامج تخدم مجموعات واسعة من المستفيدين مثل الشباب والأطفال والسيدات المعيلات. بحضور وحسين فهمي ود.عزة عشماوي قامت الكاتبة الصحفية نوال مصطفى، رئيسة جمعية رعاية أطفال السجينات، واللواء هشام ثروت، مدير إدارة الرعاية اللاحقة بوزارة الداخلية، نائباً عن وزير الداخلية، اللواء محمد إبراهيم، واللواء جمال شعير، مدير الإدارة العامة للتأهيل الاجتماعى والتنمية بقطاع السجون نائباً عن اللواء محمد راتب، مساعد وزير الداخلية لقطاع مصلحة السجون، بافتتاح الورشة داخل سجن القناطر بافتتاح ورشة مشروع "حياة جديدة" لتدريب وتعليم وتشغيل السجينات على حرف الخياطة والتطريز داخل سجن النساء بالقناطر، الثلاثاء 16 ديسمبر. حضر الافتتاح الفنان الكبير حسين فهمي، الرئيس الشرفي للجمعية، ود.عزة عشماوي، الأمين العام للمجلس القومي للطفولة والأمومة، ود.وسام البيه، مدير مؤسسة دروسوس، وليلى الديدي أمين عام مؤسسة واحد من الناس، ود.نوال الدجوي، رئيس مجلس إدارة جمعية لبلدنا. كانت الجمعية قد وقعت بروتوكولاً للتعاون مع قطاع مصلحة السجون بوزارة الداخلية، برئاسة اللواء محمد راتب، لبناء الورشة وتدريب السجينات النزيلات على الحرف المتنوعة، لتدعيم مجالات التعاون بين الوزارة والمجتمع المدني، بالإضافة إلى مساعدة السجينات وتمكينهن اقتصادياً، على الحرف المختلفة. كانت الجمعية قد وقعت بروتوكول للتعاون مع قطاع مصلحة السجون بوزارة الداخلية، برئاسة اللواء محمد راتب، لبناء الورشة وتدريب السجينات النزيلات على الحرف المتنوعة، لتدعيم مجالات التعاون بين الوزارة والمجتمع المدني، بالإضافة إلى مساعدة السجينات وتمكينهن اقتصادياً، على الحرف المختلفة. وقالت مؤسسة ورئيسة الجمعية،الكاتبة الصحفية نوال مصطفى، إن هذا اليوم هو علامة مضيئة في تاريخ الجمعية الطويل مع هذه الفئة المهمشة "السجينات وأطفالهن"، وأيضاً في مسيرة تعاون وزارة الداخلية والمجتمع المدني. وأضافت أن حضور مساعد وزير الداخلية لقطاع السجون والفنان حسين فهمي ود.عزة عشماوي، هو تأكيد على تضافر كل جهود المجتمع مع الجمعية في رسالتها من أجل إنقاذ هؤلاء الأبرياء، وأن الهدف الأساسي من المشروع هو كسر الحلقة المفرغة التي تدور فيها السجينة من وإلى السجن، بسبب الفقر والجهل وعدم الوعي القانوني والتهميش المجتمعي، ناهيك عن الوصمة الإجتماعية التي تعاني منها السجينة بعد خروجها من السجن. وأشارت إلى أن الفكرة الرئيسية من هذا المشروع هي تمكين السجينة اقتصادياً بتعليمها حرفة تكسب منها رزقها، بعد خروجها من السجن، بالإضافة إلى الدعم النفسي الذي يتوازي مع التمكين الاقتصادي الذي توفره الجمعية داخل السجن وخارجه. وأشار مدير المشروعات، المهندس طارق عيسى، إلى أن الجمعية تحملت نفقات تأسيس الورشة بالإضافة إلى تبرعات كثيرة من رجال أعمال مصريون، وعرب، ومؤسسة دروسوس السويسرية، ومشاركة من شركة "توكان" للمقاولات التي تتولى عملية التنفيذ. يذكر أن الكاتبة الصحفية نوال مصطفى أسست جمعية رعاية أطفال السجينات عام 1990، للاهتمام بالأطفال الذين ولدوا داخل السجون ويقضون أول عامين من حياتهم وراء الأسوار، ومشروع "حياة جديدة" هو أحدث مشروعات الجمعية الذي يهدف إلى إزالة الوصمة عن السجينات السابقات وأطفالهن، بالتعاون مع مؤسسة دروسوس وهى منظمة خيرية غير هادفة للربح ومسجلة كمنظمة دولية مع وزارة التضامن الاجتماعي منذ عام 2007 وتعمل على دعم مشروعات تنموية في مجالات الرعاية الاجتماعية وخلق فرص عمل وتأهيل الناس لدعم حياة كريمة للمواطنين، وتعمل حالياً على حوالي 24 برنامج تخدم مجموعات واسعة من المستفيدين مثل الشباب والأطفال والسيدات المعيلات.