ظهرت جبهة النصرة ،خلال الحرب الأهلية في سوريا، لإسقاط نظام بشار الأسد. ومنذ تسريب خطاب لأمير "جبهة النصرة"، أبو محمد الجولاني، يؤكد فيه نيته إقامة إمارة إسلامية في سوريا، بدأ العد العكسي لبداية الصراع مع فصائل الجيش السوري الحر وخاصة المدعومة غربيا منها. شهد عام 2014 تصاعد في الإحداث والاشتباكات بين مقاتلي الجبهة و بين القوات التابعة للنظام السوري و الجيش السوري الحر . ففرضت جبهة النصرة، خلال المواجهات والاشتباكات ،سيطرتها على عدة مناطق أبرزها :"حارم وسلقين ودركوش و ريف إدلب وجبل الزاوية و بلدة دير سنبل و بلدة خان السبل و قرية أم شرشوح بريف حمص الشمالي و مدينة البوكمال في شرق سوريا". واستولت أيضا على معبر القنيطرة في الجانب السوري من هضبة الجولان المحتل من إسرائيل، و منطقتي الشيخ مسكين وسهل حوران ومقر عسكري يعرف باسم اللواء 122 في القتال. ووصل عدد التفجيرات التي تبنتها جبهة النصرة إلى 12 عمليه تفجير أهمها" تفجير السيارتين المفخختين بحمص- الهرمل بلبنان - التفجيرين الداميين فى مدينة حمص - تفجير ضاحية بيروت - إطلاق 5 صواريخ جراد على شرق لبنان - انفجار حاجز هرمل اللبناني" علاقة جبهة النصرة بحزب الله ونظام بشار الأسد: منذ بداية الأحداث الدموية في سوريا 2011 وحتى الآن، تضامن حزب الله مع نظام بشار الأسد ضد جبهة النصرة. فبدأت المعارك والتفجيرات بين حزب الله والجبهة، وشهد عام 2014 اشتباكات وتفجيرات أهمها:"معاركة مع القوات النظامية السورية وعناصر حزب الله في منطقة القلمون شمال دمشق عند الحدود مع لبنان، و أيضا في منطقة حدودية بين لبنانوسوريا، و ببلدة فليطة السورية". وتبنت هجومين على مناطق نفوذ حزب الله في بيروت والبقاع. علاقة جبهة النصرة بداعش تعاظمت وتيرة الحرب بين قوى جبهة النصرة وتنظيم داعش في الفترة الأخيرة. فاندلعت اشتباكات كثيرة بين مقاتلي "داعش " و "جبهة النصر" أبرزها :"اشتباكات في مدينة البوكمال في شرق سوريا على الحدود مع العراق،أسفرت عن مقتل 70 عنصر من الطرفين، وأيضا في محافظة دير الزور شرق سوريا، و في محافظة دير الزور شرق سوريا". وقتل "أمير" جبهة النصرة في محافظة أدلب بشمال غرب سوريا على يد عناصر من الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش ". وعدمت جبهة النصرة السورية أسرى "داعش" رميًا بالرصاص. ظهرت جبهة النصرة ،خلال الحرب الأهلية في سوريا، لإسقاط نظام بشار الأسد. ومنذ تسريب خطاب لأمير "جبهة النصرة"، أبو محمد الجولاني، يؤكد فيه نيته إقامة إمارة إسلامية في سوريا، بدأ العد العكسي لبداية الصراع مع فصائل الجيش السوري الحر وخاصة المدعومة غربيا منها. شهد عام 2014 تصاعد في الإحداث والاشتباكات بين مقاتلي الجبهة و بين القوات التابعة للنظام السوري و الجيش السوري الحر . ففرضت جبهة النصرة، خلال المواجهات والاشتباكات ،سيطرتها على عدة مناطق أبرزها :"حارم وسلقين ودركوش و ريف إدلب وجبل الزاوية و بلدة دير سنبل و بلدة خان السبل و قرية أم شرشوح بريف حمص الشمالي و مدينة البوكمال في شرق سوريا". واستولت أيضا على معبر القنيطرة في الجانب السوري من هضبة الجولان المحتل من إسرائيل، و منطقتي الشيخ مسكين وسهل حوران ومقر عسكري يعرف باسم اللواء 122 في القتال. ووصل عدد التفجيرات التي تبنتها جبهة النصرة إلى 12 عمليه تفجير أهمها" تفجير السيارتين المفخختين بحمص- الهرمل بلبنان - التفجيرين الداميين فى مدينة حمص - تفجير ضاحية بيروت - إطلاق 5 صواريخ جراد على شرق لبنان - انفجار حاجز هرمل اللبناني" علاقة جبهة النصرة بحزب الله ونظام بشار الأسد: منذ بداية الأحداث الدموية في سوريا 2011 وحتى الآن، تضامن حزب الله مع نظام بشار الأسد ضد جبهة النصرة. فبدأت المعارك والتفجيرات بين حزب الله والجبهة، وشهد عام 2014 اشتباكات وتفجيرات أهمها:"معاركة مع القوات النظامية السورية وعناصر حزب الله في منطقة القلمون شمال دمشق عند الحدود مع لبنان، و أيضا في منطقة حدودية بين لبنانوسوريا، و ببلدة فليطة السورية". وتبنت هجومين على مناطق نفوذ حزب الله في بيروت والبقاع. علاقة جبهة النصرة بداعش تعاظمت وتيرة الحرب بين قوى جبهة النصرة وتنظيم داعش في الفترة الأخيرة. فاندلعت اشتباكات كثيرة بين مقاتلي "داعش " و "جبهة النصر" أبرزها :"اشتباكات في مدينة البوكمال في شرق سوريا على الحدود مع العراق،أسفرت عن مقتل 70 عنصر من الطرفين، وأيضا في محافظة دير الزور شرق سوريا، و في محافظة دير الزور شرق سوريا". وقتل "أمير" جبهة النصرة في محافظة أدلب بشمال غرب سوريا على يد عناصر من الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش ". وعدمت جبهة النصرة السورية أسرى "داعش" رميًا بالرصاص.