الاكاذيب لا تصمد كثيرا امام الواقع والحقيقة،...، قد يصدقها بعض الناس بعض الوقت ولكنها بالقطع سوف تنهار في النهاية،....، وقد تنطلي علي البعض في أحيان، ولكنها لابد ان تسقط وتتحول إلي ركام من الادعاءات الكاذبة التي لا تقوم علي اساس، فور سطوع شمس الحقيقة وكشف المستور عما جري وما كان. سمعنا الكثير من الادعاءات غير الحقيقية من جانب الجماعة الإرهابية، عما حدث في فض اعتصامات رابعة والنهضة، وطرق اسماعنا العديد من الاكاذيب منهم ايضا عما جري في احداث الحرس الجمهوري ومسيرة المنصة، ثم تبين لنا عدم صحة ما يقولون وكذب ما يدعون. حاولوا ومازالوا يحاولون خداع كل المصريين وكل العالم بادعاءاتهم واكاذيبهم، ولكنهم لم ولن يفلحوا أمام ضوء الحقيقة الساطع، ولن تصمد اكاذيبهم ولا ادعاءاتهم امام الحقائق الدامغة والوقائع المؤكدة، والقول الصادق المجرد عن الهوي أو الغرض،....، ولا يميل عن الحق ولا ينحرف عن جادة الصواب وتوخي العدل. وهذا هو ما فعله تقرير لجنة تقصي الحقائق في الأحداث التي اعقبت الثلاثين من يونيو، حين أكد بوضوح وجلاء ان اعتصامي رابعة والنهضة لم يكونا سلميين، وانما كانا مسلحين قبل وأثناء فضهما، وان قوات الامن قامت بالفض بعد فشل كافة المساعي لانهاء الاعتصامين سلميا،....، وهذا يسقط ادعاءات الجماعة بسلمية الاعتصامات. وكشف التقرير ان اجمالي اعداد القتلي في رابعة والنهضة والحرس الجمهوري والمنصة بلغ 860 مواطنا من الشرطة والمعتصمين، وان أول المصابين كان ضابط شرطة وأول القتلي كان ضابط شرطة ايضا تم استشهاده في السابعة صباحا برصاصة غادرة من المعتصمين،.....، وان الشرطة اضطرت إلي الرد دفاعا عن نفسها بعد محاولاتها المتكررة ونداءاتها المستمرة لخروج المعتصمين من الممرات الامنة وفض الاعتصامات، وهو ما لم يتم الاستجابة اليه. وكشف التقرير أيضا انه تم ضبط العديد من الاسلحة النارية »51 سلاحا» في رابعة وعدد كبير من الطلقات بالاضافة إلي كرات حديدية ونبال وادوات ومواد أخري كثيرة استخدمت في الاشتباكات مع رجال الامن،...، وهو ما ينفي كل اكاذيب الجماعة ويؤكد مسئوليتها الكاملة عما حدث في رابعة والنهضة، وما تم ارتكابه فيهما من اعتداءات وجرائم مع سبق الاصرار والترصد. الاكاذيب لا تصمد كثيرا امام الواقع والحقيقة،...، قد يصدقها بعض الناس بعض الوقت ولكنها بالقطع سوف تنهار في النهاية،....، وقد تنطلي علي البعض في أحيان، ولكنها لابد ان تسقط وتتحول إلي ركام من الادعاءات الكاذبة التي لا تقوم علي اساس، فور سطوع شمس الحقيقة وكشف المستور عما جري وما كان. سمعنا الكثير من الادعاءات غير الحقيقية من جانب الجماعة الإرهابية، عما حدث في فض اعتصامات رابعة والنهضة، وطرق اسماعنا العديد من الاكاذيب منهم ايضا عما جري في احداث الحرس الجمهوري ومسيرة المنصة، ثم تبين لنا عدم صحة ما يقولون وكذب ما يدعون. حاولوا ومازالوا يحاولون خداع كل المصريين وكل العالم بادعاءاتهم واكاذيبهم، ولكنهم لم ولن يفلحوا أمام ضوء الحقيقة الساطع، ولن تصمد اكاذيبهم ولا ادعاءاتهم امام الحقائق الدامغة والوقائع المؤكدة، والقول الصادق المجرد عن الهوي أو الغرض،....، ولا يميل عن الحق ولا ينحرف عن جادة الصواب وتوخي العدل. وهذا هو ما فعله تقرير لجنة تقصي الحقائق في الأحداث التي اعقبت الثلاثين من يونيو، حين أكد بوضوح وجلاء ان اعتصامي رابعة والنهضة لم يكونا سلميين، وانما كانا مسلحين قبل وأثناء فضهما، وان قوات الامن قامت بالفض بعد فشل كافة المساعي لانهاء الاعتصامين سلميا،....، وهذا يسقط ادعاءات الجماعة بسلمية الاعتصامات. وكشف التقرير ان اجمالي اعداد القتلي في رابعة والنهضة والحرس الجمهوري والمنصة بلغ 860 مواطنا من الشرطة والمعتصمين، وان أول المصابين كان ضابط شرطة وأول القتلي كان ضابط شرطة ايضا تم استشهاده في السابعة صباحا برصاصة غادرة من المعتصمين،.....، وان الشرطة اضطرت إلي الرد دفاعا عن نفسها بعد محاولاتها المتكررة ونداءاتها المستمرة لخروج المعتصمين من الممرات الامنة وفض الاعتصامات، وهو ما لم يتم الاستجابة اليه. وكشف التقرير أيضا انه تم ضبط العديد من الاسلحة النارية »51 سلاحا» في رابعة وعدد كبير من الطلقات بالاضافة إلي كرات حديدية ونبال وادوات ومواد أخري كثيرة استخدمت في الاشتباكات مع رجال الامن،...، وهو ما ينفي كل اكاذيب الجماعة ويؤكد مسئوليتها الكاملة عما حدث في رابعة والنهضة، وما تم ارتكابه فيهما من اعتداءات وجرائم مع سبق الاصرار والترصد.